حرس الحدود : 100 امرأة للتفتيش النسائي في المنافذ.. و400 متطوعة بحرية
إخبارية الحفير - متابعات: كشف المتحدث الرسمي لحرس الحدود اللواء محمد الغامدي عن وجود 100 سعودية يقمن بأعمال التفتيش النسائي عبر حدود المملكة في المنافذ البرية وفي المطارات، برتب ومراتب مختلفة، مؤكداً أن زيادة العدد ليست مستبعدة في حال قضت الحاجة.
ووصف الغامدي عمل المفتشات بالمتميز، وأنهن يقمن بجهود مكثفة على مدار الساعة على الحدود في غرف خاصة، بعضهن سجانات، في حال اقتضت الحاجة لجلب النساء المتسللات أو غيرهن ونقل السجينات المتورطات في مختلف القضايا. وأضاف أن هناك 400 متطوعة يقمن بدورهن في مجال السلامة البحرية في أعمال توعوية وفي بث روح التوعية والسلامة في كل من مناطق الرياض والشرقية ومكة، وهن جميعاً من المتخصصات في السلامة البحرية وفي الإسعافات الأولية والإعلام والطب. وانعكست جهودهن في الحد من معدلات الحوادث البحرية والغرق.
ولفت إلى أن هنالك دراسة لتشكيل لجان سلامة بحرية في كل مناطق المملكة وفتح المجال لمتطوعات للانضمام إلى هذه اللجان من المتخصصات ما سيرفع عدد المتطوعات للضعف خلال الأعوام المقبلة إذا اكتمل تشكيل هذه اللجان وهيكلها التنظيمي؛ لأنها وجدت نجاحاً متميزاً وانعكاسات مثمرة للحد من الحوادث البحرية وتقليلها.
وحول الاستعانة بغواصات لمباشرة حالات غرق النساء، قال الغامدي: لا يمكن الاستعانة بالنساء وهذا أمر مستبعد تماماً وهذا ليس في السعودية، وإنما في كل دول العالم، لأن هذا النوع من الإنقاذ يتطلب غواصين رجالاً، الذين يواجهون رغم تكوينهم وتدريبهم صعوبات كبرى ويتعرض بعضهم للغرق في حالات الإنقاذ.
ووصف الغامدي عمل المفتشات بالمتميز، وأنهن يقمن بجهود مكثفة على مدار الساعة على الحدود في غرف خاصة، بعضهن سجانات، في حال اقتضت الحاجة لجلب النساء المتسللات أو غيرهن ونقل السجينات المتورطات في مختلف القضايا. وأضاف أن هناك 400 متطوعة يقمن بدورهن في مجال السلامة البحرية في أعمال توعوية وفي بث روح التوعية والسلامة في كل من مناطق الرياض والشرقية ومكة، وهن جميعاً من المتخصصات في السلامة البحرية وفي الإسعافات الأولية والإعلام والطب. وانعكست جهودهن في الحد من معدلات الحوادث البحرية والغرق.
ولفت إلى أن هنالك دراسة لتشكيل لجان سلامة بحرية في كل مناطق المملكة وفتح المجال لمتطوعات للانضمام إلى هذه اللجان من المتخصصات ما سيرفع عدد المتطوعات للضعف خلال الأعوام المقبلة إذا اكتمل تشكيل هذه اللجان وهيكلها التنظيمي؛ لأنها وجدت نجاحاً متميزاً وانعكاسات مثمرة للحد من الحوادث البحرية وتقليلها.
وحول الاستعانة بغواصات لمباشرة حالات غرق النساء، قال الغامدي: لا يمكن الاستعانة بالنساء وهذا أمر مستبعد تماماً وهذا ليس في السعودية، وإنما في كل دول العالم، لأن هذا النوع من الإنقاذ يتطلب غواصين رجالاً، الذين يواجهون رغم تكوينهم وتدريبهم صعوبات كبرى ويتعرض بعضهم للغرق في حالات الإنقاذ.