بلاتر يطلب مراجعة قاعدة الهدف خارج الأرض في البطولات الأوروبية
إخبارية الحفير - متابعات: طالب السويسري جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)اليوم الخميس بضرورة مراجعة قاعدة احتساب الهدف خارج الأرض بهدفين في بطولتي دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي.وبموجب ال لائحة التي أقرت في عام 1965 فإنه في حال تعادل فريقين في مجموع لقاءي الذهاب والإياب في دوري أبطال أوروبا أو الدوري الأوروبي فإن الفريق الذي سجل عددا أكبرا من الأهداف خارج أرضه يفوز.
ويتم احتساب الهدف خارج الأرض بهدفين في حال تعادل الفريقين في مجموع اللقاءين.
ولكن بلاتر يرى أنه حان الوقت لمراجعة هذه اللائحة، لأنها من وجهة نظره تصب في مصلحة الفريق الذي يخوض مباراة الإياب خارج ملعبه لان هذه المباريات قد تمتد لوقت اضافي، مما يعني وقت أطول لتسجيل الأهداف.
وقال بلاتر في عاموده بالمجلة التي يصدرها الفيفا اسبوعيا " قد تم بالفعل التخلص من هذا الخلل في مختلف المسابقات".
وأضاف "حان الوقت لإعادة التفكير في الأمر . كرة القدم تطورت منذ ستينيات القرن الماضي، وبالتالي فإن الهدف خارج الأرض ينبغي أن تطرح للتساؤل هل قاعدة الهدف خارج الأرض لازالت منطقية؟".
وأشار "الفكرة تعود إلى عصر كانت فيه غالبا المباريات خارج الأرض بمثابة مغامرة، تتضمن رحلات قد تكون طويلة وشاقة، وأجواء اللعب كانت مختلفة اختلافا كبيرا".
وأوضح "في الواقع إنها تصب في مصلحة النادي الذي يلعب مباراة الإياب خارج أرضه، عندما تكون النتيجة التعادل، هذا الفريق يحصل على 30 دقيقة اضافية أكثر من منافسه لتسجيل هدف ذات قيمة كبيرة، ولكن مباراة الذهاب لا تشهد وقتا اضافيا".
ويتم احتساب الهدف خارج الأرض بهدفين في حال تعادل الفريقين في مجموع اللقاءين.
ولكن بلاتر يرى أنه حان الوقت لمراجعة هذه اللائحة، لأنها من وجهة نظره تصب في مصلحة الفريق الذي يخوض مباراة الإياب خارج ملعبه لان هذه المباريات قد تمتد لوقت اضافي، مما يعني وقت أطول لتسجيل الأهداف.
وقال بلاتر في عاموده بالمجلة التي يصدرها الفيفا اسبوعيا " قد تم بالفعل التخلص من هذا الخلل في مختلف المسابقات".
وأضاف "حان الوقت لإعادة التفكير في الأمر . كرة القدم تطورت منذ ستينيات القرن الماضي، وبالتالي فإن الهدف خارج الأرض ينبغي أن تطرح للتساؤل هل قاعدة الهدف خارج الأرض لازالت منطقية؟".
وأشار "الفكرة تعود إلى عصر كانت فيه غالبا المباريات خارج الأرض بمثابة مغامرة، تتضمن رحلات قد تكون طويلة وشاقة، وأجواء اللعب كانت مختلفة اختلافا كبيرا".
وأوضح "في الواقع إنها تصب في مصلحة النادي الذي يلعب مباراة الإياب خارج أرضه، عندما تكون النتيجة التعادل، هذا الفريق يحصل على 30 دقيقة اضافية أكثر من منافسه لتسجيل هدف ذات قيمة كبيرة، ولكن مباراة الذهاب لا تشهد وقتا اضافيا".