"هدف" يحذر مستفيدي "حافز" من إفشاء البيانات الشخصية للغير
إخبارية الحفير - متابعات: حثَّ صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) مستفيدي برامج " حافز " على العودة لإجراء الدخول الأسبوعي للموقع الإلكتروني لـ"حافز " ابتداءً من اليوم بعد انتهاء فترة الإعفاء من تسجيل الدخول الأسبوعي بمناسبة إجازة عيد الفطر المبارك والتي بدأتْ قبل أسبوعين .
وأوضح المتحدث الإعلامي لصندوق تنمية الموارد البشرية تيسير المفرج عدم دقة استخدام مصطلح "التحديث الأسبوعي " حيث أنَّ مايتم حاليًا هو إجراءٌ أسبوعيٌ يتمثلُ في دخول المُستفيد على الموقع الالكتروني للبرنامج كإحدى آليات التواصل المُباشر للبرنامج والتي تُمَـكِّن المُستفيد منْ الاطلاع على كافةِ المعلومات والإرشادات الخاصة بالبرنامج من جهة، والخدمات المُساندة منْ دوراتٍ تدريبيةٍ وتأهيليةٍ ومساعدته في البحث عن فرصٍ مناسبة للعمل في القطاع الخاص مِنْ جهةٍ أخرى ، ويُعدُّ هذا الإجراء الأسبوعي مؤشرٌ لجدية المُستفيد في بحثه عنْ عمل وبالتالي استحقاقه خدمات التوظيف والتأهيل والمُخصص المالي .
وشدَّدَ المفرج أنَّ إفشاء المعلومات الشخصية وبيانات السجل المدني ، وبيانات الملف الشخصي في "حافز" من قِبَلِ المُستفيد نفسه لأي طرف ثالث قد يدفع ببعض من ضعاف النفوس إلى التلاعب باستحقاق المُستفيد أو لاستخدام تلك المعلومات كَسِتار لعمليات غير نظامية، مؤكداً أنّ استخدام التقنيات الرقمية في "حافز" ساهم بالتسهيل على كافة المُتقدمين والمُتقدمات حيثُ لم يُطلَب منهم التوجه إلى مكتب مُعيَّن أو تقديم أوراق شخصية أو طلب أيَّة مسوغات خاصة طوال مراحل التسجيل في البرنامج، حيثُ أنّ "حافز" يعتمد على الوسائل التقنية من خلال الرسائل النصية القصيرة والبريد الالكتروني - في التواصل مع المستفيدين.
من جهة أخرى، أكدَّ المفرج على أنَّ صندوق تنمية الموارد البشرية " هدف " يجدد تحذيراته من التعامل مع الجهات أو الأفراد أو " حسابات تويتر" التي تعرض على المستفدين الدخول نيابة عنهم وحضور الدورات وغير ذلك من المُمارسات التي تُعد تحايلاً على الأنظمة نظير مقابل مالي، متوعداً مقدمي الخدمات الزائفة بالملاحقة النظامية والقانونية وإيقاع العقوبات .
وأوضح المتحدث الإعلامي لصندوق تنمية الموارد البشرية تيسير المفرج عدم دقة استخدام مصطلح "التحديث الأسبوعي " حيث أنَّ مايتم حاليًا هو إجراءٌ أسبوعيٌ يتمثلُ في دخول المُستفيد على الموقع الالكتروني للبرنامج كإحدى آليات التواصل المُباشر للبرنامج والتي تُمَـكِّن المُستفيد منْ الاطلاع على كافةِ المعلومات والإرشادات الخاصة بالبرنامج من جهة، والخدمات المُساندة منْ دوراتٍ تدريبيةٍ وتأهيليةٍ ومساعدته في البحث عن فرصٍ مناسبة للعمل في القطاع الخاص مِنْ جهةٍ أخرى ، ويُعدُّ هذا الإجراء الأسبوعي مؤشرٌ لجدية المُستفيد في بحثه عنْ عمل وبالتالي استحقاقه خدمات التوظيف والتأهيل والمُخصص المالي .
وشدَّدَ المفرج أنَّ إفشاء المعلومات الشخصية وبيانات السجل المدني ، وبيانات الملف الشخصي في "حافز" من قِبَلِ المُستفيد نفسه لأي طرف ثالث قد يدفع ببعض من ضعاف النفوس إلى التلاعب باستحقاق المُستفيد أو لاستخدام تلك المعلومات كَسِتار لعمليات غير نظامية، مؤكداً أنّ استخدام التقنيات الرقمية في "حافز" ساهم بالتسهيل على كافة المُتقدمين والمُتقدمات حيثُ لم يُطلَب منهم التوجه إلى مكتب مُعيَّن أو تقديم أوراق شخصية أو طلب أيَّة مسوغات خاصة طوال مراحل التسجيل في البرنامج، حيثُ أنّ "حافز" يعتمد على الوسائل التقنية من خلال الرسائل النصية القصيرة والبريد الالكتروني - في التواصل مع المستفيدين.
من جهة أخرى، أكدَّ المفرج على أنَّ صندوق تنمية الموارد البشرية " هدف " يجدد تحذيراته من التعامل مع الجهات أو الأفراد أو " حسابات تويتر" التي تعرض على المستفدين الدخول نيابة عنهم وحضور الدورات وغير ذلك من المُمارسات التي تُعد تحايلاً على الأنظمة نظير مقابل مالي، متوعداً مقدمي الخدمات الزائفة بالملاحقة النظامية والقانونية وإيقاع العقوبات .