«الجزائية المتخصصة» تختتم جلسات «خلية الشرقية» ببراءة متهم وسجن 5 آخرين
إخبارية الحفير - متابعات:- أسدلت المحكمة الجزائية المتخصصة في الرياض الستار على ملف خلية الشرقية المكونة من 17 متهماً ببراءة متهم، وسجن خمسة آخرين مدداً زمنية تراوح بين 5 و9 أعوام، إذ كانت جلسات النظر في أفراد الخلية بدأت أول من أمس، بإصدار أحكام ابتدائية قضت بالقتل تعزيراً على متهم، والسجن لـ10 متهمين مدداً زمنية تراوح بين 5 و35 عاماً.
واستكملت المحكمة الجزائية المتخصصة أمس جلساتها ضد خمسة متهمين ضمن الخلية، وحكمت عليهم بالسجن من 4 إلى 9 أعوام، ومنعهم من السفر مدداً متفاوتة، فيما برأت متهماً واحداً لعدم كفاية الأدلة.
ودين المتهمون بتورطهم في تشكيل خلية إرهابية تابعة لتنظيم القاعدة في جزيرة العرب، تتلخص مهمتها في رصد وتتبع المواقع التي يقطن بها أجانب بالمنطقة الشرقية، وتسلمهم مبالغ مالية من قائد التنظيم عبدالعزيز المقرن كدعم لمساعدتهم في تنفيذ ما يكلفون به من أعمال إرهابية لخدمة التنظيم، كما ضبطت قوات الأمن بحوزتهم أسلحة وعدداً كبيراً من الرصاص الحي من دون ترخيص.
وقضت المحكمة بسجن المدعى عليه الـ13 تسعة أعوام وتغريمه 5 آلاف ريال بناءً على المادة العاشرة من نظام وثائق السفر، ومنعه من السفر خارج البلاد مدة مماثلة بعد ثبوت تورطه في السفر إلى العراق والمشاركة في القتال هناك، وتدربه على الأسلحة مع عدد من عناصر التنظيم، وتستره على أشخاص مع علمه أنهم مطلوبون لدى الجهات الأمنية، كما تستر على عدد من عناصر التنظيم الذين درجوا على التنسيق للأشخاص الراغبين في السفر إلى العراق، ودين المتهم باستخدامه جواز سفر يعود إلى مواطن سعودي في العراق للدخول به للمملكة والخروج منها، واستخدم بطاقة أحوال شقيقه والتنقل بها بين مدن المملكة، بعد علمه بأنه مطلوب أمنياً من دون علم شقيقه.
وردت المحكمة دعوى المدعي العام في المتهم الـ14 لعدم كفاية الأدلة، فيما دانت المدعى عليه الـ11 والحكم عليه بالسجن 9 أعوام، تبدأ من تاريخ توقيفه ومنعه من السفر خارج البلاد مدة مماثلة.
ودانت المدعى عليه الـ12 وحكمت عليه بالسجن أربعة أعوام، والمنع من السفر خارج البلاد مدة مماثلة لثبوت تورطه في حيازة أسلحة في منزله.
وقضت المحكمة بسجن المدعى عليه الـ16 مدة سبعة أعوام، لثبوت تورطه في دعم عناصر التنظيم.
واستكملت المحكمة الجزائية المتخصصة أمس جلساتها ضد خمسة متهمين ضمن الخلية، وحكمت عليهم بالسجن من 4 إلى 9 أعوام، ومنعهم من السفر مدداً متفاوتة، فيما برأت متهماً واحداً لعدم كفاية الأدلة.
ودين المتهمون بتورطهم في تشكيل خلية إرهابية تابعة لتنظيم القاعدة في جزيرة العرب، تتلخص مهمتها في رصد وتتبع المواقع التي يقطن بها أجانب بالمنطقة الشرقية، وتسلمهم مبالغ مالية من قائد التنظيم عبدالعزيز المقرن كدعم لمساعدتهم في تنفيذ ما يكلفون به من أعمال إرهابية لخدمة التنظيم، كما ضبطت قوات الأمن بحوزتهم أسلحة وعدداً كبيراً من الرصاص الحي من دون ترخيص.
وقضت المحكمة بسجن المدعى عليه الـ13 تسعة أعوام وتغريمه 5 آلاف ريال بناءً على المادة العاشرة من نظام وثائق السفر، ومنعه من السفر خارج البلاد مدة مماثلة بعد ثبوت تورطه في السفر إلى العراق والمشاركة في القتال هناك، وتدربه على الأسلحة مع عدد من عناصر التنظيم، وتستره على أشخاص مع علمه أنهم مطلوبون لدى الجهات الأمنية، كما تستر على عدد من عناصر التنظيم الذين درجوا على التنسيق للأشخاص الراغبين في السفر إلى العراق، ودين المتهم باستخدامه جواز سفر يعود إلى مواطن سعودي في العراق للدخول به للمملكة والخروج منها، واستخدم بطاقة أحوال شقيقه والتنقل بها بين مدن المملكة، بعد علمه بأنه مطلوب أمنياً من دون علم شقيقه.
وردت المحكمة دعوى المدعي العام في المتهم الـ14 لعدم كفاية الأدلة، فيما دانت المدعى عليه الـ11 والحكم عليه بالسجن 9 أعوام، تبدأ من تاريخ توقيفه ومنعه من السفر خارج البلاد مدة مماثلة.
ودانت المدعى عليه الـ12 وحكمت عليه بالسجن أربعة أعوام، والمنع من السفر خارج البلاد مدة مماثلة لثبوت تورطه في حيازة أسلحة في منزله.
وقضت المحكمة بسجن المدعى عليه الـ16 مدة سبعة أعوام، لثبوت تورطه في دعم عناصر التنظيم.