حالتا وفاة و3 إصابات جديدة بـ«كورونا» في الرياض وجدة و«المدينة» والطائف
إخبارية الحفير - متابعات: سجلت وزارة الصحة خلال الـ24 ساعة الماضية ثلاث إصابات جديدة بفــايروس «كورونا»، وحالتـي وفاة مسجلة سابقاً، فيما تماثلت حــالتان من التي تم تأكيد إصابتها بالــفايروس في الســابق للشفاء، ليصل عدد الإصابات منذ شوال 1433هـ إلى 540 حالة على مستوى السعودية، توفيت منها 175 حالة.
وعن الوضع الصحي للحالات بيّنت الوزارة في بيانها الصحافي أمس، أن الوضع الصحي لحالتين ليست لديهما أعراض، وحالة واحدة في العناية المركزة.
وأفادت بأن الحالة في مدينة الرياض تعود لرجل (29 عاماً)، لا توجد لديه أعراض وهو مخالط لحالة مؤكدة، وحالته مستقرة وعزل بمستشفى حكومي، أمّا في المدينة المنورة فتعود لرجل (35 عاماً)، لا توجد لديه أعراض وهو مخالط لحالة مؤكدة، حالته مستقرة وعزل بالمنزل، وفي الطائف تعود لامرأة (66 عاماً) تعاني من مرض السكري وارتفاع ضغط الدم وفشل كلوي، ظهرت عليها الأعراض التنفسية بتاريخ 13-3-2014 وأدخلت إلى مستشفى حكومي بنفس اليوم, والآن تتلقى العلاج بالعناية المركزة.
وبيّنت أن حالات الوفاة تمثلت في امرأة ( 74 عاماً)، أدخلت إلى مستشفى حكــومي بجدة وهي من الحالات المسجلة سابقاً بتاريخ 19-5-2014، ووافتها المنية بتاريخ 19-5-2014، وحالة وفاة لرجل (72 عاماً)، أدخل إلى مستشفى حكومي بالرياض وهي من الحالات المسجلة سابقاً بتاريخ 14-5-2014، ووافته المنية بتاريخ 19-5-2014.
أمّا الحالات التي تم تأكيد إصابتها بالفــايروس ســابقاً وتمــاثلت للشفاء حاليًّا كانت لرجل (61 عاماً)، خرج من مستشفى حكــومي بجــدة بتاريخ 19-5-2014، ورجل (34 عاماً) خـرج من مستشفى حكومي بالرياض بتاريخ 19-5-2014.
من جهة أخرى، أوضح مدير مستشفى الملك خالد العام في حفر الباطن الدكتور خضر الظفيري عدم وجود حالات إصابة بـ «كورونا» في حفر الباطن، مبيناً أن الحالة الوحيدة التي راجعت المستشفى وخرجت لاحقاً على مسؤولية المريض كانت من جدة.
وقال: «إن القسم المخصص للمصابين بالفايروس معزول تماماً، وتطبق فيه شروط مكافحة العدوى في شكل صارم، ونستخدم الأدوات ذات الاستخدام الواحد»، مضيفاً: «الحالة الوحيدة التي راجعت المستشفى وخرجت لاحقاً على مسؤولية المريض، كان من جدة وفضل ذهابه إلى منزله ووضعه مستقر، ويحظى بمتابعة واهتمام الزملاء في الطب الوقائي التابع لمديرية الشؤون الصحية في حفر الباطن».
وأكد أن الصحة تتعامل مع الموضوع بشفافية، وتعلن عن الحالات أولاً بأول، رافضاً ما يتم تداوله بين فينة وأخرى عن وجود حالات يتم التكتم عليها وإخفاؤها.
وحول الأخطاء التي تحدث في المستشفى، أقر بوجود أخطاء بسيطة تحدث في غالبية المستشفيات في العالم ونسبتها لديه مقبولة، مبدياً رضٍاه عن أداء المستشفى حالياً.
وأضاف مدير المستشفى، خلال استضافته في إحدى الجلسات الإعلامية: «لا يوجد نقص في المستشفى، وسأرأس لجنة التعاقد مع أطباء من باكستان التي ستذهب إلى هناك بعد 10 أيام، وهناك لجان أخرى تعمل على التعاقد. ونستقطب استشاريين ونعلن عن ذلك في الموقع الإلكتروني للمستشفى». وعن تحويل ملفات المرضى من ورقية إلى إلكترونية، أوضح أن ذلك توجه لدى الوزارة للتحول الإلكتروني، وأنه تم تسلم 50 حاسباً، لتحويل ملفات المرضى إلى إلكترونية، حتى يستفيد منها المريض في مستشفيات أخرى.
وأفصح الظفيري عن توجه لدى مدير الشؤون الصحية لافتتاح قسم أطفال في مستشفى الملك خالد العام، ليكون مسانداً لمستشفى الأطفال ويقدم خدماته لشريحة أكبر من المواطنين.
وأشار إلى أن قسم العيادات الخارجية يسير وفق جدول مواعيد يسعى من خلاله إلى دخول المريض في وقته المحدد له، منوها بوجود أخطاء فردية، والمواعيد لا تتعدى أسبوعين إلا في التخصصات النادرة.
وفي ما يخص الشكاوى من قسم الإسعاف والطوارئ، أكد أن غالبية الحالات باردة «ليست عاجلة»، وأن الأطباء الموجودين يغطون الأقسام كافة، مضيفاً: «هناك 25 حالة من مرضى القلب حولت إلى مستشفيات في الدمام والرياض، لعدم وجود مركز قلب متخصص في المحافظة». وعن آخر المستجدات في مستشفى الملك خالد العام، أوضح الظفيري أن هناك أعمال ترميم للمستشفى الحالي وسيتم تطويره في شكل كبير وسيكون هناك مستشفى جديد بسعة 500 سرير ينضم إلى سلسلة المنشآت الصحية في المحافظة.
وعن الوضع الصحي للحالات بيّنت الوزارة في بيانها الصحافي أمس، أن الوضع الصحي لحالتين ليست لديهما أعراض، وحالة واحدة في العناية المركزة.
وأفادت بأن الحالة في مدينة الرياض تعود لرجل (29 عاماً)، لا توجد لديه أعراض وهو مخالط لحالة مؤكدة، وحالته مستقرة وعزل بمستشفى حكومي، أمّا في المدينة المنورة فتعود لرجل (35 عاماً)، لا توجد لديه أعراض وهو مخالط لحالة مؤكدة، حالته مستقرة وعزل بالمنزل، وفي الطائف تعود لامرأة (66 عاماً) تعاني من مرض السكري وارتفاع ضغط الدم وفشل كلوي، ظهرت عليها الأعراض التنفسية بتاريخ 13-3-2014 وأدخلت إلى مستشفى حكومي بنفس اليوم, والآن تتلقى العلاج بالعناية المركزة.
وبيّنت أن حالات الوفاة تمثلت في امرأة ( 74 عاماً)، أدخلت إلى مستشفى حكــومي بجدة وهي من الحالات المسجلة سابقاً بتاريخ 19-5-2014، ووافتها المنية بتاريخ 19-5-2014، وحالة وفاة لرجل (72 عاماً)، أدخل إلى مستشفى حكومي بالرياض وهي من الحالات المسجلة سابقاً بتاريخ 14-5-2014، ووافته المنية بتاريخ 19-5-2014.
أمّا الحالات التي تم تأكيد إصابتها بالفــايروس ســابقاً وتمــاثلت للشفاء حاليًّا كانت لرجل (61 عاماً)، خرج من مستشفى حكــومي بجــدة بتاريخ 19-5-2014، ورجل (34 عاماً) خـرج من مستشفى حكومي بالرياض بتاريخ 19-5-2014.
من جهة أخرى، أوضح مدير مستشفى الملك خالد العام في حفر الباطن الدكتور خضر الظفيري عدم وجود حالات إصابة بـ «كورونا» في حفر الباطن، مبيناً أن الحالة الوحيدة التي راجعت المستشفى وخرجت لاحقاً على مسؤولية المريض كانت من جدة.
وقال: «إن القسم المخصص للمصابين بالفايروس معزول تماماً، وتطبق فيه شروط مكافحة العدوى في شكل صارم، ونستخدم الأدوات ذات الاستخدام الواحد»، مضيفاً: «الحالة الوحيدة التي راجعت المستشفى وخرجت لاحقاً على مسؤولية المريض، كان من جدة وفضل ذهابه إلى منزله ووضعه مستقر، ويحظى بمتابعة واهتمام الزملاء في الطب الوقائي التابع لمديرية الشؤون الصحية في حفر الباطن».
وأكد أن الصحة تتعامل مع الموضوع بشفافية، وتعلن عن الحالات أولاً بأول، رافضاً ما يتم تداوله بين فينة وأخرى عن وجود حالات يتم التكتم عليها وإخفاؤها.
وحول الأخطاء التي تحدث في المستشفى، أقر بوجود أخطاء بسيطة تحدث في غالبية المستشفيات في العالم ونسبتها لديه مقبولة، مبدياً رضٍاه عن أداء المستشفى حالياً.
وأضاف مدير المستشفى، خلال استضافته في إحدى الجلسات الإعلامية: «لا يوجد نقص في المستشفى، وسأرأس لجنة التعاقد مع أطباء من باكستان التي ستذهب إلى هناك بعد 10 أيام، وهناك لجان أخرى تعمل على التعاقد. ونستقطب استشاريين ونعلن عن ذلك في الموقع الإلكتروني للمستشفى». وعن تحويل ملفات المرضى من ورقية إلى إلكترونية، أوضح أن ذلك توجه لدى الوزارة للتحول الإلكتروني، وأنه تم تسلم 50 حاسباً، لتحويل ملفات المرضى إلى إلكترونية، حتى يستفيد منها المريض في مستشفيات أخرى.
وأفصح الظفيري عن توجه لدى مدير الشؤون الصحية لافتتاح قسم أطفال في مستشفى الملك خالد العام، ليكون مسانداً لمستشفى الأطفال ويقدم خدماته لشريحة أكبر من المواطنين.
وأشار إلى أن قسم العيادات الخارجية يسير وفق جدول مواعيد يسعى من خلاله إلى دخول المريض في وقته المحدد له، منوها بوجود أخطاء فردية، والمواعيد لا تتعدى أسبوعين إلا في التخصصات النادرة.
وفي ما يخص الشكاوى من قسم الإسعاف والطوارئ، أكد أن غالبية الحالات باردة «ليست عاجلة»، وأن الأطباء الموجودين يغطون الأقسام كافة، مضيفاً: «هناك 25 حالة من مرضى القلب حولت إلى مستشفيات في الدمام والرياض، لعدم وجود مركز قلب متخصص في المحافظة». وعن آخر المستجدات في مستشفى الملك خالد العام، أوضح الظفيري أن هناك أعمال ترميم للمستشفى الحالي وسيتم تطويره في شكل كبير وسيكون هناك مستشفى جديد بسعة 500 سرير ينضم إلى سلسلة المنشآت الصحية في المحافظة.