«الشؤون الإسلامية» تستعين بعلماء وأساتذة الجامعات لتبيان خطر التحزبات الفكرية
إخبارية الحفير - متابعات:- حشدت وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد عددا من الدعاة والعلماء وأساتذة الجامعات لبيان خطر التطرف والتحزبات الفكرية، وذلك بإقامة المحاضرات والندوات لمنسوبي وموظفي عشر جهات حكومية.
وسيشمل البرنامج على التوعية بأهمية الوحدة، وتنفيذ جولات دعوية علمية في مناطق ومدن السعودية المختلفة لمعالجة قضايا الغلو والانحرافات العقدية والفكرية والظواهر السلبية في المجتمع بالحكمة والموعظة الحسنة. يأتي ذلك، بعد أيام من شروع هيئة كبار العلماء في وضع برنامج متكامل يجوب خلاله أعضاء الهيئة في مناطق السعودية ومدنها جميعا، من أجل المشاركة في محاضرات وندوات ودورات علمية تركز على المسائل التي يستغلها المتطرفون للتغرير بأبناء الوطن.
وقال توفيق السديري وكيل الوزارة لشؤون المساجد والدعوة والإرشاد، إن الوكالة قامت بالتنسيق مع القطاعات الحكومية المستهدفة، لتنفيذ البرنامج لمنسوبي كل قطاع في جميع المناطق، وأنه تم تكليف فروع الوزارة للمشاركة في تنفيذ البرنامج تحت إشراف هذه الوكالة، وأنه تم التنسيق مع عدد من أعضاء هيئة كبار العلماء، وأعضاء هيئة التدريس في الجامعات السعودية.
وأبان السديري أن الوزارة دعت لتقديم أكثر من 400 عمل علمي توعوي لمنسوبي هذه القطاعات، وذلك ما بين لقاء وندوة ومحاضرة وكلمة لبيان أهمية اجتماع الكلمة والتحذير من التحزبات الفكرية، وبيان المنهج الشرعي تجاهها وبيان حقوق ولي الأمر الشرعية.
وكان مجلس الشورى أوصى وزارة الشؤون الإسلامية بأهمية اعتماد المبالغ اللازمة لتنفيذ البرامج الدعوية لمحاربة الغلو والتطرف والإرهاب بجميع الوسائل الحديثة، وتفعيل استراتيجية السعودية للعمل الإسلامي في الخارج، وبأن تنشط في مواجهة حملات تشويه الدين الحنيف واختطافه من قبل عديد من الجماعات والتنظيمات المنحرفة.
وسيشمل البرنامج على التوعية بأهمية الوحدة، وتنفيذ جولات دعوية علمية في مناطق ومدن السعودية المختلفة لمعالجة قضايا الغلو والانحرافات العقدية والفكرية والظواهر السلبية في المجتمع بالحكمة والموعظة الحسنة. يأتي ذلك، بعد أيام من شروع هيئة كبار العلماء في وضع برنامج متكامل يجوب خلاله أعضاء الهيئة في مناطق السعودية ومدنها جميعا، من أجل المشاركة في محاضرات وندوات ودورات علمية تركز على المسائل التي يستغلها المتطرفون للتغرير بأبناء الوطن.
وقال توفيق السديري وكيل الوزارة لشؤون المساجد والدعوة والإرشاد، إن الوكالة قامت بالتنسيق مع القطاعات الحكومية المستهدفة، لتنفيذ البرنامج لمنسوبي كل قطاع في جميع المناطق، وأنه تم تكليف فروع الوزارة للمشاركة في تنفيذ البرنامج تحت إشراف هذه الوكالة، وأنه تم التنسيق مع عدد من أعضاء هيئة كبار العلماء، وأعضاء هيئة التدريس في الجامعات السعودية.
وأبان السديري أن الوزارة دعت لتقديم أكثر من 400 عمل علمي توعوي لمنسوبي هذه القطاعات، وذلك ما بين لقاء وندوة ومحاضرة وكلمة لبيان أهمية اجتماع الكلمة والتحذير من التحزبات الفكرية، وبيان المنهج الشرعي تجاهها وبيان حقوق ولي الأمر الشرعية.
وكان مجلس الشورى أوصى وزارة الشؤون الإسلامية بأهمية اعتماد المبالغ اللازمة لتنفيذ البرامج الدعوية لمحاربة الغلو والتطرف والإرهاب بجميع الوسائل الحديثة، وتفعيل استراتيجية السعودية للعمل الإسلامي في الخارج، وبأن تنشط في مواجهة حملات تشويه الدين الحنيف واختطافه من قبل عديد من الجماعات والتنظيمات المنحرفة.