السيسي: اذا تظاهرتم ضدي فالخطر عدم استمراري بالحكم
إخبارية الحفير-متابعات: قال المرشح الرئاسي وزير الدفاع المصري السابق عبد الفتاح السيسي إن الخطر ليس في استمراره في الحكم في حال تظاهر المصريون ضده بل إن "الخطر هو عدم استمراره في الحكم".
وكرر السيسي عبارته هذه عدة مرات خلال لقائه بعدد من الكتاب والأدباء المصريين مشيرا إلى أنه سيتنحى ويرحل عن الحكم، في حال تظاهر ضده المصريون عبر مظاهرات ومسيرات لكن ذلك سيعد إهانة شخصية له على حد وصفه.
وقال السيسي: "إذا خرج علي الشعب، سأقول لهم شكرا، أنا آسف أني جئت إليكم، أنا أخطأت معكم، وسأمشي وأقول لهم سلام عليكم"، على حد قوله.
ولفت إلى أنه في حال خرج الناس عليه لمطالبته بالتنحي والرحيل، فإن ذلك سيكون بترتيب ودفع من المفكرين والأدباء والرأي العام، مؤكدا ومكررا بصوت عال أنه لن يترشح بعد ذلك للانتخابات، داعيا المصريين وقتها لترشيح من يريدونه رئيسا عليهم.
وأوضح أنه بالرغم من أن ذلك سيبقى على موقفه، إلا أنه رأى أن ذلك مؤشرا خطيرا يشير إلى عدم الاستمرار في الاستقرار بالحكم، داعيا مستمعيه إلى حفظ ما يدعيه، قائلا: "سجلوا علي كلامي هذا".
وتابع السيسي حديثه، قائلا: "أنا تصورت أني جئت باستدعاء من المصريين، فإذا حدث وخرج الناس علي لمطالبتي بالتنحي، عندها سأقول إني سمعت أو قدرت طلب الاستدعاء خطأ، ولن أستطيع الجلوس في مكاني، حتى لو اقتضت المصلحة الوطنية ذلك"، معتبرا ذلك إهانة شخصية له.
وكرر السيسي عبارته هذه عدة مرات خلال لقائه بعدد من الكتاب والأدباء المصريين مشيرا إلى أنه سيتنحى ويرحل عن الحكم، في حال تظاهر ضده المصريون عبر مظاهرات ومسيرات لكن ذلك سيعد إهانة شخصية له على حد وصفه.
وقال السيسي: "إذا خرج علي الشعب، سأقول لهم شكرا، أنا آسف أني جئت إليكم، أنا أخطأت معكم، وسأمشي وأقول لهم سلام عليكم"، على حد قوله.
ولفت إلى أنه في حال خرج الناس عليه لمطالبته بالتنحي والرحيل، فإن ذلك سيكون بترتيب ودفع من المفكرين والأدباء والرأي العام، مؤكدا ومكررا بصوت عال أنه لن يترشح بعد ذلك للانتخابات، داعيا المصريين وقتها لترشيح من يريدونه رئيسا عليهم.
وأوضح أنه بالرغم من أن ذلك سيبقى على موقفه، إلا أنه رأى أن ذلك مؤشرا خطيرا يشير إلى عدم الاستمرار في الاستقرار بالحكم، داعيا مستمعيه إلى حفظ ما يدعيه، قائلا: "سجلوا علي كلامي هذا".
وتابع السيسي حديثه، قائلا: "أنا تصورت أني جئت باستدعاء من المصريين، فإذا حدث وخرج الناس علي لمطالبتي بالتنحي، عندها سأقول إني سمعت أو قدرت طلب الاستدعاء خطأ، ولن أستطيع الجلوس في مكاني، حتى لو اقتضت المصلحة الوطنية ذلك"، معتبرا ذلك إهانة شخصية له.