سلطان بن سلمان : لن نرخص لأي منشأة ما لم تكن عضوا في جمعية الإيواء
إخبارية الحفير - متابعات: كشف صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار عن تعيين فريق متكامل في جهاز الهيئة مهمته التحضير للإجازات.
وقال خلال تكريم الفائزين والرعاة في برنامج (إجازتي سعودية) يوم أمس الأول في الرياض «تم تعيين فريق متكامل ليس له مهمة إلا التحضير للإجازات،حيث اكتشفنا أننا لم نخطط لمدة خمس سنوات للنمو، مثلا الطائف وعسير والعقير وغيرها».
كما أكد رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار أن الهيئة لن ترخص لفندق أو منشأة مالم تكن عضوا في جمعية الإيواء «سنصل إلى وقت لا نفتح فيه موقعا للإيواء إلا بعد أن يكون مرخصا»، عضوية جمعية الإيواء ستخرج لنا مستثمرين من نوع جديد، وهذه أول مرة تحدث في الاقتصاد الوطني، بحيث يتم تأهيل المستثمرين في 11 قطاعا.
وفيما يتعلق باستخدام بعض الكلمات غير العربية، قال الأمير سلطان بن سلمان «نحن في الهيئة بدأنا في موضوع القاموس اللغوي لكنه اختفى»، وقال مازحا «ربما لو أحد يذهب إلى المتحف الوطني ليجد هناك القاموس اللغوي ربما لو نبحث عن هذا القاموس نجده في كل قرارات الدولة التي تنص على عدم استخدام الكلمات غير العربية مثل المولات والشاليهات، وقد خاطبنا هيئة الخبراء بشأن الكلمات غير العربية، وشددنا على استخدام كلمات النزل البيئة والبحرية».
وأكد أن الهيئة غارقة حاليا في مشروع التطوير الشامل «صدر قراران مهمان من الدولة في الفترة الأخيرة، وقد كيفنا الهيئة لخدمة هذين القرارين، والهيئة اليوم غارقة في مشروع التطوير الشامل الذي يوزع كل نشاطات الهيئة وقطاعاتها إلى 22 قطاعا، ومشروع التطوير الشامل يشمل مسارين: مسار تطوير السياحة والاستثمار، ومسار تطوير مشروع الملك عبدالله للتطوير الحضاري، وخلال الأ سبوعين المقبلين سوف يكون لدينا عرض كامل للهيكلة الجديدة، والمسارات وطريقة إنتاجها .
كما أشار سموه إلى أهمية التطوير المحلي لمشاريع الهيئة قائلا «عملنا تركيبة مالية إدارية بحيث أن التطوير يتم في العلا بدلا من المعاملات بين الرياض والعلا، وقد عملنا مع القائمين في المحافظة على الاتصال المرئي، وبدأنا ننفذ العمل بهذه الطريقة، وفي ينبع أيضا سلمنا هذه المهمة المحلية ولهذا كان النموذج على أفضل مستوى من حيث جودة وسرعة الترميم، بوجود محافظ جديد ومميز. فالتطوير المحلي هو الحل. الآن يجري النقاش في مراحله الأخيرة لتوسيع نطاق برنامج التمويل الوطني لتطوير مناطق الإيواء ليشمل كافة المناطق.
واعترف الأمير سلطان بن سلمان أن لدى الهيئة قصورا في قطاع الإيواء بسبب ضعف التمويل والموسمية العالية في المملكة «خطة عسير هي خطة استرشادية كنموذج يطبق فيما بعد في مناطق المملكة».
كما شدد رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار على ضرورة الشراكة بين المواطن والهيئة حتى يكون المواطن وكذا الإعلام شريكا في بناء السياحة الوطنية، مؤكدا عدم رضاه عن الموقع الإلكتروني للهيئة ولهذا نعمل الآن على إطلاق موقع إلكتروني تفاعلي يعتبر نقلة تاريخية.
وكان الأمير سلطان بن سلمان كرم مصادر بصفتها الشريك الإعلامي، والفائزين والرعاة في برنامج إجازتي لعام 2013 ــ 2014، واستمع إلى تجارب المشاركين في البرنامج والتي تمت في محافظة الطائف من خلال مشاركات الأفراد والعائلات، كما شاهد سموه والحضور عرضا مرئيا للبرنامج.
وقال خلال تكريم الفائزين والرعاة في برنامج (إجازتي سعودية) يوم أمس الأول في الرياض «تم تعيين فريق متكامل ليس له مهمة إلا التحضير للإجازات،حيث اكتشفنا أننا لم نخطط لمدة خمس سنوات للنمو، مثلا الطائف وعسير والعقير وغيرها».
كما أكد رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار أن الهيئة لن ترخص لفندق أو منشأة مالم تكن عضوا في جمعية الإيواء «سنصل إلى وقت لا نفتح فيه موقعا للإيواء إلا بعد أن يكون مرخصا»، عضوية جمعية الإيواء ستخرج لنا مستثمرين من نوع جديد، وهذه أول مرة تحدث في الاقتصاد الوطني، بحيث يتم تأهيل المستثمرين في 11 قطاعا.
وفيما يتعلق باستخدام بعض الكلمات غير العربية، قال الأمير سلطان بن سلمان «نحن في الهيئة بدأنا في موضوع القاموس اللغوي لكنه اختفى»، وقال مازحا «ربما لو أحد يذهب إلى المتحف الوطني ليجد هناك القاموس اللغوي ربما لو نبحث عن هذا القاموس نجده في كل قرارات الدولة التي تنص على عدم استخدام الكلمات غير العربية مثل المولات والشاليهات، وقد خاطبنا هيئة الخبراء بشأن الكلمات غير العربية، وشددنا على استخدام كلمات النزل البيئة والبحرية».
وأكد أن الهيئة غارقة حاليا في مشروع التطوير الشامل «صدر قراران مهمان من الدولة في الفترة الأخيرة، وقد كيفنا الهيئة لخدمة هذين القرارين، والهيئة اليوم غارقة في مشروع التطوير الشامل الذي يوزع كل نشاطات الهيئة وقطاعاتها إلى 22 قطاعا، ومشروع التطوير الشامل يشمل مسارين: مسار تطوير السياحة والاستثمار، ومسار تطوير مشروع الملك عبدالله للتطوير الحضاري، وخلال الأ سبوعين المقبلين سوف يكون لدينا عرض كامل للهيكلة الجديدة، والمسارات وطريقة إنتاجها .
كما أشار سموه إلى أهمية التطوير المحلي لمشاريع الهيئة قائلا «عملنا تركيبة مالية إدارية بحيث أن التطوير يتم في العلا بدلا من المعاملات بين الرياض والعلا، وقد عملنا مع القائمين في المحافظة على الاتصال المرئي، وبدأنا ننفذ العمل بهذه الطريقة، وفي ينبع أيضا سلمنا هذه المهمة المحلية ولهذا كان النموذج على أفضل مستوى من حيث جودة وسرعة الترميم، بوجود محافظ جديد ومميز. فالتطوير المحلي هو الحل. الآن يجري النقاش في مراحله الأخيرة لتوسيع نطاق برنامج التمويل الوطني لتطوير مناطق الإيواء ليشمل كافة المناطق.
واعترف الأمير سلطان بن سلمان أن لدى الهيئة قصورا في قطاع الإيواء بسبب ضعف التمويل والموسمية العالية في المملكة «خطة عسير هي خطة استرشادية كنموذج يطبق فيما بعد في مناطق المملكة».
كما شدد رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار على ضرورة الشراكة بين المواطن والهيئة حتى يكون المواطن وكذا الإعلام شريكا في بناء السياحة الوطنية، مؤكدا عدم رضاه عن الموقع الإلكتروني للهيئة ولهذا نعمل الآن على إطلاق موقع إلكتروني تفاعلي يعتبر نقلة تاريخية.
وكان الأمير سلطان بن سلمان كرم مصادر بصفتها الشريك الإعلامي، والفائزين والرعاة في برنامج إجازتي لعام 2013 ــ 2014، واستمع إلى تجارب المشاركين في البرنامج والتي تمت في محافظة الطائف من خلال مشاركات الأفراد والعائلات، كما شاهد سموه والحضور عرضا مرئيا للبرنامج.