جسر «المعيزيلة» يغيّر مسار أنبوب نفطي .. و 700 مليون تعويضات الانفجار
إخبارية الحفير - متابعات:- أوضح عبدالعزيز الصميت المتحدث الرسمي لوزارة النقل أن أعمال مشروع جسر "المعيزيلة" شرقي الرياض، تسبب في تحويل مسار أنبوب نفطي يمر في المنطقة، ضمن المعوقات التي أجلت تدشين المشروع لثلاثة أشهر أخرى، مشيرا إلى أن تعويضات إخلاء الممتلكات المتعلقة بالأفراد والقطاع الخاص، لإنجاز أعمال المشروع، تجاوزت 700 مليون ريال.
وقال الصميت إن المشروع سيتم تدشينه بعد أربعة أشهر، بدلا من الشهر المقبل، موضحا أنه تم تمديد الفترة ثلاثة أشهر إضافية بسبب معوقات واجهها المشروع، ومشيرا في الوقت نفسه إلى أن نسبة الإنجاز في المشروع حتى الآن بلغت أكثر من 60 في المائة.
وقال الصميت، إن مدة المشروع الفعلية 18 شهرا، وكان من المفترض أن يتم تدشين المشروع في ربيع الأول المقبل، ولكن نظرا للعوائق التي واجهها المشروع، أسهمت في تمديد الفترة ثلاثة أشهر وتأخير التدشين إلى ما بعد أربعة أشهر بدلا من موعده المحدد سابقا، مبينا أن العوائق الموجودة تحت أرض المشروع اشتملت على إمدادات نفطية، تم تغيير مسارها، إضافة إلى إمدادات صرف صحي وكهرباء ومياه ومجرى للسيول، أما الجزء السطحي فقد اشتمل على ممتلكات خاصة، موضحا أنه تم الانتهاء من إخلاء جميع الممتلكات المتعلقة بالأفراد والقطاع الخاص، مفيدا بأن الجميع قد حصل على التعويض.
جاء ذلك في جولة قامت بها على مشروع جسر المعيزيلة لمعرفة آخر المستجدات والتطورات لمشروع بلغت قيمته 514 مليون ريال، وقد بدأت شركة بن لادن منذ 17 شهرا في تنفيذه بعد تعرضه للانهيار في نوفمبر 2012 من قبل ناقلة غاز خلفت على أثرها 23 من الضحايا و135 جريحا.
ويشتمل المشروع على ترحيل الخدمات المعترضة للتنفيذ وتأمين الحمايات اللازمة لها، إضافة إلى توسعة الجزيرة الوسطية على الطريق الدائري الثاني الشيخ جابر، لتستوعب مسار القطار المقبل من الشمال ليمر بمحاذاة الجامعة الطبية.
ويتيح المشروع لتصميم التقاطع حرية الحركة في جميع الاتجاهات، حيث ستكون فيه الطرق الرئيسة مؤلفة من أربع حارات في كل اتجاه مع أكتاف داخلية وخارجية وجزيرة وسطية، وسيتضمن المشروع منحدرات مباشرة مؤلفة من حارتين مع أكتاف داخلية وخارجية لتأمين حركة المرور المقبلة من الدمام والمتجهة جنوبا وحركة المرور المقبلة من الجنوب والمتجهة لوسط مدينة الرياض.
ويتضمن المشروع أربعة منحدرات التفافية كل منحدر مؤلف من حارتين وطرق خدمة مؤلفة من ثلاث حارات إضافية ومواقف جانبية للسيارات وأرصفة للمشاة، علما بأنه سيتم تزويد التقاطع بجميع أعمال المرور والسلامة وأعمال الإنارة أسفل الجسور، إضافة إلى تنفيذ عبارة السلي الرئيسة لتصريف مياه السيول بعدد 12 فتحة بطول 1030، وارتفاع 4.24، وعرض 55.46، ضمن منطقة التقاطع.
ويسهم التقاطع عند تنفيذه في تسهيل الحركة من جميع الاتجاهات، وكذلك دخول وخروج العاملين والطلبة والمرضى من وإلى جامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية التابعة لوزارة الحرس الوطني، كما سيؤمن خدمة للأهالي والمقيمين ولمختلف النشاطات التجارية الموجودة في المنطقة.
وقال الصميت إن المشروع سيتم تدشينه بعد أربعة أشهر، بدلا من الشهر المقبل، موضحا أنه تم تمديد الفترة ثلاثة أشهر إضافية بسبب معوقات واجهها المشروع، ومشيرا في الوقت نفسه إلى أن نسبة الإنجاز في المشروع حتى الآن بلغت أكثر من 60 في المائة.
وقال الصميت، إن مدة المشروع الفعلية 18 شهرا، وكان من المفترض أن يتم تدشين المشروع في ربيع الأول المقبل، ولكن نظرا للعوائق التي واجهها المشروع، أسهمت في تمديد الفترة ثلاثة أشهر وتأخير التدشين إلى ما بعد أربعة أشهر بدلا من موعده المحدد سابقا، مبينا أن العوائق الموجودة تحت أرض المشروع اشتملت على إمدادات نفطية، تم تغيير مسارها، إضافة إلى إمدادات صرف صحي وكهرباء ومياه ومجرى للسيول، أما الجزء السطحي فقد اشتمل على ممتلكات خاصة، موضحا أنه تم الانتهاء من إخلاء جميع الممتلكات المتعلقة بالأفراد والقطاع الخاص، مفيدا بأن الجميع قد حصل على التعويض.
جاء ذلك في جولة قامت بها على مشروع جسر المعيزيلة لمعرفة آخر المستجدات والتطورات لمشروع بلغت قيمته 514 مليون ريال، وقد بدأت شركة بن لادن منذ 17 شهرا في تنفيذه بعد تعرضه للانهيار في نوفمبر 2012 من قبل ناقلة غاز خلفت على أثرها 23 من الضحايا و135 جريحا.
ويشتمل المشروع على ترحيل الخدمات المعترضة للتنفيذ وتأمين الحمايات اللازمة لها، إضافة إلى توسعة الجزيرة الوسطية على الطريق الدائري الثاني الشيخ جابر، لتستوعب مسار القطار المقبل من الشمال ليمر بمحاذاة الجامعة الطبية.
ويتيح المشروع لتصميم التقاطع حرية الحركة في جميع الاتجاهات، حيث ستكون فيه الطرق الرئيسة مؤلفة من أربع حارات في كل اتجاه مع أكتاف داخلية وخارجية وجزيرة وسطية، وسيتضمن المشروع منحدرات مباشرة مؤلفة من حارتين مع أكتاف داخلية وخارجية لتأمين حركة المرور المقبلة من الدمام والمتجهة جنوبا وحركة المرور المقبلة من الجنوب والمتجهة لوسط مدينة الرياض.
ويتضمن المشروع أربعة منحدرات التفافية كل منحدر مؤلف من حارتين وطرق خدمة مؤلفة من ثلاث حارات إضافية ومواقف جانبية للسيارات وأرصفة للمشاة، علما بأنه سيتم تزويد التقاطع بجميع أعمال المرور والسلامة وأعمال الإنارة أسفل الجسور، إضافة إلى تنفيذ عبارة السلي الرئيسة لتصريف مياه السيول بعدد 12 فتحة بطول 1030، وارتفاع 4.24، وعرض 55.46، ضمن منطقة التقاطع.
ويسهم التقاطع عند تنفيذه في تسهيل الحركة من جميع الاتجاهات، وكذلك دخول وخروج العاملين والطلبة والمرضى من وإلى جامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية التابعة لوزارة الحرس الوطني، كما سيؤمن خدمة للأهالي والمقيمين ولمختلف النشاطات التجارية الموجودة في المنطقة.