معرض دائم في «ساعة مكة».. والدخول برسوم
إخبارية الحفير - متابعات: أكد مصدر مسؤول في الشركة المشغلة لبرج الساعة الواقع أمام الحرم المكي، أن الشركة بصدد الإعلان عن معرض دائم سيقام في البرج يبين تفاصيل إنشاء أكبر ساعة في العالم، التي تعد من المعالم السياحية البارزة، وسيكون الدخول للمعرض الذي سيستهدف الزوار والمعتمرين مقابل تذاكر برسوم.
وأضاف المصدر أن الشركة أعدت الدراسات والآلية وطرق تشغيل معرض الساعة، حيث سيكون المعرض مفتوحا لاستقبال زواره على مدار العام، متوقعاً أن يفتتح المعرض في شهر رمضان القادم، ولكن لم يحدد بعد الوقت المؤكد للافتتاح.
وحول محتويات المعرض، بين المصدر الذي يعد من القائمين على هذا المشروع، أن المعرض سيحتوي في طياته على تفاصيل دقيقة بالصور والأجهزة الإلكترونية تبين طرق صناعة أضخم ساعة في العالم وهي ساعة مكة، كما سيحتوي المعرض على معلومات وتفاصيل فلكية لكل من يهتم بهذا الجانب، مضيفاً أن المعرض سيكون من المعارض المتقدمة من نواح تقنية وجمالية.
وأشار المصدر إلى أن الدخول في المعرض سيكون من خلال تذاكر تستخرج بمقابل مادي للزيارة، حيث شدد على أن تكلفة الحصول على تلك التذاكر لم تحدد بعد، ولكن ستكون مناسبة للجميع ومتوافقة مع حجم ومكانة المعرض وما يحتويه من تفاصيل، مبيناً أن الآلية النهائية والتفصيلية للمعرض لم تعتمد بعد من قبل المسؤولين.
إلى ذلك وبحسب القائمين على مشروع ساعة مكة المكرمة، فإنها تعد أكبر ساعة برجية في العالم، نظرا لقطر واجهتها الذي يزيد على 40 متراً، وبارتفاعها الذي يزيد على 400 متر عن مستوى الأرض، ويمكن رؤية الساعة من جميع أحياء مكة المكرمة، وذلك من على بعد يزيد على ثمانية كيلومترات، وتمثل الساعة إضافة جمالية متميزة لمعالم مكة المكرمة.
وتعد الساعة الجديدة والفريدة من نوعها رائعة من روائع الهندسة والتصميم المتقن، إذ جرى تطويرها من قبل مهندسين رائدين من ألمانيا وسويسرا، إلى جانب فريق من المتخصصين من أوروبا ومن جميع أنحاء العالم.
ويبلغ الارتفاع الإجمالي لبرج ساعة مكة 601 متر، في حين يصل ارتفاع الساعة من قاعدتها إلى أعلى نقطة في قمة الهلال 251 مترا.
كما تتكون من أربع واجهات، يبلغ حجم الواجهتين الأمامية والخلفية 43 متراً في 43 متراً، بينما يبلغ حجم الواجهتين الجانبيتين نحو 43 مترا في 39 متراً، ويمكن رؤية أكبر لفظ تكبير (الله أكبر) في العالم فوق الساعة، حيث يصل طول حرف الألف في كلمة لفظ الجلالة (الله) إلى أكثر من 23 متراً، ويبلغ قطر الهلال 23 متراً، وهو بذلك أكبر هلال تم صنعه حتى الآن. ويمكن رؤية لفظ الشهادتين (لا إله إلا الله محمد رسول الله) فوق الواجهتين الجانبيتين للساعة. وتتكون الساعة، المصممة على الطراز الإسلامي طبقا لأدق معايير السلامة، من مستوى قاعدي يحتوي على شرفة للزائرين تقع تحت واجهات الساعة الأربع، ويبلغ الوزن الإجمالي لساعة مكة 36 ألف طن.
وأضاف المصدر أن الشركة أعدت الدراسات والآلية وطرق تشغيل معرض الساعة، حيث سيكون المعرض مفتوحا لاستقبال زواره على مدار العام، متوقعاً أن يفتتح المعرض في شهر رمضان القادم، ولكن لم يحدد بعد الوقت المؤكد للافتتاح.
وحول محتويات المعرض، بين المصدر الذي يعد من القائمين على هذا المشروع، أن المعرض سيحتوي في طياته على تفاصيل دقيقة بالصور والأجهزة الإلكترونية تبين طرق صناعة أضخم ساعة في العالم وهي ساعة مكة، كما سيحتوي المعرض على معلومات وتفاصيل فلكية لكل من يهتم بهذا الجانب، مضيفاً أن المعرض سيكون من المعارض المتقدمة من نواح تقنية وجمالية.
وأشار المصدر إلى أن الدخول في المعرض سيكون من خلال تذاكر تستخرج بمقابل مادي للزيارة، حيث شدد على أن تكلفة الحصول على تلك التذاكر لم تحدد بعد، ولكن ستكون مناسبة للجميع ومتوافقة مع حجم ومكانة المعرض وما يحتويه من تفاصيل، مبيناً أن الآلية النهائية والتفصيلية للمعرض لم تعتمد بعد من قبل المسؤولين.
إلى ذلك وبحسب القائمين على مشروع ساعة مكة المكرمة، فإنها تعد أكبر ساعة برجية في العالم، نظرا لقطر واجهتها الذي يزيد على 40 متراً، وبارتفاعها الذي يزيد على 400 متر عن مستوى الأرض، ويمكن رؤية الساعة من جميع أحياء مكة المكرمة، وذلك من على بعد يزيد على ثمانية كيلومترات، وتمثل الساعة إضافة جمالية متميزة لمعالم مكة المكرمة.
وتعد الساعة الجديدة والفريدة من نوعها رائعة من روائع الهندسة والتصميم المتقن، إذ جرى تطويرها من قبل مهندسين رائدين من ألمانيا وسويسرا، إلى جانب فريق من المتخصصين من أوروبا ومن جميع أنحاء العالم.
ويبلغ الارتفاع الإجمالي لبرج ساعة مكة 601 متر، في حين يصل ارتفاع الساعة من قاعدتها إلى أعلى نقطة في قمة الهلال 251 مترا.
كما تتكون من أربع واجهات، يبلغ حجم الواجهتين الأمامية والخلفية 43 متراً في 43 متراً، بينما يبلغ حجم الواجهتين الجانبيتين نحو 43 مترا في 39 متراً، ويمكن رؤية أكبر لفظ تكبير (الله أكبر) في العالم فوق الساعة، حيث يصل طول حرف الألف في كلمة لفظ الجلالة (الله) إلى أكثر من 23 متراً، ويبلغ قطر الهلال 23 متراً، وهو بذلك أكبر هلال تم صنعه حتى الآن. ويمكن رؤية لفظ الشهادتين (لا إله إلا الله محمد رسول الله) فوق الواجهتين الجانبيتين للساعة. وتتكون الساعة، المصممة على الطراز الإسلامي طبقا لأدق معايير السلامة، من مستوى قاعدي يحتوي على شرفة للزائرين تقع تحت واجهات الساعة الأربع، ويبلغ الوزن الإجمالي لساعة مكة 36 ألف طن.