"صاعدي العراق" ينجو من "المشنقة"
إخبارية الحفير - متابعات: على مدار عامين كاملين، كان يصحو لينتظر من ينادي اسمه ويسوقه إلى حبل المشنقة، ولم يعلم طيلة تلك الفترة أن محاميه تمكن من نقض الحكم السابق وتخفيفه إلى السجن المؤبد.
تفاصيل دراماتيكية، أحاطت بقصة المعتقل السعودي في العراق شادي بن مسلم الصاعدي، الذي سبق أن حكم عليه القضاء العراقي بـالإعدام. قبل أيام قليلة عاد الصاعدي ليتنفس الصعداء بعد أن أخبره محاميه العراقي حامد أحمد بنبأ تخفيف الحكم. يقول أحمد عن أجواء اللقاء لقد كان شادي بن مسلم يعتقد أنه لا يزال محكوما بالإعدام.. إذ إنه لا يزال يعامل معاملة المحكومين بالإعدام. ويضيف لم يصدق الصاعدي ما نقلته إليه من تخفيف الحكم إلى المؤبد، واختلطت عيناه بالدموع من شدة الفرحة بهذا النبأ.
إلى ذلك، عارض المحامي العراقي نقل نحو 30 معتقلا سعوديا إلى سجن الناصرية، وتقدم بطلب لإيقاف تنفيذ ذلك القرار.
تفاصيل دراماتيكية، أحاطت بقصة المعتقل السعودي في العراق شادي بن مسلم الصاعدي، الذي سبق أن حكم عليه القضاء العراقي بـالإعدام. قبل أيام قليلة عاد الصاعدي ليتنفس الصعداء بعد أن أخبره محاميه العراقي حامد أحمد بنبأ تخفيف الحكم. يقول أحمد عن أجواء اللقاء لقد كان شادي بن مسلم يعتقد أنه لا يزال محكوما بالإعدام.. إذ إنه لا يزال يعامل معاملة المحكومين بالإعدام. ويضيف لم يصدق الصاعدي ما نقلته إليه من تخفيف الحكم إلى المؤبد، واختلطت عيناه بالدموع من شدة الفرحة بهذا النبأ.
إلى ذلك، عارض المحامي العراقي نقل نحو 30 معتقلا سعوديا إلى سجن الناصرية، وتقدم بطلب لإيقاف تنفيذ ذلك القرار.