«السجون» : تنظيم جديد للأحكام البديلة
إخبارية الحفير - متابعات: قال العميد مساعد بن صلاب الرويلي مدير إدارة سجون منطقة الرياض، إن لجوء بعض القضاة للأحكام البديلة كعقوبات لم تجد القبول لدى بعض أفراد المجتمع وحدثت إشكاليات، حيث رأى البعض أنها مسيئة، مؤكدا أنها تحتاج إلى دراسة وإعادة نظر لتطبيقها بشكل سليم، كاشفا أن الأحكام البديلة التي اقترحت تطبيق العقوبة على مرتكبي بعض القضايا في العمل في السفن التي تمكث طويلاً في البحر وتعبر بعض القارات مقابل راتب يحدد له، وأن تنظيماً جديداً سيرى النور لمثل هذه الأحكام.
وأرجع اكتظاظ بعض السجون بالموقفين والنزلاء إلى تطور الجريمة والحملات الأمنية الأخيرة، واصفا السجون بأنها منظمة. وأوضح العميد مساعد بن صلاب الرويلي أن الوزارة على وشك الانتهاء من دراسة مشروع "السوار الإلكتروني" للموقفين في قضايا أمنية، كعقوبة بديلة للتخفيف على السجون، مشيراً إلى أن الدراسة سترفع للأمير محمد بن نايف وزير الداخلية لإقراره وتطبيقه خلال الفترة المقبلة.
وأكد أن تطبيق السوار الإلكتروني على المحكوم عليهم أو الموقوفين سيسهم في التخفيف على السجون، مبيناً أن تطبيقه سيكون ضمانا للجهات المختصة كهيئة التحقيق والإدعاء العام لإطلاق الموقفين قيد التحقيق شريطة وجود هذا السوار. وقال مدير إدارة سجون منطقة الرياض إن هناك لجانا تعمل على قدم وساق لوضع ضوابط يستفيد منها الموقوفون، مؤكداً أن لهذه الأسوار إيجابيات عديدة، تأتي في مقدمتها عدم إبعاد المتهم عن أسرته في بداية التوقيف حتى محاكمته.
ويساعد السوار الإلكتروني الجهات الأمنية في معرفة تحركات السجين بشكل فوري عند الطلب، كما يحقق نتائج متعددة للمحكوم عليه، من حيث الخروج في أوقات محددة أو حتى منعه من الخروج من المنزل أو المدينة التي يتخذها سكنا. إلى ذلك أنهت 25 جندية في قطاع السجون من مختلف مدن السعودية الدورة التدريبية الثانية المتخصصة في "أعمال السجون"، التي عقدت تحت مظلة المديرية العامة للسجون بالتعاون مع جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية بالرياض.
وأرجع اكتظاظ بعض السجون بالموقفين والنزلاء إلى تطور الجريمة والحملات الأمنية الأخيرة، واصفا السجون بأنها منظمة. وأوضح العميد مساعد بن صلاب الرويلي أن الوزارة على وشك الانتهاء من دراسة مشروع "السوار الإلكتروني" للموقفين في قضايا أمنية، كعقوبة بديلة للتخفيف على السجون، مشيراً إلى أن الدراسة سترفع للأمير محمد بن نايف وزير الداخلية لإقراره وتطبيقه خلال الفترة المقبلة.
وأكد أن تطبيق السوار الإلكتروني على المحكوم عليهم أو الموقوفين سيسهم في التخفيف على السجون، مبيناً أن تطبيقه سيكون ضمانا للجهات المختصة كهيئة التحقيق والإدعاء العام لإطلاق الموقفين قيد التحقيق شريطة وجود هذا السوار. وقال مدير إدارة سجون منطقة الرياض إن هناك لجانا تعمل على قدم وساق لوضع ضوابط يستفيد منها الموقوفون، مؤكداً أن لهذه الأسوار إيجابيات عديدة، تأتي في مقدمتها عدم إبعاد المتهم عن أسرته في بداية التوقيف حتى محاكمته.
ويساعد السوار الإلكتروني الجهات الأمنية في معرفة تحركات السجين بشكل فوري عند الطلب، كما يحقق نتائج متعددة للمحكوم عليه، من حيث الخروج في أوقات محددة أو حتى منعه من الخروج من المنزل أو المدينة التي يتخذها سكنا. إلى ذلك أنهت 25 جندية في قطاع السجون من مختلف مدن السعودية الدورة التدريبية الثانية المتخصصة في "أعمال السجون"، التي عقدت تحت مظلة المديرية العامة للسجون بالتعاون مع جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية بالرياض.