3 جامعات سعودية في مراتب «متقدمة» في التصنيف العالمي
إخبارية الحفير - متابعات: حققت ثلاث جامعات سعودية مراتب متقدمة نسبياً في تصنيف كيو إس للجامعات العالمية للعام 2014 2015. وفيما سيطرت جامعات أميركية وبريطانية على المراتب الـ10 الأولى، حلت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في المرتبة الـ225. وجاءت جامعة الملك سعود في المرتبة الـ249، فيما احتلت جامعة الملك عبدالعزيز المرتبة الـ334.
وذكر التصنيف أن جامعة الملك فهد للبترول تعد من الحجم المتوسط، إذ يصل عدد طلابها إلى 12 ألفاً. ووصف اهتمامهما بالبحث العلمي بأنه «عالٍ جداً». وأوضح أن جامعة الملك سعود وجامعة الملك عبدالعزيز تعدان من الحجم «الكبير جداً»، إذ يصل عدد طلاب كل منهما إلى 30 ألفاً، فيما صنف اهتمامها بالأبحاث بأنه «عالٍ جداً».
وحلت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا في المرتبة الـ396. وأوضح أن الجامعات السعودية المشاركة في التصنيف أخضعت للفحص من حيث أبحاثها، وقابلية خريجيها للحصول على وظائف، ومستوى هيئة التدريس، والابتكار، والتخصص، والمرافق. وحققت جامعة الملك سعود نتيجة كبيرة في فرص توظيف خريجيها، ونوعية مرافقها. وسهولة الالتحاق بها، فضلاً عن الابتكار. أما جامعة الملك عبدالعزيز فحققت نتائج عالية جداً في فرص نجاح خريجيها في التوظيف، وجودة هيئة التدريس، والمرافق، والتحاق طلاب أجانب بها، والابتكار، وسهولة الالتحاق. وخلا التصنيف في الـ300 مرتبة الأولى من أية جامعات عربية أو من دول نامية، باستثناء الجامعات السعودية المذكورة. ولوحظ أن جامعة الملك فهد للبترول والمعادن تقدمت في التصنيف على جامعة باريس - السوربون وجامعة دندني البريطانية، وجامعة ميامي الأميركية، وغيرها من الجامعات المعروفة. واشتركت جامعة الملك سعود في المرتبة الـ249 مع الجامعة الأميركية في بيروت. أما جامعة الملك عبدالعزيز في المرتبة الـ334 فتقدمت جامعات عدة، أبرزها جامعة السيتي في لندن، وجامعة ولاية إيوا الأميركية.
وحلت جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في التصنيف 501 550، متقدمة على جامعات من قبيل هال البريطانية، وبوسطن الأميركية، ومومباي الهندية. وحلت جامعة أم القرى في مكة المكرمة في التصنيف 551-600، فيما جاءت جامعة الملك خالد في أبها في التصنيف 601650. وحلت جامعة الملك فيصل في التصنيف 701.
وذكر التصنيف أن جامعة الملك فهد للبترول تعد من الحجم المتوسط، إذ يصل عدد طلابها إلى 12 ألفاً. ووصف اهتمامهما بالبحث العلمي بأنه «عالٍ جداً». وأوضح أن جامعة الملك سعود وجامعة الملك عبدالعزيز تعدان من الحجم «الكبير جداً»، إذ يصل عدد طلاب كل منهما إلى 30 ألفاً، فيما صنف اهتمامها بالأبحاث بأنه «عالٍ جداً».
وحلت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا في المرتبة الـ396. وأوضح أن الجامعات السعودية المشاركة في التصنيف أخضعت للفحص من حيث أبحاثها، وقابلية خريجيها للحصول على وظائف، ومستوى هيئة التدريس، والابتكار، والتخصص، والمرافق. وحققت جامعة الملك سعود نتيجة كبيرة في فرص توظيف خريجيها، ونوعية مرافقها. وسهولة الالتحاق بها، فضلاً عن الابتكار. أما جامعة الملك عبدالعزيز فحققت نتائج عالية جداً في فرص نجاح خريجيها في التوظيف، وجودة هيئة التدريس، والمرافق، والتحاق طلاب أجانب بها، والابتكار، وسهولة الالتحاق. وخلا التصنيف في الـ300 مرتبة الأولى من أية جامعات عربية أو من دول نامية، باستثناء الجامعات السعودية المذكورة. ولوحظ أن جامعة الملك فهد للبترول والمعادن تقدمت في التصنيف على جامعة باريس - السوربون وجامعة دندني البريطانية، وجامعة ميامي الأميركية، وغيرها من الجامعات المعروفة. واشتركت جامعة الملك سعود في المرتبة الـ249 مع الجامعة الأميركية في بيروت. أما جامعة الملك عبدالعزيز في المرتبة الـ334 فتقدمت جامعات عدة، أبرزها جامعة السيتي في لندن، وجامعة ولاية إيوا الأميركية.
وحلت جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في التصنيف 501 550، متقدمة على جامعات من قبيل هال البريطانية، وبوسطن الأميركية، ومومباي الهندية. وحلت جامعة أم القرى في مكة المكرمة في التصنيف 551-600، فيما جاءت جامعة الملك خالد في أبها في التصنيف 601650. وحلت جامعة الملك فيصل في التصنيف 701.