أبا الخيل : مصطلح الوهابية مختلَق لتشويه الإسلام والمملكة.. ومحمد بن عبدالوهاب لم يأتِ بجديد
إخبارية الحفير - متابعات: انتقد مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الدكتور سليمان أبا الخيل، الهجوم على الدين الإسلامي والمملكة العربية السعودية من بوابة ما يسميه بعضهم «الوهابية»، مؤكداً أن لجامعة الإمام دورا في الداخل والخارج لإيضاح حقيقة المصطلح ودوافع استخدامه.
ووصف أبا الخيل مصطلح الوهابية بالمختلق والمكذوب والمزعوم الذي يُستخدَم لتشويه مبادئ الدين الإسلامي الحق وتشويه صورة المملكة والتشويش على رسالتها.
وقال أبا الخيل إن «الإمام محمد بن سعود والإمام محمد بن عبدالوهاب لم يأتيا بجديد ولم يخططا دعوة لا علاقة لها بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وما كان عليه سلف هذه الأمة، ولا يستطيع أحد أن يأتي ولو بكلمة مما قاله الإمامان ومن جاء بعدهما من أئمة الدعوة خارجة عن هذا النطاق».
ورأى أن «أفهاما سقيمة وآراء معوجة» هي المسؤولة عن استخدام مصطلح الوهابية بشكل سلبي، وأضاف «لا ننسى أيضاً ما يسمى بالهوى والتأويل والشهوة والشبهة والانتماء إلى بعض الجماعات والأحزاب المتطرفة التي لا ترى وجوداً إلا لنفسها».
وذكَّر بأن «المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن عندما قيل له: يقولون إنكم وهابيون، قال: إذا كانت الوهابية هي اتباع كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وما كان عليه سلف هذه الأمة فنحن وهابيون».
وبحسب أبا الخيل، فإن «على العلماء وطلاب العلم والباحثين إبراز هذه المعاني وأن نكون مقتنعين بأن من يصم بلادنا بهذه الصفات والوصمات إنما يريد الشر والفتنة وزحزحة هذا الخير والنعم التي نتفيأ ظلالها وبالتالي فإن الواجب ملقى على عاتق الجميع».
وأكد أبا الخيل أن خادم الحرمين بذل جهداً في توثيق العلاقات بين الأمم والشعوب، ومحاربة الإرهاب بكل أشكاله، ونشر مبادئ السلام والأمن العالميين، وتعزيز قيم الحوار والحضارة وتبادل الثقافات.
ووصف أبا الخيل مصطلح الوهابية بالمختلق والمكذوب والمزعوم الذي يُستخدَم لتشويه مبادئ الدين الإسلامي الحق وتشويه صورة المملكة والتشويش على رسالتها.
وقال أبا الخيل إن «الإمام محمد بن سعود والإمام محمد بن عبدالوهاب لم يأتيا بجديد ولم يخططا دعوة لا علاقة لها بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وما كان عليه سلف هذه الأمة، ولا يستطيع أحد أن يأتي ولو بكلمة مما قاله الإمامان ومن جاء بعدهما من أئمة الدعوة خارجة عن هذا النطاق».
ورأى أن «أفهاما سقيمة وآراء معوجة» هي المسؤولة عن استخدام مصطلح الوهابية بشكل سلبي، وأضاف «لا ننسى أيضاً ما يسمى بالهوى والتأويل والشهوة والشبهة والانتماء إلى بعض الجماعات والأحزاب المتطرفة التي لا ترى وجوداً إلا لنفسها».
وذكَّر بأن «المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن عندما قيل له: يقولون إنكم وهابيون، قال: إذا كانت الوهابية هي اتباع كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وما كان عليه سلف هذه الأمة فنحن وهابيون».
وبحسب أبا الخيل، فإن «على العلماء وطلاب العلم والباحثين إبراز هذه المعاني وأن نكون مقتنعين بأن من يصم بلادنا بهذه الصفات والوصمات إنما يريد الشر والفتنة وزحزحة هذا الخير والنعم التي نتفيأ ظلالها وبالتالي فإن الواجب ملقى على عاتق الجميع».
وأكد أبا الخيل أن خادم الحرمين بذل جهداً في توثيق العلاقات بين الأمم والشعوب، ومحاربة الإرهاب بكل أشكاله، ونشر مبادئ السلام والأمن العالميين، وتعزيز قيم الحوار والحضارة وتبادل الثقافات.