«الصحة»: إصابتان مؤكدتان بـ «كورونا» خلال 24 ساعة
إخبارية الحفير - متابعات: أعلنت وزارة الصحة عن تسجيل حالتي إصابة جديدتين مؤكدتين بفيروس "كورونا" خلال الـ 24 ساعة التي سبقت وقت إصدار البيان، إضافة إلى الإعلان عن حالة وفاة واحدة، وشفاء حالة واحدة أيضا.
وكانت أولى الحالات المصابة في الرياض امرأة تبلغ من العمر 45 سنة، تعاني حرارة وإسهالا وأدخلت إلى مستشفى حكومي في 2014/5/14، وأخذت لها مسحة في اليوم نفسه وأثبتت إيجابيتها، وحالتها مستقرة حاليا، وهي مخالطة لحالة مؤكدة.
وفي جدة سجلت حالة رجل يبلغ من العمر 37 سنة، ظهرت عليه الأعراض التنفسية بتاريخ 2014/5/9 وأدخل الى مستشفى حكومي. كانت حالته مستقرة وخرج ضد النصيحة الطبية بتاريخ 2014/5/17. وحالته الآن مستقرة وعزل بالمنزل.
وكانت حالة الوفاة لرجل يبلغ من العمر 59 سنة، أدخل الى مستشفى حكومي بالطائف وهو من الحالات المسجلة سابقا بتاريخ 2014/5/8. وقد وافته المنية بتاريخ 2014/5/18.
فيما تم تأكيد شفاء حالة أصيبت بالفيروس في السابق وتماثلت للشفاء حاليا، وهي حالة لرجل يبلغ من العمر 77 سنة، خرج من مستشفى حكومي بالرياض بتاريخ 2014/5/17، أثبتت آخر عينة له سلبيته للمرض.
إلى ذلك، رفع مستشفى الملك فيصل التــخصصي الطاقة الاستيعابية للأسرة في الطوارئ من 20 إلى 60 سريرا، وأن مجمل حالات كورونا كانت بين الممارسين الصحيين في المستشفى فقط، جميعهم يتماثلون للشفاء ولم يباشروا عملهم إلى الآن، ولا توجد أي حالة لكورونا في المستشفى.
من جهة أخرى، اتخذ مجلس إدارة مؤسسة الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث حزمة من القرارات في الاجتماع الذي عقد الخميس الماضي، برئاسة المهندس عادل فقيه وزير الصحة المكلف، ويعد هذا الاجتماع الأول للدورة الرابعة.
وأوضح الدكتور قاسم بن عثمان القصبي عضو وأمين عام المجلس والمشرف العام التنفيذي، أنه خلال الاجتماع تمت الموافقة على مخاطبة مجلس الخدمات الصحية بشأن الصعوبات التشغيلية التي تواجه قسم الطوارئ، وكذلك الصعوبات التي تواجهها المؤسسة في سعودة وظائف التمريض، كما تمت مناقشة دعم الميزانية الخاصة بالمشاريع المستقبلية في تخصصي جدة، وناقشوا وضع مستشفى الأطفال الجديد في المستشفى التخصصي في الرياض، وقد اتخذ المجلس عددا من القرارات الأخرى الخاصة بعدد من الموضوعات المدرجة على جدول أعماله.
وشدد رئيس الاجتماع وزير الصحة المكلف على ضرورة تضافر الجهود المخلصة لكل الجهات الصحية لمكافحة فيروس كورونا، وشكر أعضاء المجلس الموقر على مجهوداتهم للارتقاء بمستوى الخدمات الصحية التخصصية والمتعلقة بمستوى الخدمة العلاجية التخصصية المقدمة للمواطن تلبيةً للتوجيهات والأوامر السامية الكريمة بهذا الخصوص.
وكانت أولى الحالات المصابة في الرياض امرأة تبلغ من العمر 45 سنة، تعاني حرارة وإسهالا وأدخلت إلى مستشفى حكومي في 2014/5/14، وأخذت لها مسحة في اليوم نفسه وأثبتت إيجابيتها، وحالتها مستقرة حاليا، وهي مخالطة لحالة مؤكدة.
وفي جدة سجلت حالة رجل يبلغ من العمر 37 سنة، ظهرت عليه الأعراض التنفسية بتاريخ 2014/5/9 وأدخل الى مستشفى حكومي. كانت حالته مستقرة وخرج ضد النصيحة الطبية بتاريخ 2014/5/17. وحالته الآن مستقرة وعزل بالمنزل.
وكانت حالة الوفاة لرجل يبلغ من العمر 59 سنة، أدخل الى مستشفى حكومي بالطائف وهو من الحالات المسجلة سابقا بتاريخ 2014/5/8. وقد وافته المنية بتاريخ 2014/5/18.
فيما تم تأكيد شفاء حالة أصيبت بالفيروس في السابق وتماثلت للشفاء حاليا، وهي حالة لرجل يبلغ من العمر 77 سنة، خرج من مستشفى حكومي بالرياض بتاريخ 2014/5/17، أثبتت آخر عينة له سلبيته للمرض.
إلى ذلك، رفع مستشفى الملك فيصل التــخصصي الطاقة الاستيعابية للأسرة في الطوارئ من 20 إلى 60 سريرا، وأن مجمل حالات كورونا كانت بين الممارسين الصحيين في المستشفى فقط، جميعهم يتماثلون للشفاء ولم يباشروا عملهم إلى الآن، ولا توجد أي حالة لكورونا في المستشفى.
من جهة أخرى، اتخذ مجلس إدارة مؤسسة الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث حزمة من القرارات في الاجتماع الذي عقد الخميس الماضي، برئاسة المهندس عادل فقيه وزير الصحة المكلف، ويعد هذا الاجتماع الأول للدورة الرابعة.
وأوضح الدكتور قاسم بن عثمان القصبي عضو وأمين عام المجلس والمشرف العام التنفيذي، أنه خلال الاجتماع تمت الموافقة على مخاطبة مجلس الخدمات الصحية بشأن الصعوبات التشغيلية التي تواجه قسم الطوارئ، وكذلك الصعوبات التي تواجهها المؤسسة في سعودة وظائف التمريض، كما تمت مناقشة دعم الميزانية الخاصة بالمشاريع المستقبلية في تخصصي جدة، وناقشوا وضع مستشفى الأطفال الجديد في المستشفى التخصصي في الرياض، وقد اتخذ المجلس عددا من القرارات الأخرى الخاصة بعدد من الموضوعات المدرجة على جدول أعماله.
وشدد رئيس الاجتماع وزير الصحة المكلف على ضرورة تضافر الجهود المخلصة لكل الجهات الصحية لمكافحة فيروس كورونا، وشكر أعضاء المجلس الموقر على مجهوداتهم للارتقاء بمستوى الخدمات الصحية التخصصية والمتعلقة بمستوى الخدمة العلاجية التخصصية المقدمة للمواطن تلبيةً للتوجيهات والأوامر السامية الكريمة بهذا الخصوص.