«صحة الرياض» تنفي وجود حالات «كورونا» بدار الملاحظة
إخبارية الحفير - متابعات:- أوضحت المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة الرياض أن ما تداولته بعض وسائل الإعلام ومواقع الانترنت بشأن إصابة نزلاء دور الملاحظة الاجتماعية بحي الملز بمدينة الرياض بفيروس "كورونا" لا صحة له إطلاقاً.
وأفادت "صحة الرياض" في بيان لها، أنه فور تلقي معلومات من إدارة الملاحظة الاجتماعية عن وجود اشتباه بإصابة نزلاء الدار بأعراض أنفلونزا تم تشكيل فريق طبي لفحص جميع الحالات المشتبه في إصابتها بالفيروس، وتأكد من خلال الفحص الطبي لنزلاء الدار أن الأمر لا يتعدى الإصابة بمرض الأنفلونزا الموسمية جراء التغيرات المناخية، كما أخذت الحالات المشتبه في إصابتها إلى المستشفيات لإجراء الفحص اللازم ضمن سلسلة الإجراءات الوقائية المتبعة في حالات الاشتباه، وجاءت نتيجة جميع الفحوصات سليمة وغير مصابة بفيروس كورونا وتم إعادتهم جميعاً للدار خلال 24 ساعة، وتنفيذ خطة للمتابعة، شملت جميع المخالطين للنزلاء والقائمين على رعايتهم ولم يتم رصد أي حالات يشتبه في إصابتها بالفيروس بين العاملين بالدار وكذلك النزلاء.
ودعت "صحة الرياض" وسائل الإعلام إلى تحري الدقة في تناول مثل هذه الأخبار والتأكد من صحة المعلومات من خلال الرجوع إلى المصادر الموثوقة والرسمية بالجهات المعنية، منعاً لما يترتب على ذلك من إثارة القلق والخوف.
وأفادت "صحة الرياض" في بيان لها، أنه فور تلقي معلومات من إدارة الملاحظة الاجتماعية عن وجود اشتباه بإصابة نزلاء الدار بأعراض أنفلونزا تم تشكيل فريق طبي لفحص جميع الحالات المشتبه في إصابتها بالفيروس، وتأكد من خلال الفحص الطبي لنزلاء الدار أن الأمر لا يتعدى الإصابة بمرض الأنفلونزا الموسمية جراء التغيرات المناخية، كما أخذت الحالات المشتبه في إصابتها إلى المستشفيات لإجراء الفحص اللازم ضمن سلسلة الإجراءات الوقائية المتبعة في حالات الاشتباه، وجاءت نتيجة جميع الفحوصات سليمة وغير مصابة بفيروس كورونا وتم إعادتهم جميعاً للدار خلال 24 ساعة، وتنفيذ خطة للمتابعة، شملت جميع المخالطين للنزلاء والقائمين على رعايتهم ولم يتم رصد أي حالات يشتبه في إصابتها بالفيروس بين العاملين بالدار وكذلك النزلاء.
ودعت "صحة الرياض" وسائل الإعلام إلى تحري الدقة في تناول مثل هذه الأخبار والتأكد من صحة المعلومات من خلال الرجوع إلى المصادر الموثوقة والرسمية بالجهات المعنية، منعاً لما يترتب على ذلك من إثارة القلق والخوف.