المالية: إحباط صفقات بمبالغ كبيرة لمدعيي رفع قيمة العقارات المنزوعة
إخبارية الحفير - متابعات:- كشف مصدر مسؤؤل في وزارة المالية عن إحباط صفقات بمبالغ مالية كبيرة بين عدد من المواطنين ملاك العقارات المزالة لصالح توسعة المسجد النبوي، ومحامين يدعون قدرتهم على رفع قيمة التثمين وتسريع صرف التعويض.
وأكد المصدر، أن المحامين والوكلاء أو ما يطلق عليهم (الدعوجية) ليس لهم يد في رفع قيمة التثمين أو التعجيل بصرفه، سواء في مكة المكرمة أو في المدينة المنورة أو غيرهما، موضحا أن المواطن المنزوع عقاره يستطيع هو أو وكيله مراجعة اللجان المحددة لذلك، وسوف يجد أن الإجراءات مبسطة وسهلة، ويمكنه تسلم تعويضه دون الحاجة للوقوع ضحية متحايلين يوهمونه بأنهم يستطيعون رفع قيمة العقار أو التعجيل بحصوله على التعويض.
من جهتها، أزالت الشركات القائمة على مشروع خادم الحرمين الشريفين لتوسعة المسجد النبوي الشريف 35 فندقا منها ثلاثة فنادق أزيلت أمس من المجموع الكلي للفنادق التي بدأت إزالتها منذ أسبوعين.
وأوضح المصدر المسؤول في المالية، أن هذه الفنادق المزالة سيقام مكانها الكتلة الشرقية والشمالية الشرقية من المسجد النبوي الجديد على مساحة تصل 750 × 450 و500 ×300م في الجهتين، مضيفا أن الفنادق المزالة تمتد من منطقة البقيع إلى أقصى الشمال الشرقي، مشيرا إلى أن إدارة المشروع أوجدت بدائل للفنادق المزالة، موضحا أن المتبقي منها في الجهة الشمالية والغربية ستتم إزالتها في وقت لاحق وذلك بإنشاء مشروع دار الهجرة المملوك لصالح صندوق الاستثمارات العامة والذي أسس له سمو أمير منطقة المدينة المنورة في رمضان الماضي ويحتوي على 100 برج سكني في مدينة الحجاج القديمة على طريق الهجرة، وبين أنه سيتم إسكان الحجاج والزوار في هذه الأبراج بطاقة استيعابية تصل إلى 120 ألف نسمة. وكشف المصدر، أن العمل يجري حاليا على قدم وساق وفق مخططات يتم اعتمادها لتوفير قطع لإقامة أبراج سكنية في المناطق التي تم نزع ملكيتها وتقع خارج توسعة المسجد النبوي الشريف.
وأكد المصدر، أن المحامين والوكلاء أو ما يطلق عليهم (الدعوجية) ليس لهم يد في رفع قيمة التثمين أو التعجيل بصرفه، سواء في مكة المكرمة أو في المدينة المنورة أو غيرهما، موضحا أن المواطن المنزوع عقاره يستطيع هو أو وكيله مراجعة اللجان المحددة لذلك، وسوف يجد أن الإجراءات مبسطة وسهلة، ويمكنه تسلم تعويضه دون الحاجة للوقوع ضحية متحايلين يوهمونه بأنهم يستطيعون رفع قيمة العقار أو التعجيل بحصوله على التعويض.
من جهتها، أزالت الشركات القائمة على مشروع خادم الحرمين الشريفين لتوسعة المسجد النبوي الشريف 35 فندقا منها ثلاثة فنادق أزيلت أمس من المجموع الكلي للفنادق التي بدأت إزالتها منذ أسبوعين.
وأوضح المصدر المسؤول في المالية، أن هذه الفنادق المزالة سيقام مكانها الكتلة الشرقية والشمالية الشرقية من المسجد النبوي الجديد على مساحة تصل 750 × 450 و500 ×300م في الجهتين، مضيفا أن الفنادق المزالة تمتد من منطقة البقيع إلى أقصى الشمال الشرقي، مشيرا إلى أن إدارة المشروع أوجدت بدائل للفنادق المزالة، موضحا أن المتبقي منها في الجهة الشمالية والغربية ستتم إزالتها في وقت لاحق وذلك بإنشاء مشروع دار الهجرة المملوك لصالح صندوق الاستثمارات العامة والذي أسس له سمو أمير منطقة المدينة المنورة في رمضان الماضي ويحتوي على 100 برج سكني في مدينة الحجاج القديمة على طريق الهجرة، وبين أنه سيتم إسكان الحجاج والزوار في هذه الأبراج بطاقة استيعابية تصل إلى 120 ألف نسمة. وكشف المصدر، أن العمل يجري حاليا على قدم وساق وفق مخططات يتم اعتمادها لتوفير قطع لإقامة أبراج سكنية في المناطق التي تم نزع ملكيتها وتقع خارج توسعة المسجد النبوي الشريف.