إعلان الخطة الخمسية لمشروع تطوير التعليم.. الأحد
إخبارية الحفير - متابعات: علمت مصادر أن صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل وزير التربية والتعليم سيعقد يوم الأحد المقبل مؤتمرا صحفيا في جدة يكشف خلاله الخطة التنفيذية الخمسية لبرنامج العمل التنفيذي لدعم تحقيق أهداف مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام والذي صدرت موافقة خادم الحرمين الشريفين عليه وتخصيص 80 مليار ريال لدعم أهدافه.
وأبانت مصادر أن الأمير خالد الفيصل سيكشف عن آليات البرامج والمشاريع التي سيتم تنفيذها خلال السنوات الخمس المحددة للمشروع والتي تشمل برامج التأهيل النوعي للمعلمين والتوسع في رياض الأطفال من خلال افتتاح 1500 روضة أطفال، ودعم مخصصات المستلزمات التعليمية والنشاط للمدارس، ومنح قسائم تعليمية لطلاب وطالبات التربية الخاصة في حالات محددة لتوفير التعليم من خلال القطاع الخاص، وإنشاء وتطوير مراكز الخدمات المساندة للتربية الخاصة، وربط المدارس بالإنترنت بسعات عالية، وتجهيزات الفصول الذكية، ومعامل الحاسبات لتوفير متطلبات التعليم الإلكتروني، ودعم إنشاء مدارس متخصصه، ودعم الأندية المدرسية والموسمية، ونزع الأراضي المطلوبة، ودعم بناء مشاريع المباني المدرسية، وترميمها وتأهيلها وصيانتها ونظافتها، وتعزيز متطلبات السلامة وتطوير الأنظمة والجوانب الإدارية وتوفير وظائف عليا لمدير التربية والتعليم، وإنشاء وقف للتعليم العام.
إلى ذلك أوضح رئيس اللجنة التعليمية والبحث العلمي بمجلس الشورى سمو الأمير الدكتور خالد المقرن أن الأمر الملكي يمثل دعما استثنائيا للتعليم، وسينعكس بصورة إيجابية على عملية تطوير التعليم واختصار المدة الزمنية وبدون شك أن نتائجه ستصب في دعم خطط الدولة للتحول لمجتمع المعرفة والاقتصاد القائم عل منتجات المعرفة، وأضاف سموه ونحن في اللجنة التعليمية سعداء وإن شاء الله تستطيع وزارة التربية والتعليم تحقيق الاستثمار الأمثل لهذه المبالغ فيما يحقق نقلة نوعية للتعليم
وأعرب الدكتور المقرن عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده وسمو ولي ولي العهد على هذا الدعم، مؤكدا أن الأمير خالد الفيصل قادر على توجيه دفة التطوير وتحقيق المشروع لغاياته وأهدافه الأساسية، لافتا إلى أن مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم يتضمن أربعة برامج وله أهداف تفصيلية، ووزارة التربية أعدت آلية تنفيذية للمشروع بكفاءة عالية وقياس المخرجات أولا بأول، للتأكد من النتائج الإيجابية للبرامج واستثمار المبالغ بالشكل الأفضل.
وأبانت مصادر أن الأمير خالد الفيصل سيكشف عن آليات البرامج والمشاريع التي سيتم تنفيذها خلال السنوات الخمس المحددة للمشروع والتي تشمل برامج التأهيل النوعي للمعلمين والتوسع في رياض الأطفال من خلال افتتاح 1500 روضة أطفال، ودعم مخصصات المستلزمات التعليمية والنشاط للمدارس، ومنح قسائم تعليمية لطلاب وطالبات التربية الخاصة في حالات محددة لتوفير التعليم من خلال القطاع الخاص، وإنشاء وتطوير مراكز الخدمات المساندة للتربية الخاصة، وربط المدارس بالإنترنت بسعات عالية، وتجهيزات الفصول الذكية، ومعامل الحاسبات لتوفير متطلبات التعليم الإلكتروني، ودعم إنشاء مدارس متخصصه، ودعم الأندية المدرسية والموسمية، ونزع الأراضي المطلوبة، ودعم بناء مشاريع المباني المدرسية، وترميمها وتأهيلها وصيانتها ونظافتها، وتعزيز متطلبات السلامة وتطوير الأنظمة والجوانب الإدارية وتوفير وظائف عليا لمدير التربية والتعليم، وإنشاء وقف للتعليم العام.
إلى ذلك أوضح رئيس اللجنة التعليمية والبحث العلمي بمجلس الشورى سمو الأمير الدكتور خالد المقرن أن الأمر الملكي يمثل دعما استثنائيا للتعليم، وسينعكس بصورة إيجابية على عملية تطوير التعليم واختصار المدة الزمنية وبدون شك أن نتائجه ستصب في دعم خطط الدولة للتحول لمجتمع المعرفة والاقتصاد القائم عل منتجات المعرفة، وأضاف سموه ونحن في اللجنة التعليمية سعداء وإن شاء الله تستطيع وزارة التربية والتعليم تحقيق الاستثمار الأمثل لهذه المبالغ فيما يحقق نقلة نوعية للتعليم
وأعرب الدكتور المقرن عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده وسمو ولي ولي العهد على هذا الدعم، مؤكدا أن الأمير خالد الفيصل قادر على توجيه دفة التطوير وتحقيق المشروع لغاياته وأهدافه الأساسية، لافتا إلى أن مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم يتضمن أربعة برامج وله أهداف تفصيلية، ووزارة التربية أعدت آلية تنفيذية للمشروع بكفاءة عالية وقياس المخرجات أولا بأول، للتأكد من النتائج الإيجابية للبرامج واستثمار المبالغ بالشكل الأفضل.