«السوق المالية» تشدد الخناق على تسريب معلومات الشركات
إخبارية الحفير - متابعات: أكدت مصادر مطلعة أن هيئة السوق المالية السعودية ضاعفت من رقابتها على مجالس إدارات الشركات المساهمة، في إطار تشديد الخناق على أي تسريب معلومات قد تؤثر على قيمة السهم وحجم مبيعاته؛ وذلك في إطار عمليات واسعة، تعكف عليها الهيئة خلال الفترة الحالية لتغطية أي ثغرة محتملة قد تنجم مستقبلا.
وتمتلك الهيئة طرقا رقابية قوية لتتبع كيفية تسريب المعلومات، وتمكنت من تغليظ الكثير من العقوبات، إلا أنها تسعى إلى رفع مستوى صرامتها ومكافحتها، بإغلاق الطرق المؤدية لحدوثها عبر دراسة كل الاحتمالات من أجل التوصل إلى حلول شاملة. وأشارت المصادر إلى أن أكثر ما تسعى الهيئة إلى إيجاد حل له هو كيفية التثبت من تسريب المعلومات لصالح محفظة معينة لا تنتمي إلى المستفيد من العملية التسريبية والربط بينهما بأدلة لا تدحض، وهذه الخطوة ستجعل الهيئة في مستوى رقابي عالي النوعية. وأوضحت المصادر أن هناك تقارير ستحصل عليها الهيئة خلال الفترة القريبة المقبلة تتضمن جميع الممارسات الخاطئة أو التي يتم استغلالها، أو التحايل عليها من أجل إغلاق الطرق المؤدية إلى النشاطات المشبوهة. وأشارت إلى أن الهيئة لديها معلومات واسعة تقوم بتحليلها أولا بأول، ثم تعمد إلى إجراء المقارنات والحسابات قبل التوصل إلى نتائج نهائية بخصوصها.
وتمتلك الهيئة طرقا رقابية قوية لتتبع كيفية تسريب المعلومات، وتمكنت من تغليظ الكثير من العقوبات، إلا أنها تسعى إلى رفع مستوى صرامتها ومكافحتها، بإغلاق الطرق المؤدية لحدوثها عبر دراسة كل الاحتمالات من أجل التوصل إلى حلول شاملة. وأشارت المصادر إلى أن أكثر ما تسعى الهيئة إلى إيجاد حل له هو كيفية التثبت من تسريب المعلومات لصالح محفظة معينة لا تنتمي إلى المستفيد من العملية التسريبية والربط بينهما بأدلة لا تدحض، وهذه الخطوة ستجعل الهيئة في مستوى رقابي عالي النوعية. وأوضحت المصادر أن هناك تقارير ستحصل عليها الهيئة خلال الفترة القريبة المقبلة تتضمن جميع الممارسات الخاطئة أو التي يتم استغلالها، أو التحايل عليها من أجل إغلاق الطرق المؤدية إلى النشاطات المشبوهة. وأشارت إلى أن الهيئة لديها معلومات واسعة تقوم بتحليلها أولا بأول، ثم تعمد إلى إجراء المقارنات والحسابات قبل التوصل إلى نتائج نهائية بخصوصها.