خالد الفيصل يكشف تفاصيل برنامج تطوير التعليم المدعوم من خادم الحرمين بـ 80 ملياراً
إخبارية الحفير - واس: أكد الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز وزير التربية والتعليم أن نهج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - يؤكد دعم الإنسان السعودي بوصفه عماد التنمية وهدفها الأول والأخير، ويبرهن أن المواطنين سادة الفعل ورجاله، وأن دعوته لمنسوبي التعليم " لأن يكون التعليم نموذجا متميزاً وركيزة للاستثمار والتنمية" لم تكن قولاً عابراً ولا حديثا مستهلكاً بل رؤية سديدة تثبتها الأيام يوماً بعد يوم لقائد موفق جعل نصب عينيه أن يتبوأ وطنه المكانة المستحقة له بين دول العالم.
واستهل سموه المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم بفندق هيلتون جدة بمناسبة موافقة خادم الحرمين الشريفين -رعاه الله- على برنامج العمل التنفيذي لدعم تحقيق أهداف مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام، برسالة عبر فيها سموه عن الشكر والامتنان والولاء لمن أحبَّ الشعب، وحنا عليه، وجعله في سويداء قلبه، فبادله الشعب محبةً وعطاءً وولاء، رجل المرحلة، قائد مسيرة الوطن ونهضته خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله -.
وقال: "إن أبناء المملكة وبناتها ورجالها ونساءها وشيبها وشبانها يرفعون دوما أكف الضراعة إلى الله أن يحفظ المليك ذخراً، وأن يديم عزه وسؤدده ، والدعاء والشكر موصولان لسمو نائب خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله ورعاهم -.
وأشار سموه مخاطباً الحضور من رجالات التربية والتعليم والإعلام وعدداً من المثقفين والمفكرين، إلى أهمية تناول الدواعي والمبررات التي دفعت الوزارة لتبني هذا البرنامج، والرفع به للمقام الكريم في هذه المرحلة التاريخية التي تشهد متغيرات وتحولات كبيرة، التي يأتي من أبرزها (الإصلاحات الكبرى التي يشهدها عهد خادم الحرمين الشريفين ودعمه -حفظه الله- لكل ما يخدم الوطن والمواطن، وتؤكد بأن الظروف مهيأة والوقت مناسب جدا لإحداث التحول المنشود أكثر من أي وقت آخر، كما أن مستقبل الوطن والمحافظة عليه وعلى مكتسباته وأمنه واستمرار وازدهاره ونمو اقتصاده مرتبط بالتعليم الجيد، وبالاقتدار المعرفي والحضاري لأبنائه).
واستهل سموه المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم بفندق هيلتون جدة بمناسبة موافقة خادم الحرمين الشريفين -رعاه الله- على برنامج العمل التنفيذي لدعم تحقيق أهداف مشروع الملك عبد الله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام، برسالة عبر فيها سموه عن الشكر والامتنان والولاء لمن أحبَّ الشعب، وحنا عليه، وجعله في سويداء قلبه، فبادله الشعب محبةً وعطاءً وولاء، رجل المرحلة، قائد مسيرة الوطن ونهضته خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله -.
وقال: "إن أبناء المملكة وبناتها ورجالها ونساءها وشيبها وشبانها يرفعون دوما أكف الضراعة إلى الله أن يحفظ المليك ذخراً، وأن يديم عزه وسؤدده ، والدعاء والشكر موصولان لسمو نائب خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله ورعاهم -.
وأشار سموه مخاطباً الحضور من رجالات التربية والتعليم والإعلام وعدداً من المثقفين والمفكرين، إلى أهمية تناول الدواعي والمبررات التي دفعت الوزارة لتبني هذا البرنامج، والرفع به للمقام الكريم في هذه المرحلة التاريخية التي تشهد متغيرات وتحولات كبيرة، التي يأتي من أبرزها (الإصلاحات الكبرى التي يشهدها عهد خادم الحرمين الشريفين ودعمه -حفظه الله- لكل ما يخدم الوطن والمواطن، وتؤكد بأن الظروف مهيأة والوقت مناسب جدا لإحداث التحول المنشود أكثر من أي وقت آخر، كما أن مستقبل الوطن والمحافظة عليه وعلى مكتسباته وأمنه واستمرار وازدهاره ونمو اقتصاده مرتبط بالتعليم الجيد، وبالاقتدار المعرفي والحضاري لأبنائه).