200 متقدم لوظائف طيار واستقبال الطلبات لايزال مستمرا
إخبارية الحفير - متابعات: كشف مساعد المدير العام للعمليات الجوية في الخطوط الجوية العربية السعودية الكابتن خالد الشماسي، عن استقبال أكثر من 200 متقدم لوظائف طيار، مشيرا إلى أن الباب لايزال مفتوحا عبر الموقع الإلكتروني أمام الراغبين في الالتحاق بالعمل في مجال الطيران.
وقال: يأتي ذلك في إطار حرص الناقل الوطني على السعودة من خلال استيعاب المزيد من الكوادر الوطنية المؤهلة، لافتا إلى أن المتقدمين سيخضعون للمقابلة الشخصية، والاختبارات المؤهلة، وسيتم تعيين من يجتازها وتنطبق عليه الشروط العالمية، ومن أهمها أن يكون المتقدم متخرجا من جامعة معتمدة في هذا المجال.
وأوضح الكابتن الشماسي أنه تم خلال عام 2013 م قبول 64 متقدما لبرنامج الطيران، مقارنة بـ 35 متقدما عام 2012 م، وبلغ مجموع فعاليات التدريب لقائدي طائرة ومساعديهم 4308 فعالية.
وأفاد مساعد المدير العام بأن «السعودية» وضعت بتوجيهات من سمو رئيس الهيئة العامة للطيران المدني، رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية الأمير فهد بن عبد الله، برنامجا تأهيليا للطيارين المتقدمين الدارسين على حسابهم الخاص (الحاصلين على رخص الطيران) والذين لم يتم قبولهم في البرامج السابقة، ويمكن علميا تنمية وتطوير مهاراتهم حسب تقييم الشركة الإيرلندية المتخصصة في تقييم الطيارين، بحيث يتم إعادة تدريبهم وتقييمهم، مضيفا: كان عدد المتقدمين الذين تم إدراجهم في هذا البرنامج (14) متقدما، تم تخريج 8 منهم وقبولهم في برنامج السعودية لتدريب الطيران الذي حقق عدة فوائد منها: استيعاب الشباب السعودي للعمل في مجالات متخصصة تطابق تأهيلهم ودراستهم وبالتالي تخفيض تكلفة استقطاب متقدمين جدد تتولى المؤسسة التدريب الأساسي لهم. وبحمد الله بلغ عدد ملاحي غرفة القيادة الذين تم تأهيلهم عام 2013م، (295) ملاحا.
وكان مجلس الشورى قد طالب أمس الأول المؤسسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية، بتقديم خطة زمنية لتوطين وظائف الطيارين والعمل على تحسين الأوضاع الوظيفية لهم ولمساعدي قائدي الطائرات والملاحين بترقيات وامتيازات مشجعة، وطالب المجلس المؤسسة بالتعجيل في تخصيص حساب إلكتروني خاص لكل مستفيد في القطاعين الحكومي والخاص، يشمل رصيد التذاكر والرصيد المالي، وقرر المجلس الموافقة بالأغلبية على توصية إضافية تنص على مطالبة الخطوط السعودية بإنشاء برنامج للمسؤولية الاجتماعية.
وقال: يأتي ذلك في إطار حرص الناقل الوطني على السعودة من خلال استيعاب المزيد من الكوادر الوطنية المؤهلة، لافتا إلى أن المتقدمين سيخضعون للمقابلة الشخصية، والاختبارات المؤهلة، وسيتم تعيين من يجتازها وتنطبق عليه الشروط العالمية، ومن أهمها أن يكون المتقدم متخرجا من جامعة معتمدة في هذا المجال.
وأوضح الكابتن الشماسي أنه تم خلال عام 2013 م قبول 64 متقدما لبرنامج الطيران، مقارنة بـ 35 متقدما عام 2012 م، وبلغ مجموع فعاليات التدريب لقائدي طائرة ومساعديهم 4308 فعالية.
وأفاد مساعد المدير العام بأن «السعودية» وضعت بتوجيهات من سمو رئيس الهيئة العامة للطيران المدني، رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية الأمير فهد بن عبد الله، برنامجا تأهيليا للطيارين المتقدمين الدارسين على حسابهم الخاص (الحاصلين على رخص الطيران) والذين لم يتم قبولهم في البرامج السابقة، ويمكن علميا تنمية وتطوير مهاراتهم حسب تقييم الشركة الإيرلندية المتخصصة في تقييم الطيارين، بحيث يتم إعادة تدريبهم وتقييمهم، مضيفا: كان عدد المتقدمين الذين تم إدراجهم في هذا البرنامج (14) متقدما، تم تخريج 8 منهم وقبولهم في برنامج السعودية لتدريب الطيران الذي حقق عدة فوائد منها: استيعاب الشباب السعودي للعمل في مجالات متخصصة تطابق تأهيلهم ودراستهم وبالتالي تخفيض تكلفة استقطاب متقدمين جدد تتولى المؤسسة التدريب الأساسي لهم. وبحمد الله بلغ عدد ملاحي غرفة القيادة الذين تم تأهيلهم عام 2013م، (295) ملاحا.
وكان مجلس الشورى قد طالب أمس الأول المؤسسة العامة للخطوط الجوية العربية السعودية، بتقديم خطة زمنية لتوطين وظائف الطيارين والعمل على تحسين الأوضاع الوظيفية لهم ولمساعدي قائدي الطائرات والملاحين بترقيات وامتيازات مشجعة، وطالب المجلس المؤسسة بالتعجيل في تخصيص حساب إلكتروني خاص لكل مستفيد في القطاعين الحكومي والخاص، يشمل رصيد التذاكر والرصيد المالي، وقرر المجلس الموافقة بالأغلبية على توصية إضافية تنص على مطالبة الخطوط السعودية بإنشاء برنامج للمسؤولية الاجتماعية.