"الغيث" يواصل دعاواه على "العريفي والداوود"
إخبارية الحفير - متابعات: أصّر الدكتور عيسى الغيث قاضي وعضو مجلس الشورى على مقاضاته الداعية محمد العريفي والكاتب والباحث عبدالله الداوود لإساءاتهما المتكررة التي وردت في حقه بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر» وفقاً لما أكده محاميه والمستشار القانوني ناصر الزغيبي.
وأكد الزغيبي استمرار القضايا دون تراجع، لافتاً إلى أن تأخر البت فيها يعود إلى الإجراءات. ويبلغ عدد القضايا المرفوعة ضد العريفي والداوود، ثلاث قضايا إحداها ضد الأول، لنشره أبياتاً شعرية مسيئة للشيخ الغيث على حسابه في «تويتر»، وأخريين ضد الداوود على خلفية تغريدات نشرها في الموقع ذاته، اتهم فيها الغيث بالعلمانية، إضافة إلى مطالبته بالسماح للمرأة بقيادة السيارة تدريجياً. وأكد الزغيبي اعتزامه رفع دعوى قضائية أخرى ضد الداوود لإساءته للشيخ الغيث عبر برنامج في إحدى القنوات الفضائية، في إصرار من الداوود على إساءته لموكله «الغيث».
وقال إن المحكمة الجزئية في الرياض هي المختصة بنظر القضايا المرفوعة ضد الداوود والعريفي، مرجعاً سبب تأخر المراجعات إلى انشغال القضاة وتحويل القضايا من قاضٍ لآخر. وقال الزغيبي إن موكله يطالب بالحق الشرعي والقانوني، وإن هدفه وضع حد لمثل هذه الإساءات سواء ضد الشيخ أو غيره، مؤكداً أنه سيطالب بتطبيق العقوبات الشرعية والجزائية «السجن، والغرامة» بحق المسيئين.
وأكد الزغيبي استمرار القضايا دون تراجع، لافتاً إلى أن تأخر البت فيها يعود إلى الإجراءات. ويبلغ عدد القضايا المرفوعة ضد العريفي والداوود، ثلاث قضايا إحداها ضد الأول، لنشره أبياتاً شعرية مسيئة للشيخ الغيث على حسابه في «تويتر»، وأخريين ضد الداوود على خلفية تغريدات نشرها في الموقع ذاته، اتهم فيها الغيث بالعلمانية، إضافة إلى مطالبته بالسماح للمرأة بقيادة السيارة تدريجياً. وأكد الزغيبي اعتزامه رفع دعوى قضائية أخرى ضد الداوود لإساءته للشيخ الغيث عبر برنامج في إحدى القنوات الفضائية، في إصرار من الداوود على إساءته لموكله «الغيث».
وقال إن المحكمة الجزئية في الرياض هي المختصة بنظر القضايا المرفوعة ضد الداوود والعريفي، مرجعاً سبب تأخر المراجعات إلى انشغال القضاة وتحويل القضايا من قاضٍ لآخر. وقال الزغيبي إن موكله يطالب بالحق الشرعي والقانوني، وإن هدفه وضع حد لمثل هذه الإساءات سواء ضد الشيخ أو غيره، مؤكداً أنه سيطالب بتطبيق العقوبات الشرعية والجزائية «السجن، والغرامة» بحق المسيئين.