آل الشيخ: عدة جهات عطلت توظيف النساء في الهيئة
إخبارية الحفير - متابعات: أكد الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، أن عدة جهات معنية تسببت في تعطيل مشروع تعيين عناصر نسائية في جهاز الهيئة، وذلك بسبب عدم منح الجهاز وظائف نسائية، وقال «لم نعط وظائف حتى الآن ومتى ما تم إعطاؤنا لها وظفنا».
وأكد آل الشيخ خلال لقاء توجيهي بمنسوبي هيئة المدينة البارحة الأولى ضمن فعاليات برنامج الأمن الفكري، أنه ليس للهيئة حساب في مواقع التواصل الاجتماعي وليس لها إلا البوابة الإلكترونية والمتحدث الرسمي.
وحذر آل الشيخ من فتنة الدعاة الضالين، الذين أضلوا ببعض من أبناء هذه البلاد عبر منابرهم، مضيفا «ما نراه اليوم من فتن واعتداء من بعض الضالين لهذه البلاد ما يراد به إلا دينكم وأنفسكم وأموالكم وأهليكم»، مشيرا إلى أن الأمر خطير، وزاد «يجب أن نكون قائمين بما يرضي الله تعالى من خلال الدفاع عن هذا الدين والوطن»، وشدد على أعضاء الهيئة بالضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه تغيير أفكار وعقائد المسلمين، مضيفا «ما نراه الآن من تكتل الأعداء وتجييش الخوارج ضد هذه البلاد، إنما هو مؤذ لنا جميعا، ويجب أن نكون صفا واحدا ضد كل من لديه توجهات فكرية منحرفة، وأن نقوم بما يرضي لله سبحانه وتعالى من النصح والإرشاد لكل من غرر بهم من دعاة الفتنة والضلال، الذين نفضوا اليوم أيديهم حينما رأوا أبناءهم من أبناء هذه البلاد يشاركون في الجرائم البشعة والإخلال بالأمن والاستقرار في بلاد أخرى من خلال ممارسات مستغلين براية الشيطان».
وأكد آل الشيخ خلال لقاء توجيهي بمنسوبي هيئة المدينة البارحة الأولى ضمن فعاليات برنامج الأمن الفكري، أنه ليس للهيئة حساب في مواقع التواصل الاجتماعي وليس لها إلا البوابة الإلكترونية والمتحدث الرسمي.
وحذر آل الشيخ من فتنة الدعاة الضالين، الذين أضلوا ببعض من أبناء هذه البلاد عبر منابرهم، مضيفا «ما نراه اليوم من فتن واعتداء من بعض الضالين لهذه البلاد ما يراد به إلا دينكم وأنفسكم وأموالكم وأهليكم»، مشيرا إلى أن الأمر خطير، وزاد «يجب أن نكون قائمين بما يرضي الله تعالى من خلال الدفاع عن هذا الدين والوطن»، وشدد على أعضاء الهيئة بالضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه تغيير أفكار وعقائد المسلمين، مضيفا «ما نراه الآن من تكتل الأعداء وتجييش الخوارج ضد هذه البلاد، إنما هو مؤذ لنا جميعا، ويجب أن نكون صفا واحدا ضد كل من لديه توجهات فكرية منحرفة، وأن نقوم بما يرضي لله سبحانه وتعالى من النصح والإرشاد لكل من غرر بهم من دعاة الفتنة والضلال، الذين نفضوا اليوم أيديهم حينما رأوا أبناءهم من أبناء هذه البلاد يشاركون في الجرائم البشعة والإخلال بالأمن والاستقرار في بلاد أخرى من خلال ممارسات مستغلين براية الشيطان».