مصير الجابر في يد10
إخبارية الحفير - متابعات: تعقد إدارة نادي الهلال الليلة اجتماعا هاما وحساساً لرسم خارطة طريق الفريق الأول لكرة القدم للموسم المقبل من خلال مناقشة ملفات ساخنة من الممكن أن تسفر عن العديد من القرارات التي تغير مسيرة الفريق عما كان عليه. حيث من المقرر ان تجتمع إدارة النادي ممثلة برئيسها الأمير عبدالرحمن بن مساعد وتسعة من اعضاء الشرف بالنادي يتقدمهم العضو الداعم لميزانية الفريق للموسم الرياضي المنصرم الأمير أحمد بن سلطان الذي راهن على تولي المدرب الوطني سامي الجابر قيادة الدفة الفنية للفريق الأول والتي انتهت بوصول الفريق إلى دور الثمانية من بطولة دوري أبطال آسيا في إنجاز تتغنى به الجماهير الهلالية كثيراً كأول سنة تدريب للجابر.
ومن المقرر أن تفتح في الاجتماع ثلاثة ملفات رئيسة بحضور الأعضاء التسعة بالاشتراك من خلال الاتصال المرئي بعدد من الاعضاء الداعمين المتواجدين خارج المملكة حاليا ومن أهم تلك الشخصيات الأمير محمد بن فيصل الذي يرفض تولي الجابر قيادة الفريق الأول برأي سابق أطلقه في تصريحات إعلامية.
أول الملفات في ما يخص رعاية النادي بصفة عامة وشاملة تصل لأكثر من عشر ألعاب مختلفة ينتهي فيها عقد الراعي الحالي الشريك الاستراتيجي «موبايلي» بعد ان امضى اربع سنوات كشريك للهلال بصورة كاملة ، حيث يمتلك الهلال العديد من العروض من قبل شركات متنوعة ومختلفة تصل إلى خمس شركات سترعى النادي في وقت واحد ومن المقرر ان يبت فيها الأعضاء يتقدمهم العضو المالي والاستثماري الأمير عبدالله بن مساعد، وهذا الملف سيعرضه على الاعضاء من خلال (البوربوينت) يوضح فيه جميع انواع الشركات التي سترعى النادي بعروضها المالية و اماكن تواجدها في النادي.
الملف الثاني لا يقل أهمية عن الأول وهو تقييم الجهاز الفني في الفريق الاول، من خلال المدرب الوطني سامي الجابر وما قدمه للفريق في الموسم الرياضي عبر مشاركة الهلال في أربع مسابقات خرج منها خالي الوفاض عدا البطولة الاسيوية التي تأهل إلى دور الثمانية فيها، كما سيتم أيضاً تقييم لاعبي الفريق الأول المحليين والاجانب من خلال رصد دقيق لكل لاعب حول ما قدمه للفريق من مرحلة الاستعداد وحتى ختام الموسم الرياضي.
الملف الثالث وهو سرد لأبرز جهود الادارة الحالية بقيادة الأمير عبدالرحمن بن مساعد، وعرض أبرز التحديات التي واجهت إدارته من خلال التعاقدات التي أبرمها والسجل المالي للنادي و حجم الصرف الذي حدث بالموسم وتحديد الأولويات والاحتياجات التي يطلبها الفريق للموسم المقبل وإصلاح الأخطاء التي تعرض لها الفريق في الموسم، وعرض خدمات الاعضاء النافذين من خلال علاقاتهم في الوسط الرياضي لتسهيل أعمل الإدارة والوقوف بجانب ذلك على قضية لاعب الرائد عبدالعزيز الجبرين ولاعب النصر الظهير الأيمن خلد الغامدي واللذين سيتصدران نقاش الأعضاء مع إدارة بن مساعد للاستماع الى ما آلت إليه هاتان الصفقتان والقصة الحقيقية كون النتيجة النهائية للحادثتين أثارت حفيظة معظم الجماهير الهلالية كون النادي لم يتعود خسارة أي مناقصة على أي لاعب تبعا للتاريخ الماضي والصفقات التي هزت الوسط الرياضي في تلك الفترة أهمها محمد الدعيع و ياسر القحطاني و بشار عبدالله و جاسم الهويدي و حسن العتيبي وأسماء كان عليها الكثير من الجدل إلا ان المفاوض الهلالي أنهى الموضوع بالقدرة المالية.
أبرز القرارات التي من الممكن ان تصدر عن هذا الاجتماع والتي أكدتها مصادر مطلعة مقربة من الإدارة الهلالية أن قرار استمرار سامي الجابر في منصبه وارد بنسبة 90% مع احتمالية جلب مدرب أستوا بوخارست الروماني مع الإبقاء على الجابر مساعدا له.
ومن المقرر أن تفتح في الاجتماع ثلاثة ملفات رئيسة بحضور الأعضاء التسعة بالاشتراك من خلال الاتصال المرئي بعدد من الاعضاء الداعمين المتواجدين خارج المملكة حاليا ومن أهم تلك الشخصيات الأمير محمد بن فيصل الذي يرفض تولي الجابر قيادة الفريق الأول برأي سابق أطلقه في تصريحات إعلامية.
أول الملفات في ما يخص رعاية النادي بصفة عامة وشاملة تصل لأكثر من عشر ألعاب مختلفة ينتهي فيها عقد الراعي الحالي الشريك الاستراتيجي «موبايلي» بعد ان امضى اربع سنوات كشريك للهلال بصورة كاملة ، حيث يمتلك الهلال العديد من العروض من قبل شركات متنوعة ومختلفة تصل إلى خمس شركات سترعى النادي في وقت واحد ومن المقرر ان يبت فيها الأعضاء يتقدمهم العضو المالي والاستثماري الأمير عبدالله بن مساعد، وهذا الملف سيعرضه على الاعضاء من خلال (البوربوينت) يوضح فيه جميع انواع الشركات التي سترعى النادي بعروضها المالية و اماكن تواجدها في النادي.
الملف الثاني لا يقل أهمية عن الأول وهو تقييم الجهاز الفني في الفريق الاول، من خلال المدرب الوطني سامي الجابر وما قدمه للفريق في الموسم الرياضي عبر مشاركة الهلال في أربع مسابقات خرج منها خالي الوفاض عدا البطولة الاسيوية التي تأهل إلى دور الثمانية فيها، كما سيتم أيضاً تقييم لاعبي الفريق الأول المحليين والاجانب من خلال رصد دقيق لكل لاعب حول ما قدمه للفريق من مرحلة الاستعداد وحتى ختام الموسم الرياضي.
الملف الثالث وهو سرد لأبرز جهود الادارة الحالية بقيادة الأمير عبدالرحمن بن مساعد، وعرض أبرز التحديات التي واجهت إدارته من خلال التعاقدات التي أبرمها والسجل المالي للنادي و حجم الصرف الذي حدث بالموسم وتحديد الأولويات والاحتياجات التي يطلبها الفريق للموسم المقبل وإصلاح الأخطاء التي تعرض لها الفريق في الموسم، وعرض خدمات الاعضاء النافذين من خلال علاقاتهم في الوسط الرياضي لتسهيل أعمل الإدارة والوقوف بجانب ذلك على قضية لاعب الرائد عبدالعزيز الجبرين ولاعب النصر الظهير الأيمن خلد الغامدي واللذين سيتصدران نقاش الأعضاء مع إدارة بن مساعد للاستماع الى ما آلت إليه هاتان الصفقتان والقصة الحقيقية كون النتيجة النهائية للحادثتين أثارت حفيظة معظم الجماهير الهلالية كون النادي لم يتعود خسارة أي مناقصة على أي لاعب تبعا للتاريخ الماضي والصفقات التي هزت الوسط الرياضي في تلك الفترة أهمها محمد الدعيع و ياسر القحطاني و بشار عبدالله و جاسم الهويدي و حسن العتيبي وأسماء كان عليها الكثير من الجدل إلا ان المفاوض الهلالي أنهى الموضوع بالقدرة المالية.
أبرز القرارات التي من الممكن ان تصدر عن هذا الاجتماع والتي أكدتها مصادر مطلعة مقربة من الإدارة الهلالية أن قرار استمرار سامي الجابر في منصبه وارد بنسبة 90% مع احتمالية جلب مدرب أستوا بوخارست الروماني مع الإبقاء على الجابر مساعدا له.