الإطاحة بقاتل العشريني ووالدته ومساعٍ أمنية لضبط شريكه
إخبارية الحفير - متابعات: توصلت شرطة الباحة لأحد المتهمين في قتل عشريني ووالدته داخل منزلهم في قرية آل سعيدان بمركز بني حرير وبني عدوان، حيث عثر على الجاني «زميل المجني عليه في الجامعة» في وادي بيده شمال شرق الباحة وأدلى باعترافاته الأولية بارتكاب الجناية مع زميل آخر لا يزال البحث عنه جاريا.
وبحسب مصدر أمني تم العثور على السيارة في شعب بالقرب من فرع وزارة المياه في محافظة القرى، حيث رفع خبير الأدلة الجنائية البصمات مع تحريز كامل محتويات السيارة ونقلها إلى شرطة المحافظة، فيما تبين أن الجانيين سرقا بعض محتويات المنزل من مجوهرات ومصوغات ذهبية بالإضافة إلى مبالغ نقدية تزيد على 10 آلاف ريال وأسحلة مرخصة تعود لوالد وزوج المجني عليهما، فيما يتابع مدير شرطة منطقة الباحة اللواء مسفر سفير الخثعمي ميدانيا جهود رجال الأمن.
من جهته، أكد الشيخ سعيد السبيحي شيخ قبيلة بني حرير وبني عدوان على ثقته في يقظة رجال الأمن والوصول إلى الجناة في زمن قياسي، مبينا أن الأسرة المغدور بها مشهود لها بالاستقامة وحب الخير، فيما أوضح سعد الزهراني أحد أقارب المغدورين أن الأب لحظة وقوع الحادثة كان متوجها إلى مدينة جدة لقضاء بعض الأشغال ويعيش حالة صدمة وذهول، مؤكدا أن أخوات المجني عليه تقدمن ببلاغ إلى شرطة القرى بأوصاف الجناة، حيث إن أربعا من بنات الأسرة كن مختبئات وقت الحادثة في إحدى الغرف.
وبحسب مصدر أمني تم العثور على السيارة في شعب بالقرب من فرع وزارة المياه في محافظة القرى، حيث رفع خبير الأدلة الجنائية البصمات مع تحريز كامل محتويات السيارة ونقلها إلى شرطة المحافظة، فيما تبين أن الجانيين سرقا بعض محتويات المنزل من مجوهرات ومصوغات ذهبية بالإضافة إلى مبالغ نقدية تزيد على 10 آلاف ريال وأسحلة مرخصة تعود لوالد وزوج المجني عليهما، فيما يتابع مدير شرطة منطقة الباحة اللواء مسفر سفير الخثعمي ميدانيا جهود رجال الأمن.
من جهته، أكد الشيخ سعيد السبيحي شيخ قبيلة بني حرير وبني عدوان على ثقته في يقظة رجال الأمن والوصول إلى الجناة في زمن قياسي، مبينا أن الأسرة المغدور بها مشهود لها بالاستقامة وحب الخير، فيما أوضح سعد الزهراني أحد أقارب المغدورين أن الأب لحظة وقوع الحادثة كان متوجها إلى مدينة جدة لقضاء بعض الأشغال ويعيش حالة صدمة وذهول، مؤكدا أن أخوات المجني عليه تقدمن ببلاغ إلى شرطة القرى بأوصاف الجناة، حيث إن أربعا من بنات الأسرة كن مختبئات وقت الحادثة في إحدى الغرف.