إنشاء 13 مركزاً للقلب والأورام في المناطق
إخبارية الحفير - متابعات: أكدت مصادر عزم وزارة الصحة إنشاء 4 مراكز للقلب و9 مراكز للأورام جديدة لتشمل جميع مناطق المملكة، على أن تكون مجهزة تجهيزا كاملا للعناية بالمرضى داخل كل منطقة وسيتم إنشاء مراكز للطوارئ والإصابات ليتسنى للمريض الاستفادة من هذه المراكز ولا يتحمل تبعات وتعب السفر من منطقة إلى أخرى.
وأوضحت المصادر أن الإشكاليات التي كانت تواجه الوزارة سابقا هي أن إشغال الأسرة في المستشفيات كان بنسبة متدنية وعدم توفر السعة السريرية الكافية للعنايات المركزة والحرجة لإستيعاب الكثافة السكانية الكبيرة في مناطق المملكة ولم تراع معيار السعات السريرية للمستشفيات وأعداد السكان بالإضافة إلى تعثر المقاولين المشرفين على إنشاء المباني المتعلقة بالوزارة ووجود القطاع الخاص في المدن الرئيسية الكبرى وعزوفه عن الوجود في المناطق الصغرى وعدم توفر الأراضي لدى الوزارة لإقامة المباني عليها في بعض المناطق ومراعاة الفترة الزمنية من بناء المستشفيات وتشكيلها من وقت اعتماد الميزانية الخاصة بالصحة وإيجاد الأراضي المناسبة وطرح المشروع وترسيته واستلام المقاول والقوة العاملة وبناء المستشفى وهذا بالتالي يحتاج إلى 5 سنوات من بداية طرحه إلى مرحلة تشكيله إذا كان مستشفى مركزيا.
وبينت المصادر أن الوزارة درست جميع المشاكل السابقة والحالية وكانت نتائجها الخروج بحلين الأول حلول قصيرة المدى والثاني طويلة المدى وتشمل قصيرة المدى استحداث الوزارة لبرامج الطب المنزلي وهذا يساعد على معالجة ومتابعة المرضى حيث وصل عدد المستفيدين ما يقارب 40 ألف مريض يتبعون لـ184 مستشفى يتبعون لإدارات الطب المنزلي بالوزارة من أصل 272 مستشفى ووصل عدد الفرق الطبية 336 فريقا طبيا يزور المرضى في منازلهم وإعطائهم ما يحتاجون من أدوية طبية.
وأشارت المصادر إلى أن الوزارة ستضخ خلال العام المقبل 7 آلاف سرير سيتم توزيعها على المستشفيات المحتاجة بالإضافة إلى تطوير المدن الطبية الخمس ولدى الوزارة أيضا برنامج إدارة الأسرة لزيادة معدل دوران السرير وبرنامج الاستفادة من جميع الأسرة المتاحة وبرنامج سهولة تحويل المرضى من أماكنهم إلى المناطق الداخلية وإلى المستشفيات الداخلية والمستشفيات المركزية للقطاعين الحكومي والخاص، وإرتفاع جراحات اليوم الواحد من 2% إلى 38% وخطة الوزارة الوصول إلى 50% واستحداث برنامج الأطباء الزائرين وامكانية معالجة المرضى في مناطقهم وأدت إلى نقص الإحالات إلى 20%.
وأوضحت المصادر أن الإشكاليات التي كانت تواجه الوزارة سابقا هي أن إشغال الأسرة في المستشفيات كان بنسبة متدنية وعدم توفر السعة السريرية الكافية للعنايات المركزة والحرجة لإستيعاب الكثافة السكانية الكبيرة في مناطق المملكة ولم تراع معيار السعات السريرية للمستشفيات وأعداد السكان بالإضافة إلى تعثر المقاولين المشرفين على إنشاء المباني المتعلقة بالوزارة ووجود القطاع الخاص في المدن الرئيسية الكبرى وعزوفه عن الوجود في المناطق الصغرى وعدم توفر الأراضي لدى الوزارة لإقامة المباني عليها في بعض المناطق ومراعاة الفترة الزمنية من بناء المستشفيات وتشكيلها من وقت اعتماد الميزانية الخاصة بالصحة وإيجاد الأراضي المناسبة وطرح المشروع وترسيته واستلام المقاول والقوة العاملة وبناء المستشفى وهذا بالتالي يحتاج إلى 5 سنوات من بداية طرحه إلى مرحلة تشكيله إذا كان مستشفى مركزيا.
وبينت المصادر أن الوزارة درست جميع المشاكل السابقة والحالية وكانت نتائجها الخروج بحلين الأول حلول قصيرة المدى والثاني طويلة المدى وتشمل قصيرة المدى استحداث الوزارة لبرامج الطب المنزلي وهذا يساعد على معالجة ومتابعة المرضى حيث وصل عدد المستفيدين ما يقارب 40 ألف مريض يتبعون لـ184 مستشفى يتبعون لإدارات الطب المنزلي بالوزارة من أصل 272 مستشفى ووصل عدد الفرق الطبية 336 فريقا طبيا يزور المرضى في منازلهم وإعطائهم ما يحتاجون من أدوية طبية.
وأشارت المصادر إلى أن الوزارة ستضخ خلال العام المقبل 7 آلاف سرير سيتم توزيعها على المستشفيات المحتاجة بالإضافة إلى تطوير المدن الطبية الخمس ولدى الوزارة أيضا برنامج إدارة الأسرة لزيادة معدل دوران السرير وبرنامج الاستفادة من جميع الأسرة المتاحة وبرنامج سهولة تحويل المرضى من أماكنهم إلى المناطق الداخلية وإلى المستشفيات الداخلية والمستشفيات المركزية للقطاعين الحكومي والخاص، وإرتفاع جراحات اليوم الواحد من 2% إلى 38% وخطة الوزارة الوصول إلى 50% واستحداث برنامج الأطباء الزائرين وامكانية معالجة المرضى في مناطقهم وأدت إلى نقص الإحالات إلى 20%.