الصحة تحذر من 5 أمراض في العيد
إخبارية الحفير - متابعات: نفى مساعد مدير الشؤون الصحية للرعاية الصحية الأولية، في جدة الدكتور سامي عيد، انتشار فيروس جديد يصيب الأجهزة التنفسية، موضحا أن الزكام واحتقان الحلق والجيوب الأنفية والحمى، تعد أمراضا موسمية، نتيجة للزحام والانتقال بين الأجواء الباردة والحارة بشكل مستمر.
وأفاد عيد أن انتشار الرذاذ المحمل بالفيروس عامل يفاقم من عدد المصابين بنزلات البرد، وأن أمراض فترة العيد المعروفة التي تصيب الكثير من الناس تتمثل في احتقان الحلق، الزكام، التهاب الأغشية المخاطية، العين، والفم، ومعظمها إصابات تنفسية، موضحا أنه جرى تخصيص ستة مراكز في مناطق جدة للعمل خلال فترة العيد وهي موزعة على المناطق بشكل متساو خصوصاً منطقة أبحر والكورنيش، بالإضافة إلى المراكز خارج محافظة جدة للعمل لست ساعات يومياً.
وأضاف أن هناك استراتيجية تتمثل في تطوير أداء العمل في مراكز الرعاية الصحية الأولية، تحسين البنية التحتية، رفع درجة الترصد والمراقبة الوبائية، وخفض معدلات الأمراض المستوطنة، واعتبر أن استراتيجية تطوير خدمات الرعاية الصحية الأولية مبنية على التوسع في الخدمات الصحية بدرجة عالية من الكفاءة، وتطوير أداء العمل داخل مراكز الرعاية الأولية من خلال تحسين البنية وإجراءات العمل، مما ينعكس على رفع جودة الأداء ومردود الخدمة. إلى جانب تطوير البرامج الصحية الوقائية وتعزيز الصحة من خلال تكثيف برامج التوعية الصحية الهادفة، مع الاهتمام بتحسين الوضع البيئي عبر أنشطة وبرامج صحية بالتعاون مع الجهات الحكومية الأخرى، ورفع درجة الترصد والمراقبة الوبائية ما يساهم في درء الأوبئة وخفض معدلات الأمراض المستوطنة.
وأفاد عيد أن انتشار الرذاذ المحمل بالفيروس عامل يفاقم من عدد المصابين بنزلات البرد، وأن أمراض فترة العيد المعروفة التي تصيب الكثير من الناس تتمثل في احتقان الحلق، الزكام، التهاب الأغشية المخاطية، العين، والفم، ومعظمها إصابات تنفسية، موضحا أنه جرى تخصيص ستة مراكز في مناطق جدة للعمل خلال فترة العيد وهي موزعة على المناطق بشكل متساو خصوصاً منطقة أبحر والكورنيش، بالإضافة إلى المراكز خارج محافظة جدة للعمل لست ساعات يومياً.
وأضاف أن هناك استراتيجية تتمثل في تطوير أداء العمل في مراكز الرعاية الصحية الأولية، تحسين البنية التحتية، رفع درجة الترصد والمراقبة الوبائية، وخفض معدلات الأمراض المستوطنة، واعتبر أن استراتيجية تطوير خدمات الرعاية الصحية الأولية مبنية على التوسع في الخدمات الصحية بدرجة عالية من الكفاءة، وتطوير أداء العمل داخل مراكز الرعاية الأولية من خلال تحسين البنية وإجراءات العمل، مما ينعكس على رفع جودة الأداء ومردود الخدمة. إلى جانب تطوير البرامج الصحية الوقائية وتعزيز الصحة من خلال تكثيف برامج التوعية الصحية الهادفة، مع الاهتمام بتحسين الوضع البيئي عبر أنشطة وبرامج صحية بالتعاون مع الجهات الحكومية الأخرى، ورفع درجة الترصد والمراقبة الوبائية ما يساهم في درء الأوبئة وخفض معدلات الأمراض المستوطنة.