حجب مواقع «الإلحاد» بالتنسيق بين هيئة الاتصالات و«الأمر بالمعروف»
إخبارية الحفير - متابعات: قال تركي بن عبد الله الشليل المتحدث الرسمي للرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، تم حجب ٨٥٠ موقعاً من الموقع التي تدعو إلى الإلحاد وتحوي مخالفات عقدية، وذلك بالتنسيق مع هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات.
وأضاف الشليل أن وحدة مكافحة الجرائم المعلوماتية منذ إنشائها قبل سنة ونصف إلى الآن قامت بالعديد من المنجزات، من أبرزها معالجة 500 بلاغ من مواطنين تعرضوا لنشر مقاطع لهم وابتزاز من قبل أشخاص من خارج المملكة، حيث تعرف المواطنون عليهم عن طريق "فيسبوك" والتواصل معهم عن طريق برنامج (سكايب) وتسجيل مقاطع لهم وتهديدهم بنشرها للحصول على مبالغ مالية.
وبين الشليل أنه تم خلال المدة المذكورة معالجة 250 بلاغاً لفتيات ونساء تم نشر صورهن في مواقع التواصل الاجتماعي (تويتر، فيسبوك، إنستاجرام).
وأشار إلى أنه تمت متابعة ورصد 146 حساباً في موقع التواصل الاجتماعي تويتر مما يستغل لنشر الفساد والشذوذ، ومن ثم القبض على أصحابها وإحالتهم لجهة الاختصاص. كما تم التعامل مع 735 بالرفع عنها لهيئة الاتصالات وتقنية المعلومات لحجبها، ومنها تمت مناصحة وتوجيه أصحابها وقاموا بإغلاق حساباتهم أو توقفوا عن استخدامها استخدامات سيئة.
كما قامت الوحدة بإعداد التقارير اللازمة عن عشرة برامج للتواصل الاجتماعي وخطرها على الفرد والمجتمع.
وأضاف الشليل أن وحدة مكافحة الجرائم المعلوماتية منذ إنشائها قبل سنة ونصف إلى الآن قامت بالعديد من المنجزات، من أبرزها معالجة 500 بلاغ من مواطنين تعرضوا لنشر مقاطع لهم وابتزاز من قبل أشخاص من خارج المملكة، حيث تعرف المواطنون عليهم عن طريق "فيسبوك" والتواصل معهم عن طريق برنامج (سكايب) وتسجيل مقاطع لهم وتهديدهم بنشرها للحصول على مبالغ مالية.
وبين الشليل أنه تم خلال المدة المذكورة معالجة 250 بلاغاً لفتيات ونساء تم نشر صورهن في مواقع التواصل الاجتماعي (تويتر، فيسبوك، إنستاجرام).
وأشار إلى أنه تمت متابعة ورصد 146 حساباً في موقع التواصل الاجتماعي تويتر مما يستغل لنشر الفساد والشذوذ، ومن ثم القبض على أصحابها وإحالتهم لجهة الاختصاص. كما تم التعامل مع 735 بالرفع عنها لهيئة الاتصالات وتقنية المعلومات لحجبها، ومنها تمت مناصحة وتوجيه أصحابها وقاموا بإغلاق حساباتهم أو توقفوا عن استخدامها استخدامات سيئة.
كما قامت الوحدة بإعداد التقارير اللازمة عن عشرة برامج للتواصل الاجتماعي وخطرها على الفرد والمجتمع.