«المساحة الجيولوجية» : عدد المواقع المعدنية المسجلة في قاعدة البيانات 5225 موقعاً
إخبارية الحفير - متابعات: كشف مساعد رئيس هيئة المساحة الجيولوجية السعودية الدكتور عبدالله العطاس عن عدد المواقع المعدنية المسجلة في قاعدة البيانات والبالغة 5225 موقعاً حتى الآن، منها فلزي والآخر لا فلزي، وبلغ عدد المواقع المعدنية الفلزية 2291 موقعاً بنسبة 44 في المئة، في حين بلغ عدد المواقع اللافلزية 2751 موقعاً بنسبة 53 في المئة، وبلغت مواقع صخر الجوسان المكتشفة حوالى 183 موقعاً بنسبة ثلاثة في المئة.
وأوضح أنه خلال العام 2014 فقط بلغ عدد المواقع المعدنية المكتشفة 51 موقعاً وبلغت نسبة المواقع المعدنية اللافلزية 39 موقعاً بنسبة 76 في المئة، منها أربعة مواقع لرمل السيليكا، و12 موقعاً للرمل، و11 موقعاً للرخام، وموقعان للحجر الجيري، وموقع واحد لصخر اللاتيرايت، وموقع واحد لصخر الجرانوفير، وموقعان لصخر الجرانيت، وثلاثة مواقع لصخر الجابرو، وموقع واحد للفلسبار، وموقع واحد للأنديزايت.
وأفاد بـــأن صخــــور (الجرانوفير، الجرانيــــــت، الأنديزايت) تستخدم كأحجار زينة وتستخدم صخور (الرخام، والحجر الجيري) في صناعة مواد الحشو والدهانات، ويستخدم صخر (اللاتيرايت) في صناعة الطوب الأحمر.
وبلغت نسبة المواقع المعدنية الفلزية 12 موقعاً بنسبة 24 في المئة، إذ سجلت مواقع الذهب 11 موقعاً وموقع واحد للزنك.
وبيّن الدكتور العطاس أن أراضي السعودية تحوي في طياتها العديد من المعادن النفيسة كالذهب والفضة والبلاتين ومعادن الأساس كمعادن النحاس والزنك والرصاص، إضافة إلى خامات مثل النيوبيوم والتنتالوم والزركونيوم والليثيوم، والعناصر الأرضية النادرة، موضحاً أنه تم اكتشاف هذه المواقع من البعثات الجيولوجية العاملة في السعودية وهيئة المساحة الجيولوجية السعودية وتم تسجيل هذه المواقع وتوثيقها في منظومة قاعدة بيانات علوم الأرض بالهيئة(MODS).
وبيّن أن الهيئة بدأت ببرنامج استكشافي للأحافير في السعودية منذ العام 2005 بالتعاون مع الهيئات المتخصصة مثل الهيئة المصرية العامة للثروة المعدنية، ومتحف الأحافير بجامعة ميتشيجن بالولايات المتحدة الأميركية، ومتحف الأحافير في فيكتوريا بأستراليا، وتم خلال هذا التعاون اكتشاف عدد من الأحافير المميزة والدالة على الأعمار الجيولوجية، بعضها يكتشف للمرة الأولى في السعودية.
وأضاف: «تمكن فريق وحدة الأحافير بالهيئة، بالتعاون مع خبراء من جامعة ميتشيجن بالولايات المتحدة الأميركية، من العثور على بقايا جمجمة تحتفظ بعظام الوجه والأنف والفك العلوي، وأجزاء من منطقة الأذن، تعود إلى أشباه سعادين بدائية تمتد من ٢٣ إلى ٣٠ مليون عام تقريباً وتعتبر فترة فقيرة بأحافير هذه الرتبة، وقد أطلق العلماء على الاكتشاف الجديد سعدانيوس حجازإنسيس (سعدان الحجاز) نسبة إلى مكان اكتشافه في منطقة الحجاز غرب السعودية، وقد نشرت مجلة نيتشر «Nature» العالمية للعلوم نتائج هذا البحث».
وأشار إلى اكتشاف آخر وهو عبارة عن بقايا زواحف بحرية متحجرة من العصر الطباشيري العلوي من متكون العدفة شمال غربي السعودية، إذ يحتوي هذا المتكون على بقايا سلاحف ذات الرقاب الملتوية، كذلك بقايا تماسيح ذوات العنق الطويل وبقايا سحالي عملاقة ذات الأطراف النحيلة وبقايا زواحف بحرية مثل الموسوسورات ذوات الأطراف المسطحة جداً وشبيهات الورل.
وأوضح أنه خلال العام 2014 فقط بلغ عدد المواقع المعدنية المكتشفة 51 موقعاً وبلغت نسبة المواقع المعدنية اللافلزية 39 موقعاً بنسبة 76 في المئة، منها أربعة مواقع لرمل السيليكا، و12 موقعاً للرمل، و11 موقعاً للرخام، وموقعان للحجر الجيري، وموقع واحد لصخر اللاتيرايت، وموقع واحد لصخر الجرانوفير، وموقعان لصخر الجرانيت، وثلاثة مواقع لصخر الجابرو، وموقع واحد للفلسبار، وموقع واحد للأنديزايت.
وأفاد بـــأن صخــــور (الجرانوفير، الجرانيــــــت، الأنديزايت) تستخدم كأحجار زينة وتستخدم صخور (الرخام، والحجر الجيري) في صناعة مواد الحشو والدهانات، ويستخدم صخر (اللاتيرايت) في صناعة الطوب الأحمر.
وبلغت نسبة المواقع المعدنية الفلزية 12 موقعاً بنسبة 24 في المئة، إذ سجلت مواقع الذهب 11 موقعاً وموقع واحد للزنك.
وبيّن الدكتور العطاس أن أراضي السعودية تحوي في طياتها العديد من المعادن النفيسة كالذهب والفضة والبلاتين ومعادن الأساس كمعادن النحاس والزنك والرصاص، إضافة إلى خامات مثل النيوبيوم والتنتالوم والزركونيوم والليثيوم، والعناصر الأرضية النادرة، موضحاً أنه تم اكتشاف هذه المواقع من البعثات الجيولوجية العاملة في السعودية وهيئة المساحة الجيولوجية السعودية وتم تسجيل هذه المواقع وتوثيقها في منظومة قاعدة بيانات علوم الأرض بالهيئة(MODS).
وبيّن أن الهيئة بدأت ببرنامج استكشافي للأحافير في السعودية منذ العام 2005 بالتعاون مع الهيئات المتخصصة مثل الهيئة المصرية العامة للثروة المعدنية، ومتحف الأحافير بجامعة ميتشيجن بالولايات المتحدة الأميركية، ومتحف الأحافير في فيكتوريا بأستراليا، وتم خلال هذا التعاون اكتشاف عدد من الأحافير المميزة والدالة على الأعمار الجيولوجية، بعضها يكتشف للمرة الأولى في السعودية.
وأضاف: «تمكن فريق وحدة الأحافير بالهيئة، بالتعاون مع خبراء من جامعة ميتشيجن بالولايات المتحدة الأميركية، من العثور على بقايا جمجمة تحتفظ بعظام الوجه والأنف والفك العلوي، وأجزاء من منطقة الأذن، تعود إلى أشباه سعادين بدائية تمتد من ٢٣ إلى ٣٠ مليون عام تقريباً وتعتبر فترة فقيرة بأحافير هذه الرتبة، وقد أطلق العلماء على الاكتشاف الجديد سعدانيوس حجازإنسيس (سعدان الحجاز) نسبة إلى مكان اكتشافه في منطقة الحجاز غرب السعودية، وقد نشرت مجلة نيتشر «Nature» العالمية للعلوم نتائج هذا البحث».
وأشار إلى اكتشاف آخر وهو عبارة عن بقايا زواحف بحرية متحجرة من العصر الطباشيري العلوي من متكون العدفة شمال غربي السعودية، إذ يحتوي هذا المتكون على بقايا سلاحف ذات الرقاب الملتوية، كذلك بقايا تماسيح ذوات العنق الطويل وبقايا سحالي عملاقة ذات الأطراف النحيلة وبقايا زواحف بحرية مثل الموسوسورات ذوات الأطراف المسطحة جداً وشبيهات الورل.