منصور بن متعب: «هيئة الخبراء» تدرس مقترحاً لإحياء الأراضي والأملاك
إخبارية الحفير - متابعات: كشف وزير الشؤون البلدية والقروية الأمير منصور بن متعب عن تشكيل قائمة في هيئة الخبراء لدرس المقترح المقدم من أعضاء المجالس البلدية لإحياء الأراضي والأملاك بكامل أبعاده، مشيراً إلى أنه يجري درس الملف بالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية.
وأكد وزير الشؤون البلدية والقروية خلال لقائه أهالي منطقة عسير بالساحة الشعبية في أبها أمس، أن الوزارة ستكون عوناً ومعيناً في ما يخدم المواطن والمصلحة العامة، موضحاً أن الوزارة تعمل على التخطيط والمتابعة ممثلة بوكالة الوزارة للشؤون الفنية، ووكالة التخطيط والبرامج لتنفيذ ومتابعة المشاريع.
وحمل المقاولين مسؤولية تعثر ما نسبته 70 في المئة من المشاريع، فيما تتحمل الأمانات والوزارة ما نسبته 25 في المئة، وتتحمل الجهات الأخرى ما نسبته 5 في المئة من أسباب تعثر المشاريع.
واعتبر أن اللقاءات التي عقدها مع أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد ومع رؤساء البلديات وأعضاء المجالس البلدية أثمرت بعدد من التوصيات التي تصب في مصلحة الوطن والمواطن.
وقال: «إن ما شاهدناه، ولمسناه، وتم عمله، وسيتم عمله - إن شاء الله - من وضع حجر الأساس لعدد من المشاريع التنموية في المنطقة، وتشييد أخرى، وما تم وضعه من خطط مستقبلية، التي ستنفذ في المنطقة، ستسهم في مواكبة التطورات والنهضة التي تعيشها المملكة في هذا العهد الزاهر، وأن ما شاهدناه ووقفنا عليه يوحي بتقدم وتطور ملموس على رغم التحديات والصعوبات، التي تواجهها الوزارة لتحقيق رؤيتها ضمن منهجية ومبادئ ستحقق ما يرضي الله أولاً ثم ولاة الأمر والمواطنين».
وأشار إلى أن العمل والعطاء لا زال مستمراً على رغم التحديات والمعاناة في تأخير بعض المشاريع، مشيراً إلى أن ما نسبته 60 في المئة منها نفذت، فيما أخرى لا تزال قيد التنفيذ.
يذكر أن وزير الشؤون البلدية والقروية قبل اجتماعه مع أهالي منطقة عسير، التقى أعضاء المجالس البلدية في المنطقة للحديث عن الأهداف المرجوة من اللقاء من خلال البحث والمشاركة فيما يهم أمور المواطنين، داعياً الجميع إلى العمل بروح الفريق الواحد.
وأكد وزير الشؤون البلدية والقروية خلال لقائه أهالي منطقة عسير بالساحة الشعبية في أبها أمس، أن الوزارة ستكون عوناً ومعيناً في ما يخدم المواطن والمصلحة العامة، موضحاً أن الوزارة تعمل على التخطيط والمتابعة ممثلة بوكالة الوزارة للشؤون الفنية، ووكالة التخطيط والبرامج لتنفيذ ومتابعة المشاريع.
وحمل المقاولين مسؤولية تعثر ما نسبته 70 في المئة من المشاريع، فيما تتحمل الأمانات والوزارة ما نسبته 25 في المئة، وتتحمل الجهات الأخرى ما نسبته 5 في المئة من أسباب تعثر المشاريع.
واعتبر أن اللقاءات التي عقدها مع أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد ومع رؤساء البلديات وأعضاء المجالس البلدية أثمرت بعدد من التوصيات التي تصب في مصلحة الوطن والمواطن.
وقال: «إن ما شاهدناه، ولمسناه، وتم عمله، وسيتم عمله - إن شاء الله - من وضع حجر الأساس لعدد من المشاريع التنموية في المنطقة، وتشييد أخرى، وما تم وضعه من خطط مستقبلية، التي ستنفذ في المنطقة، ستسهم في مواكبة التطورات والنهضة التي تعيشها المملكة في هذا العهد الزاهر، وأن ما شاهدناه ووقفنا عليه يوحي بتقدم وتطور ملموس على رغم التحديات والصعوبات، التي تواجهها الوزارة لتحقيق رؤيتها ضمن منهجية ومبادئ ستحقق ما يرضي الله أولاً ثم ولاة الأمر والمواطنين».
وأشار إلى أن العمل والعطاء لا زال مستمراً على رغم التحديات والمعاناة في تأخير بعض المشاريع، مشيراً إلى أن ما نسبته 60 في المئة منها نفذت، فيما أخرى لا تزال قيد التنفيذ.
يذكر أن وزير الشؤون البلدية والقروية قبل اجتماعه مع أهالي منطقة عسير، التقى أعضاء المجالس البلدية في المنطقة للحديث عن الأهداف المرجوة من اللقاء من خلال البحث والمشاركة فيما يهم أمور المواطنين، داعياً الجميع إلى العمل بروح الفريق الواحد.