حارس مدرسة الضحية المطلقة يروي تفاصيل الحادثة : 9 طلقات بمسرح الجريمة تفقد وعي الطالبات
إخبارية الحفير - متابعات: فجعت جدة صباح أمس بحادثة بشعة أمام مدرسة «الرابعة والثمانون» الثانوية للبنات بحي الصواعد بأبرق الرغامة بجدة، حيث خلقت حالة الاستنفار والخوف لدى الطالبات عند سماع تسع طلقات ومشاهدة المنظر من خلال شبابيك المدرسة وحالات عديدة فقدت الوعي عند مشاهدة زميلتهن وشقيقها يطلق عليهما النار.
وروى حارس المدرسة (موقع الجريمة) التي شهدت أمام بابها حادثة القتل صباح أمس التي ذهب ضحيتها شخص وأصيبت شقيقته بإصابات بالغة من قبل ابن عمومتهم الذي قد طلق شقيقة المتوفى قبل يومين. وقال هادي الهزازي : إنه عند دخول جميع الطالبات إلى المدرسة اقفلت باب المدرسة وذهبت الى الرئاسة العامة لتعليم البنات لجلب بعض الكتب الناقصة للمدرسة، وكان وقت ذهابي ما يقارب الساعة العاشرة قبل الحادثة بنصف ساعة، وعند وصولي في منتصف الطريق تلقيت اتصالا من قبل إدارة المدرسة تبلغني بما حدث، حينها عدت مسرعا إلى المدرسة وفجعت من منظر الجثة وهول الموقف، وكانت سيارة المتوفى شقيق الطالبة من نوع جمس موديل 2013 بالقرب من باب المدرسة وبها المتوفى قد لقي مصرعه، وبحسب أقاويل الأهالي إنه أصيب بـ 3 طلقات نارية من مسدس القاتل، وكانت عدد الطلقات التي أطلقها الجاني 9 طلقات بحسب ما وجد على أرض الجريمة من ظروف فارغة.
وأشار الهزازي أن الضحية هي ( طالبة منازل) وتبلغ من العمر 23 عاما قدمت إلى مدرستها من أجل أداء بعض الامتحانات الشهرية في الساعة العاشرة والنصف.
وقال أحد المجاورين للمدرسة «إنه فجع من سماع صوت اطلاق النار في الساعة العاشرة والربع او النصف، لم يتذكر تحديدا، وأضاف «وعند فتح نافذة المنزل التي تطل على المدرسة شاهدت شخصا يطلق النار على قائد المركبة وعلى الفتاة عند إصابة المتوفى ذهبت السيارة وارتطمت بأحد أعمدة الإنارة تلقائيا، والفتاة نزلت مسرعة إلى باب المدرسة فوجدته مغلقا بسبب عدم وجود حارس المدرسة.
وبينت مصادر مطلعة ان الفتاة ترقد بالمستشفى الجامعي الحكومي وتحت المراقبة .
وروى حارس المدرسة (موقع الجريمة) التي شهدت أمام بابها حادثة القتل صباح أمس التي ذهب ضحيتها شخص وأصيبت شقيقته بإصابات بالغة من قبل ابن عمومتهم الذي قد طلق شقيقة المتوفى قبل يومين. وقال هادي الهزازي : إنه عند دخول جميع الطالبات إلى المدرسة اقفلت باب المدرسة وذهبت الى الرئاسة العامة لتعليم البنات لجلب بعض الكتب الناقصة للمدرسة، وكان وقت ذهابي ما يقارب الساعة العاشرة قبل الحادثة بنصف ساعة، وعند وصولي في منتصف الطريق تلقيت اتصالا من قبل إدارة المدرسة تبلغني بما حدث، حينها عدت مسرعا إلى المدرسة وفجعت من منظر الجثة وهول الموقف، وكانت سيارة المتوفى شقيق الطالبة من نوع جمس موديل 2013 بالقرب من باب المدرسة وبها المتوفى قد لقي مصرعه، وبحسب أقاويل الأهالي إنه أصيب بـ 3 طلقات نارية من مسدس القاتل، وكانت عدد الطلقات التي أطلقها الجاني 9 طلقات بحسب ما وجد على أرض الجريمة من ظروف فارغة.
وأشار الهزازي أن الضحية هي ( طالبة منازل) وتبلغ من العمر 23 عاما قدمت إلى مدرستها من أجل أداء بعض الامتحانات الشهرية في الساعة العاشرة والنصف.
وقال أحد المجاورين للمدرسة «إنه فجع من سماع صوت اطلاق النار في الساعة العاشرة والربع او النصف، لم يتذكر تحديدا، وأضاف «وعند فتح نافذة المنزل التي تطل على المدرسة شاهدت شخصا يطلق النار على قائد المركبة وعلى الفتاة عند إصابة المتوفى ذهبت السيارة وارتطمت بأحد أعمدة الإنارة تلقائيا، والفتاة نزلت مسرعة إلى باب المدرسة فوجدته مغلقا بسبب عدم وجود حارس المدرسة.
وبينت مصادر مطلعة ان الفتاة ترقد بالمستشفى الجامعي الحكومي وتحت المراقبة .