وزير التربية والتعليم : مشروع المدرسة المتعلمة قريبا
إخبارية الحفير : متابعات أكد وزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبد الله أن مشروع المدرسة المتعلمة الذي تعتزم الوزارة تطبيقه قريبا سوف يمكن المدارس من تحديد مشاكلها وبرامجها ومنها مساعدة الطلاب، مشيرا إلى أن الوزارة سوف تستخدم كافة التقنيات الحديثة لإيجاد قاعدة معلومات وإحصائيات دقيقية عن أعداد الطلاب والطالبات المحتاجين تمهيدا لشملهم ببرامج مؤسسة التكافل الخيرية.
وأوضح الأمير فيصل، خلال مؤتمر صحفي عقد عقب ترؤسه للاجتماع الأول لأمناء المؤسسة أمس بمقر إدارة التربية والتعليم بمنطقة مكة المكرمة، أن مؤسسة تكافل الخيرية مؤسسة نوعية في خدماتها التي سيستفيد منها الطلاب والطالبات المحتاجون وأسرهم، مؤكداً أن المؤسسة تلقى الدعم والمساندة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، لدعم الطلاب المحتاجين، مشيرا إلى أنه ستتم إقامة ورشة عمل بعد عيد الفطر المبارك لوضع الرؤية الحقيقية للعمل الذي ستقوم به المؤسسة من حيث طريقة تقديم المساعدات والاستثمار ووضع استراتيجية واضحة لآلية العمل وأهداف المؤسسة الرئيسية.
وبين الأمير فيصل أن المؤسسة تهدف إلى الرقي بالإنسان ورفع قدراته وإمكاناته من خلال التدريب وتقديم المساعدات المختلفة، مشيرا إلى أن الوزارة تقدم سنويا مساعدات ومكافآت للطلاب سواء في مدارس تحفيظ القرآن الكريم أو المناطق النائية تصل إلى قرابة المليار ونصف المليار. وأكد الأمير فيصل بن عبدالله أن المجال مفتوح أمام الجميع للمساهمة في المؤسسة ودعمها سواء من رجال الأعمال أو المعلمين والمعلمات، مشيرا إلى أن المعلم هو حجر الزاوية في العملية التعليمية والتربوية داخل المدرسة وهو القدوة، لافتا إلى أنه لايخالجه أي شك في مساهمة المعلمين والمعلمات في المؤسسة الخيرية.
وأضاف أن المؤسسة سوف تركز على جانب التدريب وتأهيل الطلاب لتزويدهم بالمهارات والمعارف اللازمة للقيام بأدوارهم في خدمة مجتمعهم وأنهم قادرون على بناء أنفسهم في المراحل المتقدمة إضافة إلى تقديم المساعدات سواء المادية أو العينية لهم ولأسرهم، مشيرا إلى أن التشكيلات المدرسية سوف تساعد الوزارة في تأمين أعداد المرشدين الطلابيين القادرين على التعرف على الطلاب المحتاجين.
وأوضح الأمير فيصل، خلال مؤتمر صحفي عقد عقب ترؤسه للاجتماع الأول لأمناء المؤسسة أمس بمقر إدارة التربية والتعليم بمنطقة مكة المكرمة، أن مؤسسة تكافل الخيرية مؤسسة نوعية في خدماتها التي سيستفيد منها الطلاب والطالبات المحتاجون وأسرهم، مؤكداً أن المؤسسة تلقى الدعم والمساندة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، لدعم الطلاب المحتاجين، مشيرا إلى أنه ستتم إقامة ورشة عمل بعد عيد الفطر المبارك لوضع الرؤية الحقيقية للعمل الذي ستقوم به المؤسسة من حيث طريقة تقديم المساعدات والاستثمار ووضع استراتيجية واضحة لآلية العمل وأهداف المؤسسة الرئيسية.
وبين الأمير فيصل أن المؤسسة تهدف إلى الرقي بالإنسان ورفع قدراته وإمكاناته من خلال التدريب وتقديم المساعدات المختلفة، مشيرا إلى أن الوزارة تقدم سنويا مساعدات ومكافآت للطلاب سواء في مدارس تحفيظ القرآن الكريم أو المناطق النائية تصل إلى قرابة المليار ونصف المليار. وأكد الأمير فيصل بن عبدالله أن المجال مفتوح أمام الجميع للمساهمة في المؤسسة ودعمها سواء من رجال الأعمال أو المعلمين والمعلمات، مشيرا إلى أن المعلم هو حجر الزاوية في العملية التعليمية والتربوية داخل المدرسة وهو القدوة، لافتا إلى أنه لايخالجه أي شك في مساهمة المعلمين والمعلمات في المؤسسة الخيرية.
وأضاف أن المؤسسة سوف تركز على جانب التدريب وتأهيل الطلاب لتزويدهم بالمهارات والمعارف اللازمة للقيام بأدوارهم في خدمة مجتمعهم وأنهم قادرون على بناء أنفسهم في المراحل المتقدمة إضافة إلى تقديم المساعدات سواء المادية أو العينية لهم ولأسرهم، مشيرا إلى أن التشكيلات المدرسية سوف تساعد الوزارة في تأمين أعداد المرشدين الطلابيين القادرين على التعرف على الطلاب المحتاجين.