تسجيل إصابتين جديدتين بـ«كورونا» في الطائف
إخبارية الحفير - متابعات: أعلنت وزارة الصحة، عن إصابتين جديدتين بفيروس "كورونا" في محافظة الطائف، الأولى لوافد عمره 22 عاما، والثانية لسعودية عمرها 70 عاما، مشيرة إلى أن الحالتين وضعهما حرج، فيما أكدت تماثل حالة ثالثة للشفاء.
وبهذا بلغ عدد الإصابات بالفيروس التي سجلتها وزارة الصحة في السعودية منذ بدء اكتشاف الفيروس في يونيو 2012 نحو 802 حالة، والوفيات 340.
فيما قال مسؤول في الشؤون الصحية في محافظة الطائف، إنه في حال عدم كفاية أسرّة العزل في مستشفى الملك فيصل ستقوم صحة المحافظة بزيادتها، واصفا وضع العزل في المستشفى بـ"كاف وجيد"، مبيناً أن إجراءات مكافحة العدوى لن تقف، وأنها ليست وليدة مرض كورونا.
إلى ذلك، دشنت الشؤون الصحية في محافظة الطائف، أمس، المرحلة الثانية من التوعية المجتمعية الميدانية لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية "فيروس كورونا"، وذلك بزيارة إدارتي الأحوال المدنية، والجوازات، حيث استهدفت الزيارة الجهات الحكومية في المحافظة عن طريق الفريق التوعوي الذي ضم بين أفراده كادرا طبيا وتمريضا وفنيين من مستشفى الملك عبدالعزيز التخصصي، وإدارة الطوارئ والأزمات في "صحة الطائف" ومدير التوعية والمتحدث الرسمي للشؤون الصحية في الطائف.
فيما أوضح سراج الحميدان المتحدث الرسمي باسم صحة الطائف، أن استهداف الجهات الحكومية بعد المرحلة الأولى التي شملت مكاتب الصحف والتلفريون السعودي، ووكالة الأنباء السعودية، يأتي لنقل برامجنا وفعالياتنا لأماكن وجود المواطنين والمقيمين ومنسوبي الجهات الحكومية بما يخدم إيصال رسالة الحملة التي تقوم على أساس توعوي تثقيفي بمرض كورونا، فيما يتعلق بطرق انتقاله، وطرق الحماية والوقاية منه.
وأشار إلى أن وجود المراجعين في الجهات الخدمية كان سببا رئيسا في اختيار تلك الجهات كي يتم نقل معلومات مهمة حول كيفية التعامل مع الازدحام، وكثافة المراجعين، وأهمية توعيتهم بأساسيات برامج مكافحة العدوى، والحماية من المرض، إضافة إلى أن الفعاليات شملت لقاء مدير الأحوال المدنية والجوازات وإعطائهم فكرة واضحة عن الفيروس وآخر المستجدات التي رصدتها وزارة الصحة بهذا الخصوص؛ كي يتم التعامل مع المعلومة الصحيحة بعيدا عن الشائعات، وكذلك توزيع الاستاندات في صالات المراجعين والنشرات والمطويات التوعوية حول فيروس كورونا، والهدايا التي اشتملت على "معقمات شخصية، وكمامات، ومناديل معقمة، ومطويات".
وبهذا بلغ عدد الإصابات بالفيروس التي سجلتها وزارة الصحة في السعودية منذ بدء اكتشاف الفيروس في يونيو 2012 نحو 802 حالة، والوفيات 340.
فيما قال مسؤول في الشؤون الصحية في محافظة الطائف، إنه في حال عدم كفاية أسرّة العزل في مستشفى الملك فيصل ستقوم صحة المحافظة بزيادتها، واصفا وضع العزل في المستشفى بـ"كاف وجيد"، مبيناً أن إجراءات مكافحة العدوى لن تقف، وأنها ليست وليدة مرض كورونا.
إلى ذلك، دشنت الشؤون الصحية في محافظة الطائف، أمس، المرحلة الثانية من التوعية المجتمعية الميدانية لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية "فيروس كورونا"، وذلك بزيارة إدارتي الأحوال المدنية، والجوازات، حيث استهدفت الزيارة الجهات الحكومية في المحافظة عن طريق الفريق التوعوي الذي ضم بين أفراده كادرا طبيا وتمريضا وفنيين من مستشفى الملك عبدالعزيز التخصصي، وإدارة الطوارئ والأزمات في "صحة الطائف" ومدير التوعية والمتحدث الرسمي للشؤون الصحية في الطائف.
فيما أوضح سراج الحميدان المتحدث الرسمي باسم صحة الطائف، أن استهداف الجهات الحكومية بعد المرحلة الأولى التي شملت مكاتب الصحف والتلفريون السعودي، ووكالة الأنباء السعودية، يأتي لنقل برامجنا وفعالياتنا لأماكن وجود المواطنين والمقيمين ومنسوبي الجهات الحكومية بما يخدم إيصال رسالة الحملة التي تقوم على أساس توعوي تثقيفي بمرض كورونا، فيما يتعلق بطرق انتقاله، وطرق الحماية والوقاية منه.
وأشار إلى أن وجود المراجعين في الجهات الخدمية كان سببا رئيسا في اختيار تلك الجهات كي يتم نقل معلومات مهمة حول كيفية التعامل مع الازدحام، وكثافة المراجعين، وأهمية توعيتهم بأساسيات برامج مكافحة العدوى، والحماية من المرض، إضافة إلى أن الفعاليات شملت لقاء مدير الأحوال المدنية والجوازات وإعطائهم فكرة واضحة عن الفيروس وآخر المستجدات التي رصدتها وزارة الصحة بهذا الخصوص؛ كي يتم التعامل مع المعلومة الصحيحة بعيدا عن الشائعات، وكذلك توزيع الاستاندات في صالات المراجعين والنشرات والمطويات التوعوية حول فيروس كورونا، والهدايا التي اشتملت على "معقمات شخصية، وكمامات، ومناديل معقمة، ومطويات".