وفاة طالبة سعودية تدرس بأمريكا برفقة زوجها المبتعث
إخبارية الحفير - متابعات:- تسببت نوبة مرض الثلاسيميا في وفاة الطالبة السعودية فاطمة عبدالمحسن الخنيزي (19 عاما) من أهالي بلدة العوامية التي تدرس في الولايات المتحدة الأمريكية برفقة زوجها المبتعث.
وقال أقارب الطالبة إن الشابة الخنيزي متزوجة منذ 3 أشهر قبل أن تسافر برفقة زوجها إلى الولايات المتحدة الأمريكية للدراسة، مشيرين إلى أن الفقيدة أدخلت المستشفى قبل 4 أيام لإجراء عملية تبديل الدم في جسمها، نظرا لما تعانيه من مرض مزمن في تكسر الدم، حيث تعاني من مرض فقر الدم، مرجحين أن يكون سبب الوفاة وجود مضاعفات بعد إجراء العملية، الأمر الذي ساهم في وفاة (فاطمة).
وذكروا أنهم تلقوا نبأ وفاتها من زوجها أول من أمس، متوقعين وصول جثمانها إلى أرض المملكة في غضون أربعة أيام، إذ يتواصل زوجها مع السفارة والجهات الرسمية في الولايات المتحدة لاستكمال جميع الإجراءات القانونية تمهيدا لنقل جثمان الفقيدة إلى أرض الوطن، مشيرين إلى أن عملية إنهاء الإجراءات مع السلطات الأمريكية ستكون بواسطة السفارة السعودية التي تبلغت عن حالة الوفاة وعملت اللازم.
وقالت العائلة في بيان وزع على شبكة التواصل الاجتماعي صباح أمس (الأحد) أن موعد تشييع الشابة فاطمة الخنيزي سيتم فور وصول الجثمان، خصوصا أن الإجراءات الرسمية تجري حاليا على قدم وساق.
وقال أقارب الطالبة إن الشابة الخنيزي متزوجة منذ 3 أشهر قبل أن تسافر برفقة زوجها إلى الولايات المتحدة الأمريكية للدراسة، مشيرين إلى أن الفقيدة أدخلت المستشفى قبل 4 أيام لإجراء عملية تبديل الدم في جسمها، نظرا لما تعانيه من مرض مزمن في تكسر الدم، حيث تعاني من مرض فقر الدم، مرجحين أن يكون سبب الوفاة وجود مضاعفات بعد إجراء العملية، الأمر الذي ساهم في وفاة (فاطمة).
وذكروا أنهم تلقوا نبأ وفاتها من زوجها أول من أمس، متوقعين وصول جثمانها إلى أرض المملكة في غضون أربعة أيام، إذ يتواصل زوجها مع السفارة والجهات الرسمية في الولايات المتحدة لاستكمال جميع الإجراءات القانونية تمهيدا لنقل جثمان الفقيدة إلى أرض الوطن، مشيرين إلى أن عملية إنهاء الإجراءات مع السلطات الأمريكية ستكون بواسطة السفارة السعودية التي تبلغت عن حالة الوفاة وعملت اللازم.
وقالت العائلة في بيان وزع على شبكة التواصل الاجتماعي صباح أمس (الأحد) أن موعد تشييع الشابة فاطمة الخنيزي سيتم فور وصول الجثمان، خصوصا أن الإجراءات الرسمية تجري حاليا على قدم وساق.