«الداخلية»: عملية «الخشيبي» في «الرس» استهدفت منزل موقوف
إخبارية الحفير - متابعات: بعد أربعة أيام من دهم السلطات الأمنية السعودية لخلية إرهابية في محافظة تمير (شمال غربي الرياض)، وإلقاء القبض على 8 أشخاص، اتهمتهم بالتغرير بالشبان السعوديين لينضموا إلى التنظيمات المتطرفة خارج البلاد، دهمت قوات الأمن أمس منزل أحد الموقوفين أمنياً (معتقل سابق) في قرية الخشيبي غرب مدينة الرس في منطقة القصيم لتفتيشها بعد القاء القبض عليه بيوم واحد.
وأوضح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية اللواء منصور التركي إن العملية تمت وفق إطار إجراءات التحقيق الجارية مع أحد الموقوفين. مشيراً إلى أن العملية استهدفت غرفة بموقع ناءٍ في قرية الخشيبي التابعة لمحافظة الرس لأجل التفتيش.
ونفى ما تردد أخيراً عن قيام القوات الأمنية بدهم خلية إرهابية في قرية الخشيبي غرب مدينة الرس، موضحاً أن العملية كانت تستهدف منزل أحد الموقوفين وأتت وفق إجراءات التحقيق.
وتم أمس تداول صور لمركبات أمنية تطوق أحد المنازل في قرية الخشيبي، مدعية أن قوات الأمن دهمت خلية إرهابية على صلة بأحداث «تمير»، وهو ما نفاه المتحدث الأمني لوزارة الداخلية.
وشرعت المملكة قوانين عدة تحظر التعامل مع تنظيمات مصنفة كمنظمات إرهابية داخلياً أو إقليمياً أو دولياً، ومعاقبة كل من ينتمي إليها أو يؤيدها أو يتبنَّى فكرها أو منهجها بأية صورة كانت، أو الإفصاح عن التعاطف معها بأية وسيلة كانت، أو تقديم أي من أشكال الدعم المادي أو المعنوي لها، أو التحريض على شيء من ذلك، أو التشجيع عليه أو الترويج له بالقول أو الكتابة بأية طريقة.
وأوضح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية اللواء منصور التركي إن العملية تمت وفق إطار إجراءات التحقيق الجارية مع أحد الموقوفين. مشيراً إلى أن العملية استهدفت غرفة بموقع ناءٍ في قرية الخشيبي التابعة لمحافظة الرس لأجل التفتيش.
ونفى ما تردد أخيراً عن قيام القوات الأمنية بدهم خلية إرهابية في قرية الخشيبي غرب مدينة الرس، موضحاً أن العملية كانت تستهدف منزل أحد الموقوفين وأتت وفق إجراءات التحقيق.
وتم أمس تداول صور لمركبات أمنية تطوق أحد المنازل في قرية الخشيبي، مدعية أن قوات الأمن دهمت خلية إرهابية على صلة بأحداث «تمير»، وهو ما نفاه المتحدث الأمني لوزارة الداخلية.
وشرعت المملكة قوانين عدة تحظر التعامل مع تنظيمات مصنفة كمنظمات إرهابية داخلياً أو إقليمياً أو دولياً، ومعاقبة كل من ينتمي إليها أو يؤيدها أو يتبنَّى فكرها أو منهجها بأية صورة كانت، أو الإفصاح عن التعاطف معها بأية وسيلة كانت، أو تقديم أي من أشكال الدعم المادي أو المعنوي لها، أو التحريض على شيء من ذلك، أو التشجيع عليه أو الترويج له بالقول أو الكتابة بأية طريقة.