مدني الطائف: منع استخدام «فوسفيد الألمنيوم» لخطورته على الإنسان
إخبارية الحفير - متابعات: أكد الناطق الإعلامي بإدارة الدفاع المدني بمحافظة الطائف العقيد ناصر الشريف تواصل أعمال اللجنة المشكلة من الدفاع المدني والأمانة ومديرية الزراعة بالمحافظة، حيث عقد اجتماع بمقر مدني الطائف لمتابعة مواقع مستودعات المبيدات الزراعية والتأكد من توفر الشروط الوقائية واشتراطات التخزين والسلامة من الحريق، والتأكيد من خلال المعاينة لمنع استخدام مبيد "فوسفيد الألمنيوم" المستخدم في المجال الزراعي من قبل شركات النظافة ومكافحة الحشرات في المنازل وما سببه من وفيات وإصابات.
وشدد العقيد الشريف على أن الجهات والمنشآت غير الملتزمة باشتراطات السلامة والمخالفة للأنظمة والتعليمات ستخضع للغرامة والإغلاق، ويصاحب هذه الحملة حملة إعلامية من قبل شعبة العلاقات والإعلام بمدني الطائف تشمل المزارعين في الأودية والقرى والهجر في المحافظة وكذلك ملاك الثروة الحيوانية لتوزيع نشرات توعوية للتعريف بالمواد الكيماوية وورد في مقدمة الرسالة أن المبيدات باستعمالها السليم قدمت للبشرية والإنسانية خدمات جليلة وعظيمة لا تقدر بثمن حيث استخدمت لمكافحة العديد من الآفات الزراعية الخطيرة كأسراب الجراد المدمر ومستعمرات النمل الأبيض المخربة وآفات الحبوب المخزونة والآفات الحشرية والحيوانية الضارة بصحة الإنسان والحيوان والناقلة لبعض الأمراض الوبائية مثل مرض حمى الملاريا والطاعون وغيرها ولكن سوء استعمالها يلحق الضرر بالإنسان والحيوان والبيئة فالمبيدات سلاح ذو حدين إذا أحسن استعمالها فهي نافعة ومفيدة وإذا أسيئ استعمالها تصبح ضارة وخطيرة فالاستعمال السليم وإتباع التعليمات الصحيحة وإرشادات السلامة هي الحل المثالي لتجنب خطورتها وأضرارها على الإنسان والحيوان والبيئة، وقد ورد في الرسالة التوعوية القواعد الأساسية للاستعمال السليم والآمن للمبيدات والاحتياطات الوقائية الواجب اتخاذها.
وشدد العقيد الشريف على أن الجهات والمنشآت غير الملتزمة باشتراطات السلامة والمخالفة للأنظمة والتعليمات ستخضع للغرامة والإغلاق، ويصاحب هذه الحملة حملة إعلامية من قبل شعبة العلاقات والإعلام بمدني الطائف تشمل المزارعين في الأودية والقرى والهجر في المحافظة وكذلك ملاك الثروة الحيوانية لتوزيع نشرات توعوية للتعريف بالمواد الكيماوية وورد في مقدمة الرسالة أن المبيدات باستعمالها السليم قدمت للبشرية والإنسانية خدمات جليلة وعظيمة لا تقدر بثمن حيث استخدمت لمكافحة العديد من الآفات الزراعية الخطيرة كأسراب الجراد المدمر ومستعمرات النمل الأبيض المخربة وآفات الحبوب المخزونة والآفات الحشرية والحيوانية الضارة بصحة الإنسان والحيوان والناقلة لبعض الأمراض الوبائية مثل مرض حمى الملاريا والطاعون وغيرها ولكن سوء استعمالها يلحق الضرر بالإنسان والحيوان والبيئة فالمبيدات سلاح ذو حدين إذا أحسن استعمالها فهي نافعة ومفيدة وإذا أسيئ استعمالها تصبح ضارة وخطيرة فالاستعمال السليم وإتباع التعليمات الصحيحة وإرشادات السلامة هي الحل المثالي لتجنب خطورتها وأضرارها على الإنسان والحيوان والبيئة، وقد ورد في الرسالة التوعوية القواعد الأساسية للاستعمال السليم والآمن للمبيدات والاحتياطات الوقائية الواجب اتخاذها.