براءة لحم و الإبل وحليبها من «كورونا» بشرط طبخها
إخبارية الحفير - متابعات: أكدت وزارة الصحة براءة لحم وحليب الإبل من فايروس الـ"كورونا" شرط طبخها وغليها والعمل بالإجراءات الوقائية والاحترازية الخاصة بالتعامل مع الإبل حسب تصريح المتحدث الرسمي للوزارة الدكتور خالد مرغلاني.
من جهته نفى الوزير المكلف للصحة عادل فقيه أن يكون لارتفاع الحرارة أي أثر في انخفاض انتشار الكورونا والإصابة بها وقال ليس صحيحاً بأن تغير الجو والحرارة يساهم في القضاء على فيروس كورونا فعندما رصدت العام الماضي حالات الكورونا لم يتم ملاحظة انخفاض الإصابة بفيروسها في الصيف بل كان هناك زيادة، وأضاف مؤكداً انخفاض نسبة المصابين بفيروس كورونا 80% عما كان عليه الحال خلال الستة الأسابيع الماضية.
وطالب فقيه في المؤتمر الصحفي الذي أعقب اجتماعه باللجنة الصحية بمجلس الشورى الذي حجب الإعلاميين من حضوره اليوم الأربعاء، تعاون الجميع في زيادة اتخاذ الإجراءات الاحترازية والوقائية سواء لمخالطي الإبل أو المصابين من المواطنين، والتقيد بشروط الصحة العامة عند السعال أو العطس أو المصابين بالحرارة أو الرشح، وقال" نحن حاولنا أن نبذل جهود كبيرة جداً في تحسين مستوى الالتزام في المنشأة الصحية بالإجراءات اللازمة لمكافحة العدوى حتى لا يكون هناك بؤر في داخل تلك المنشأة"، وأضاف لدينا في المملكة أكثر من 500 مستشفى وليس من الصحيح إطلاق كلمة "فشلت" على تلك المستشفيات فيما يخص احتواء فيروس كورونا فالمستشفيات التي رصدت فيها حالات وتزايدها لا يتجاوز عددها الأصابع اليد الواحدة .
ولم ينفي فقيه وجود قصور في بعض تلك المستشفيات لكنه أكد متابعة القصور من خلال إرسال فرق استكشافية ومتخصصة في كل مستشفى في المملكة للتأكد من وجود هذه الإجراءات الاحترازية كما تم تكثيف برامج التدريب داخل المستشفيات لرفع من مستوى العاملين فيها.
من جهته نفى الوزير المكلف للصحة عادل فقيه أن يكون لارتفاع الحرارة أي أثر في انخفاض انتشار الكورونا والإصابة بها وقال ليس صحيحاً بأن تغير الجو والحرارة يساهم في القضاء على فيروس كورونا فعندما رصدت العام الماضي حالات الكورونا لم يتم ملاحظة انخفاض الإصابة بفيروسها في الصيف بل كان هناك زيادة، وأضاف مؤكداً انخفاض نسبة المصابين بفيروس كورونا 80% عما كان عليه الحال خلال الستة الأسابيع الماضية.
وطالب فقيه في المؤتمر الصحفي الذي أعقب اجتماعه باللجنة الصحية بمجلس الشورى الذي حجب الإعلاميين من حضوره اليوم الأربعاء، تعاون الجميع في زيادة اتخاذ الإجراءات الاحترازية والوقائية سواء لمخالطي الإبل أو المصابين من المواطنين، والتقيد بشروط الصحة العامة عند السعال أو العطس أو المصابين بالحرارة أو الرشح، وقال" نحن حاولنا أن نبذل جهود كبيرة جداً في تحسين مستوى الالتزام في المنشأة الصحية بالإجراءات اللازمة لمكافحة العدوى حتى لا يكون هناك بؤر في داخل تلك المنشأة"، وأضاف لدينا في المملكة أكثر من 500 مستشفى وليس من الصحيح إطلاق كلمة "فشلت" على تلك المستشفيات فيما يخص احتواء فيروس كورونا فالمستشفيات التي رصدت فيها حالات وتزايدها لا يتجاوز عددها الأصابع اليد الواحدة .
ولم ينفي فقيه وجود قصور في بعض تلك المستشفيات لكنه أكد متابعة القصور من خلال إرسال فرق استكشافية ومتخصصة في كل مستشفى في المملكة للتأكد من وجود هذه الإجراءات الاحترازية كما تم تكثيف برامج التدريب داخل المستشفيات لرفع من مستوى العاملين فيها.