120 ألف مسافر يمرون عبر مطار الملك عبد العزيز يومياً
إخبارية الحفير - متابعات: أكَّد عبد الحميد العري مدير مطار الملك عبد العزيز الدولي، مرور ما بين 90 إلى 120 ألف مسافر يومياً خلال فترة الذروة، عبر مطار الملك عبد العزيز الدولي بصالاته الثلاث، مشيراً إلى أن الطاقة التشغيلية للمطار تستوعب 150 ألف مسافر يومياً.
وأوضح مدير مطار الملك عبد العزيز الدولي أنهم في المطار على أتم استعداد لاستقبال الوفود الكبيرة من المسافرين التي تمر عبر المطار، حيث اعتادوا على استقبال الأعداد الكبيرة من المسافرين خلال موسم العمرة وموسم الحج، إضافة لفترات الإجازات والتي تزيد خلالها أعداد المسافرين.
من جهتها اعتمدت الخطوط السعودية الخطة التشغيلية لموسم الصيف 2014م والتي تضمنت جدول الرحلات الجديد الذي أشار إلى زيادة الرحلات بين المحطات الرئيسة وبقية المحطات الداخلية بهدف توفير المزيد من الرحلات والسعة المقعدية لتلبية احتياجات المسافرين ومواجهة الطلب المتزايد خلال موسم الصيف وشهر رمضان المبارك.
وبيّن عبد العزيز بن رحيّم الحازمي مدير عام الخطوط السعودية المكلف أن موسم الذروة لهذا العام يشمل إلى جانب حركة السفر الضخمة خلال إجازة الصيف، ذروة موسم العمرة التي تمتد إلى نهاية شهر رمضان ثم إجازة عيد الفطر المبارك، الأمر الذي يُمثّل تحدّياً كبيراً تعمل الخطوط السعودية على مواجهته من خلال التخطيط المبكر وحشد كوادرها الوطنية المؤهلة والمتخصصة في كافة القطاعات التشغيلية وفي مقدمتها العمليات الجوية والأرضية وخدمات الركاب والصيانة والخدمة الجوية وبأسطولها الجديد من الطائرات إلى جانب تعزيز التعاون والتنسيق مع الجهات الحكومية بالمطارات الداخلية والدولية لضمان انسيابية وسهولة الحركة بما ينعكس إيجاباً على انضباط مواعيد الرحلات ومستوى الخدمات المقدمة للمسافرين الكرام.
وقال الحازمي: "تضمنت خطة "السعودية" في هذا الشأن، إنجاز أهداف رئيسة تتمثّل في تحقيق أعلى نسبة ممكنة في انضباط مواعيد الرحلات وتوفير المزيد من السعة المقعدية لخدمة القطاعين الداخلي والدولي، إضافة إلى تكثيف الجهود لتقديم أفضل الخدمات للمسافرين، منوهاً إلى أنه ولتحقيق هذه الأهداف، تم تشكيل فريق عمل تنفيذي من كافة القطاعات والوحدات الاستراتيجية كالعمليات الجوية والصيانة والخدمة الجوية وخدمات الركاب والعمليات الأرضية والخدمات الأرضية ومركز العمليات والتموين وغيرها من القطاعات ذات العلاقة".
وفيما يتعلق بجدولة الرحلات، أوضح الحازمي أنه تم إقرار جدول الرحلات للقطاعين الداخلي والدولي لتوفير المزيد من الرحلات والسعة المقعدية حيث يأتي ذلك وفقاً للمتطلبات التشغيلية وتلبيةً للطلب المتزايد على السفر خلال موسم الصيف مُبيناً أنه تم اعتماد تسيير (3,424) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بسعة (585,574) مقعداً مقارنة بما تم اعتماده خلال صيف العام الماضي 2013م من تسيير (3,242) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بسعة (545,466) مقعداً بزيادة (7 في المائة) للسعة المقعدية.
وفي شأن القطاع الداخلي، نوّه الحازمي إلى اعتماد تسيير (2,318) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بسعة تبلغ (319,850) مقعداً مقارنة بما تم اعتماده خلال صيف العام الماضي 2013م من تسيير (2,244) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بسعة (300,150) مقعداً بزيادة (6 في المائة).
ولفت الحازمي إلى مواصلة "السعودية" تخصيص الحصة الأكبر من إمكاناتها ومنظومتها التشغيلية لخدمة القطاع الداخلي وحركة السفر المتزايدة بين مختلف مناطق المملكة في أوقات الذروة وعلى مدار العام، مُبيناً أنه حاز على نسبة (68 في المائة) من إجمالي أعداد الرحلات و(55 في المائة) من إجمالي السعة المقعدية، مشيراً إلى أن أبرز المعلومات التفصيلية التي تضمنتها الخطة للرحلات الداخلية والتي شملت (266) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين جدة والرياض، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (65,238) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (8 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (134) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين الدمام والرياض، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (13,832) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (11 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (128) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين المدينة المنورة والرياض، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (16,346) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (8 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م (156) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين أبها والرياض، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (20,592) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (7 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (112) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين أبها وجدة، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (15,246) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (3 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (128) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين الدمام وجدة، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (27,020) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (6 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (132) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين جدة والمدينة المنورة، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (12,906) مقاعد في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (2,38 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (8) رحلات أسبوعياً في الاتجاهين بين الدمام والباحة، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (1,056) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (33 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م.
أما ما يتعلّق بالقطاع الدولي، فقد أوضح الحازمي أن الخطة التشغيلية على هذا القطاع تهدف إلى تعزيز الحصة التسويقية للخطوط السعودية على الصعيدين الإقليمي والدولي وزيادة الرحلات والسعة المقعدية إلى المحطات التي تشهد كثافة في حركة السفر، مشيراً إلى اعتماد تسيير (1,106) رحلات أسبوعياً في الاتجاهين بسعة مقعدية تبلغ (265,724) مقعداً مقارنة بما تم اعتماده خلال صيف العام الماضي 2013م من تسيير (998) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بسعة (245,316) مقعداً بزيادة (8 في المائة) للسعة المقعدية، لافتاً النظر إلى أن أبرز المعلومات التفصيلية التي تضمنتها الخطة للرحلات الدولية والتي شملت (38) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين جدة ودبي، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (9,912) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (16 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م (24) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين الدمام ودبي، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (3,630) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (17 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (20) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين الدمام والقاهرة، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (3,300) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (6,18 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (18) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين المدينة المنورة والقاهرة، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (3,430) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (18,19 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (14) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين جدة وإسطنبول، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (4,172) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (17 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (14) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين الرياض ولندن، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (4,270) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (7,34 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (10) رحلات أسبوعياً في الاتجاهين بين الرياض وباريس، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (2,320) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (25 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (14) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين جدة وباريس، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (4,032) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (93 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (14) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين جدة وكوالالمبور، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (5,782) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (5,24 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م.
ومع بدء العمليات التشغيلية لموسم الصيف، حثّ الحازمي المسافرين على الاستفادة من الخدمات الذاتية والإلكترونية للخطوط السعودية والحرص على إلغاء الحجز عند العدول عن السفر لإتاحة الفرصة للآخرين مع أهمية التأكد من الحجوزات والتذاكر والوثائق الرسمية قبل التوجه للمطار وضرورة الوجود المبكر قبل موعد الرحلة بوقتٍ مناسب حتى يتسنى تقديم الخدمات بالمستوى المنشود، متمنياً للجميع إجازاتٍ مفيدة ورحلاتٍ سعيدة مع الخطوط السعودية.
وبيّن عبد العزيز الحازمي أنه نظراً لأعمال التطوير بمطار الملك خالد الدولي بالرياض والتي ستسهم بعد استكمالها قريباً بإذن الله، في توفير خدماتٍ أفضل للمسافرين، فإن الخطوط السعودية تعمل وبالتنسيق مع المختصين بالهيئة العامة للطيران المدني على توفير البدائل والحلول اللازمة تفادياً لأي تأخير في مغادرة المسافرين.
وأوضح مدير مطار الملك عبد العزيز الدولي أنهم في المطار على أتم استعداد لاستقبال الوفود الكبيرة من المسافرين التي تمر عبر المطار، حيث اعتادوا على استقبال الأعداد الكبيرة من المسافرين خلال موسم العمرة وموسم الحج، إضافة لفترات الإجازات والتي تزيد خلالها أعداد المسافرين.
من جهتها اعتمدت الخطوط السعودية الخطة التشغيلية لموسم الصيف 2014م والتي تضمنت جدول الرحلات الجديد الذي أشار إلى زيادة الرحلات بين المحطات الرئيسة وبقية المحطات الداخلية بهدف توفير المزيد من الرحلات والسعة المقعدية لتلبية احتياجات المسافرين ومواجهة الطلب المتزايد خلال موسم الصيف وشهر رمضان المبارك.
وبيّن عبد العزيز بن رحيّم الحازمي مدير عام الخطوط السعودية المكلف أن موسم الذروة لهذا العام يشمل إلى جانب حركة السفر الضخمة خلال إجازة الصيف، ذروة موسم العمرة التي تمتد إلى نهاية شهر رمضان ثم إجازة عيد الفطر المبارك، الأمر الذي يُمثّل تحدّياً كبيراً تعمل الخطوط السعودية على مواجهته من خلال التخطيط المبكر وحشد كوادرها الوطنية المؤهلة والمتخصصة في كافة القطاعات التشغيلية وفي مقدمتها العمليات الجوية والأرضية وخدمات الركاب والصيانة والخدمة الجوية وبأسطولها الجديد من الطائرات إلى جانب تعزيز التعاون والتنسيق مع الجهات الحكومية بالمطارات الداخلية والدولية لضمان انسيابية وسهولة الحركة بما ينعكس إيجاباً على انضباط مواعيد الرحلات ومستوى الخدمات المقدمة للمسافرين الكرام.
وقال الحازمي: "تضمنت خطة "السعودية" في هذا الشأن، إنجاز أهداف رئيسة تتمثّل في تحقيق أعلى نسبة ممكنة في انضباط مواعيد الرحلات وتوفير المزيد من السعة المقعدية لخدمة القطاعين الداخلي والدولي، إضافة إلى تكثيف الجهود لتقديم أفضل الخدمات للمسافرين، منوهاً إلى أنه ولتحقيق هذه الأهداف، تم تشكيل فريق عمل تنفيذي من كافة القطاعات والوحدات الاستراتيجية كالعمليات الجوية والصيانة والخدمة الجوية وخدمات الركاب والعمليات الأرضية والخدمات الأرضية ومركز العمليات والتموين وغيرها من القطاعات ذات العلاقة".
وفيما يتعلق بجدولة الرحلات، أوضح الحازمي أنه تم إقرار جدول الرحلات للقطاعين الداخلي والدولي لتوفير المزيد من الرحلات والسعة المقعدية حيث يأتي ذلك وفقاً للمتطلبات التشغيلية وتلبيةً للطلب المتزايد على السفر خلال موسم الصيف مُبيناً أنه تم اعتماد تسيير (3,424) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بسعة (585,574) مقعداً مقارنة بما تم اعتماده خلال صيف العام الماضي 2013م من تسيير (3,242) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بسعة (545,466) مقعداً بزيادة (7 في المائة) للسعة المقعدية.
وفي شأن القطاع الداخلي، نوّه الحازمي إلى اعتماد تسيير (2,318) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بسعة تبلغ (319,850) مقعداً مقارنة بما تم اعتماده خلال صيف العام الماضي 2013م من تسيير (2,244) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بسعة (300,150) مقعداً بزيادة (6 في المائة).
ولفت الحازمي إلى مواصلة "السعودية" تخصيص الحصة الأكبر من إمكاناتها ومنظومتها التشغيلية لخدمة القطاع الداخلي وحركة السفر المتزايدة بين مختلف مناطق المملكة في أوقات الذروة وعلى مدار العام، مُبيناً أنه حاز على نسبة (68 في المائة) من إجمالي أعداد الرحلات و(55 في المائة) من إجمالي السعة المقعدية، مشيراً إلى أن أبرز المعلومات التفصيلية التي تضمنتها الخطة للرحلات الداخلية والتي شملت (266) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين جدة والرياض، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (65,238) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (8 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (134) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين الدمام والرياض، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (13,832) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (11 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (128) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين المدينة المنورة والرياض، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (16,346) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (8 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م (156) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين أبها والرياض، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (20,592) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (7 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (112) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين أبها وجدة، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (15,246) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (3 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (128) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين الدمام وجدة، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (27,020) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (6 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (132) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين جدة والمدينة المنورة، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (12,906) مقاعد في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (2,38 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (8) رحلات أسبوعياً في الاتجاهين بين الدمام والباحة، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (1,056) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (33 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م.
أما ما يتعلّق بالقطاع الدولي، فقد أوضح الحازمي أن الخطة التشغيلية على هذا القطاع تهدف إلى تعزيز الحصة التسويقية للخطوط السعودية على الصعيدين الإقليمي والدولي وزيادة الرحلات والسعة المقعدية إلى المحطات التي تشهد كثافة في حركة السفر، مشيراً إلى اعتماد تسيير (1,106) رحلات أسبوعياً في الاتجاهين بسعة مقعدية تبلغ (265,724) مقعداً مقارنة بما تم اعتماده خلال صيف العام الماضي 2013م من تسيير (998) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بسعة (245,316) مقعداً بزيادة (8 في المائة) للسعة المقعدية، لافتاً النظر إلى أن أبرز المعلومات التفصيلية التي تضمنتها الخطة للرحلات الدولية والتي شملت (38) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين جدة ودبي، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (9,912) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (16 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م (24) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين الدمام ودبي، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (3,630) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (17 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (20) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين الدمام والقاهرة، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (3,300) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (6,18 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (18) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين المدينة المنورة والقاهرة، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (3,430) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (18,19 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (14) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين جدة وإسطنبول، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (4,172) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (17 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (14) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين الرياض ولندن، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (4,270) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (7,34 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (10) رحلات أسبوعياً في الاتجاهين بين الرياض وباريس، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (2,320) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (25 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (14) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين جدة وباريس، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (4,032) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (93 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م، (14) رحلة أسبوعياً في الاتجاهين بين جدة وكوالالمبور، فيما تم زيادة السعة المقعدية إلى (5,782) مقعداً في الأسبوع الواحد وبنسبة زيادة تبلغ (5,24 في المائة) عمّا كانت عليه صيف العام الماضي 2013م.
ومع بدء العمليات التشغيلية لموسم الصيف، حثّ الحازمي المسافرين على الاستفادة من الخدمات الذاتية والإلكترونية للخطوط السعودية والحرص على إلغاء الحجز عند العدول عن السفر لإتاحة الفرصة للآخرين مع أهمية التأكد من الحجوزات والتذاكر والوثائق الرسمية قبل التوجه للمطار وضرورة الوجود المبكر قبل موعد الرحلة بوقتٍ مناسب حتى يتسنى تقديم الخدمات بالمستوى المنشود، متمنياً للجميع إجازاتٍ مفيدة ورحلاتٍ سعيدة مع الخطوط السعودية.
وبيّن عبد العزيز الحازمي أنه نظراً لأعمال التطوير بمطار الملك خالد الدولي بالرياض والتي ستسهم بعد استكمالها قريباً بإذن الله، في توفير خدماتٍ أفضل للمسافرين، فإن الخطوط السعودية تعمل وبالتنسيق مع المختصين بالهيئة العامة للطيران المدني على توفير البدائل والحلول اللازمة تفادياً لأي تأخير في مغادرة المسافرين.