الشرطة : توقيفنا محصّن والإثيوبيون هربوا من إيواء لـ السجون»
إخبارية الحفير - متابعات: في الوقت الذي أعلن فيه المتحدث الرسمي المكلف للمديرية العامة للسجون، هروب ما يقارب 70 موقوفاً إثيوبيا من إحدى دور الإيواء التابعة للمديرية في حي المربع، أكد مسؤول في شرطة منطقة الرياض أن دور التوقيف في مراكز الشرط محصنة أمنياً من محاولة العبث بها أو الهروب منها، مشيرا إلى أنها مزودة بنظام رقابي صارم من خلال كاميرات مراقبة.
وأوضح العقيد فواز الميمان المتحدث الرسمي لشرطة منطقة الرياض، أن دور التوقيف تخضع لاحتياطات أمنية مشددة، حفاظاً على سلامة الموقوفين ورجال الأمن، وأنها مزودة بكاميرات مراقبة.
وأكد أنه لا صحة لهروب عمالة متخلفة من مركز شرطة المربع، مبيناً أنه لم تسجل أي حالة هروب في جميع دور التوقيف في مراكز الشرط في الرياض، وأنه قد تكون عملية الهروب حدثت في إحدى دور الإيواء التابعة للمديرية العامة للسجون.
وكان نحو 70 عاملا إثيوبيا مخالفا قد هربوا من توقيف الوافدين التابع للمديرية العامة للسجون في حي المربع، حيث أكد الرائد عبدالله الحربي المتحدث الرسمي المكلف للمديرية العامة للسجون، هروب ما يقارب 70 موقوفاً من توقيف الوافدين التابع للمديرية العامة للسجون في حي المربع من الجنسية الإثيوبية، وذلك بعد قيامهم بكسر جزء من جدار التوقيف.
وأشار الحربي إلى أنهم تمكنوا من الهروب بعد كسر الجدار، وألقي القبض على 25 إثيوبيا هاربا منهم، مبيناً أن الجهات الأمنية ستتعقب بقية الهاربين.
يأتي ذلك في الوقت التي أظهرت إحصائية حديثة، أن وزارة الداخلية شرعت في ترحيل نحو 573996 مخالفا لنظام الإقامة والعمل إلى بلادهم، خلال الأشهر التسعة الماضية من بداية العام الحالي.
وأوضحت أن عدد المخالفين لنظام الإقامة والعمل الموجودين في مراكز الإيواء في جميع مناطق ومدن السعودية بلغ نحو 13377 مخالفا، حيث يتم استكمال إجراءات ترحيلهم النظامية.
وأوضح المقدم أحمد اللحيدان المتحدث الرسمي للمديرية العامة للجوازات، أن الجهات الأمنية شرعت في تطبيق العقوبات التي اعتمدت من قبل الأمير محمد بن نايف وزير الداخلية، على المخالفين لقواعد التعامل مع الوافدين من مخالفي الأنظمة.
وقال اللحيدان إن هناك عددا من الإجراءات يتحقق من هوية المخالفين لنظام الإقامة والعمل قبل ترحيلهم، حيث يتم تسليم المخالفين لمراكز استقبال مخالفي نظام الإقامة من قبل جهات الضبط الميداني، فيتم التحقق من المخالفة وتسجيل الخصائص الحيوية، من قبل إدارة الوافدين، حيث يشمل التحقق من الهوية من خلال بصمات الأيادي وقزحية العين، وإحالته لأقسام التحقيق لمعرفة تفاصيل مخالفته، واستدعاء أي أطراف أخرى لها علاقة بالمخالفة، ومن ثم إحالته إلى اللجان المختصة بإصدار العقوبة المترتبة على مخالفته.
وأكد متحدث الجوزات أن الجهات الأمنية تستدعي كل من شارك في التستر على المخالفين المقبوض عليهم، منوهاً بأن عدم وجود وثيقة ثبوتية مع المخالف هي التي تؤخر سفره، حيث يتم التنسيق مع سفارة المخالف لإصدار الوثيقة.
وأوضح العقيد فواز الميمان المتحدث الرسمي لشرطة منطقة الرياض، أن دور التوقيف تخضع لاحتياطات أمنية مشددة، حفاظاً على سلامة الموقوفين ورجال الأمن، وأنها مزودة بكاميرات مراقبة.
وأكد أنه لا صحة لهروب عمالة متخلفة من مركز شرطة المربع، مبيناً أنه لم تسجل أي حالة هروب في جميع دور التوقيف في مراكز الشرط في الرياض، وأنه قد تكون عملية الهروب حدثت في إحدى دور الإيواء التابعة للمديرية العامة للسجون.
وكان نحو 70 عاملا إثيوبيا مخالفا قد هربوا من توقيف الوافدين التابع للمديرية العامة للسجون في حي المربع، حيث أكد الرائد عبدالله الحربي المتحدث الرسمي المكلف للمديرية العامة للسجون، هروب ما يقارب 70 موقوفاً من توقيف الوافدين التابع للمديرية العامة للسجون في حي المربع من الجنسية الإثيوبية، وذلك بعد قيامهم بكسر جزء من جدار التوقيف.
وأشار الحربي إلى أنهم تمكنوا من الهروب بعد كسر الجدار، وألقي القبض على 25 إثيوبيا هاربا منهم، مبيناً أن الجهات الأمنية ستتعقب بقية الهاربين.
يأتي ذلك في الوقت التي أظهرت إحصائية حديثة، أن وزارة الداخلية شرعت في ترحيل نحو 573996 مخالفا لنظام الإقامة والعمل إلى بلادهم، خلال الأشهر التسعة الماضية من بداية العام الحالي.
وأوضحت أن عدد المخالفين لنظام الإقامة والعمل الموجودين في مراكز الإيواء في جميع مناطق ومدن السعودية بلغ نحو 13377 مخالفا، حيث يتم استكمال إجراءات ترحيلهم النظامية.
وأوضح المقدم أحمد اللحيدان المتحدث الرسمي للمديرية العامة للجوازات، أن الجهات الأمنية شرعت في تطبيق العقوبات التي اعتمدت من قبل الأمير محمد بن نايف وزير الداخلية، على المخالفين لقواعد التعامل مع الوافدين من مخالفي الأنظمة.
وقال اللحيدان إن هناك عددا من الإجراءات يتحقق من هوية المخالفين لنظام الإقامة والعمل قبل ترحيلهم، حيث يتم تسليم المخالفين لمراكز استقبال مخالفي نظام الإقامة من قبل جهات الضبط الميداني، فيتم التحقق من المخالفة وتسجيل الخصائص الحيوية، من قبل إدارة الوافدين، حيث يشمل التحقق من الهوية من خلال بصمات الأيادي وقزحية العين، وإحالته لأقسام التحقيق لمعرفة تفاصيل مخالفته، واستدعاء أي أطراف أخرى لها علاقة بالمخالفة، ومن ثم إحالته إلى اللجان المختصة بإصدار العقوبة المترتبة على مخالفته.
وأكد متحدث الجوزات أن الجهات الأمنية تستدعي كل من شارك في التستر على المخالفين المقبوض عليهم، منوهاً بأن عدم وجود وثيقة ثبوتية مع المخالف هي التي تؤخر سفره، حيث يتم التنسيق مع سفارة المخالف لإصدار الوثيقة.