حلم السعودي «العتيبي» بـ«الحور» يقوده للموت بعملية انتحارية في اليمن!
إخبارية الحفير - متابعات: قاد «حلمٌ» شاباً سعودياً إلى حتفه! فبعد أن كان عبدالرحيم العتيبي من معارضي «العمليات الانتحارية»، تحوّل بعد الحلم إلى «انغماسي»، وهو وصفُ عناصر «القاعدة» لمن يقتل في «عملية انتحارية».
وقضى العتيبي في إحدى هذه العمليات في اليمن. وعلى رغم أن العتيبي كان مقتنعاً بأن تلك العمليات من «قتل النفس»، إلا أن «رؤيا» رآها في منامه دفعته إلى تسجيل اسمه ضمن الراغبين في تنفيذ هذه العمليات، وأقدم عليها بالفعل، بحسب ما نقله زملاؤه في التنظيم، الذين أوضحوا في تغريدات عبر «تويتر» أن دافعه لتنفيذ العملية هو «رؤيته الحور العين في منامه». وتوظّف التنظيمات التي تحمل «راية الجهاد»، خصوصاً المنبثقة من «القاعدة»، «المنامات» و«الرؤى» في تجنيد المقاتلين، خصوصاً الانتحاريين، وتحديداً المراهقين الذين تراوح أعمارهم بين 17 و30 عاماً. ويتكرر العزف على وتر «الشهوة» و«الحوريات» في «الأناشيد الجهادية» في حروب في أفغانستان والعراق وسورية واليمن، والتي تتحدث عن «الحور العين»، بوصفهن «الجائزة» التي يحصل عليها «المجاهد».
إلى ذلك، أحصت أسماء سعودية جديدة التحقت بركب «الانتحاريين» في الأماكن المضطربة خلال الأيام الماضية. ففي اليمن، قتل سلطان الصيعري، بعد ثلاثة أيام فقط من انضمامه إلى صفوف مقاتلي «القاعدة في جزيرة العرب». وفي العراق، أقدم السعودي مساعد الجعيد على تنفيذ عملية انتحارية شمال بغداد الأحد الماضي، كما قتل أول من أمس فوزان الرويلي (23 عاماً) وإبراهيم الرويلي في عملية «انغماسية» (انتحارية) في الأنبار العراقية، وقتل إبراهيم المطلق في مواجهة مع الجيش السوري في ريف حماة.
وقضى العتيبي في إحدى هذه العمليات في اليمن. وعلى رغم أن العتيبي كان مقتنعاً بأن تلك العمليات من «قتل النفس»، إلا أن «رؤيا» رآها في منامه دفعته إلى تسجيل اسمه ضمن الراغبين في تنفيذ هذه العمليات، وأقدم عليها بالفعل، بحسب ما نقله زملاؤه في التنظيم، الذين أوضحوا في تغريدات عبر «تويتر» أن دافعه لتنفيذ العملية هو «رؤيته الحور العين في منامه». وتوظّف التنظيمات التي تحمل «راية الجهاد»، خصوصاً المنبثقة من «القاعدة»، «المنامات» و«الرؤى» في تجنيد المقاتلين، خصوصاً الانتحاريين، وتحديداً المراهقين الذين تراوح أعمارهم بين 17 و30 عاماً. ويتكرر العزف على وتر «الشهوة» و«الحوريات» في «الأناشيد الجهادية» في حروب في أفغانستان والعراق وسورية واليمن، والتي تتحدث عن «الحور العين»، بوصفهن «الجائزة» التي يحصل عليها «المجاهد».
إلى ذلك، أحصت أسماء سعودية جديدة التحقت بركب «الانتحاريين» في الأماكن المضطربة خلال الأيام الماضية. ففي اليمن، قتل سلطان الصيعري، بعد ثلاثة أيام فقط من انضمامه إلى صفوف مقاتلي «القاعدة في جزيرة العرب». وفي العراق، أقدم السعودي مساعد الجعيد على تنفيذ عملية انتحارية شمال بغداد الأحد الماضي، كما قتل أول من أمس فوزان الرويلي (23 عاماً) وإبراهيم الرويلي في عملية «انغماسية» (انتحارية) في الأنبار العراقية، وقتل إبراهيم المطلق في مواجهة مع الجيش السوري في ريف حماة.