فراج: الخطوط الحديدية تطلق قطار دول التعاون ..قريبًا
إخبارية الحفير - متابعات: كشف مدير عام مشاريع التوسعة في مؤسسة الخطوط الحديدية المهندس وسمي فراج، أن المؤسسة تعتزم إنشاء مشروع قطار لدول مجلس التعاون قريبا.
جاء ذلك في المؤتمر العلمي الثاني الذي نظمته جامعة الملك عبد العزيز ممثلة في كلية الاقتصاد والادارة تحت عنوان «الاقتصاد الوطني التحديات والطموحات» والذي اختتم اعماله الخميس الماضي واستعرض في المحور الثاني للمؤتمر عن (قطاع النقل في المملكة)، مهام هيئة الخطوط الحديدية والمؤسسة العامة للخطوط الحديدية، وبين أن مهام الهيئة منفصلة عن المؤسسة وهي خاصة بالرقابة والتحقيق في مشكلات القطارات وإدارة شهادات السلامة والتراخيص.
من جهته، أوضح مدير عام الطرق والنقل بمنطقة مكة المكرمة المهندس محمد توفيق مدني، أن المطارات الداخلية والإقليمية والدولية، أسهمت في توفير 111 ألف وظيفة للشباب السعودي، وتسببت المنافسة الحادة بين الناقلات الجوية في توفير كم هائل من الوظائف للشباب، مشيرا إلى أن عائدات صناعة المطارات يستفيد منها 57.6 مليون مسافر سنويا إلى خارج المملكة، و10 ملايين و500 ألف مسافر على المستوى الداخلي.
وتحدث في ذات الجلسة، الكابتن ساهر موسى طحلاوي مدير عام ميناء جدة الإسلامي، والكابتن محمد علي جمجوم مساعد النائب للسلامة والنقل الجوي بهيئة الطيران المدني.
من جانبها، أوضحت الدكتورة فاتن اليافي وكيلة كلية الاقتصاد والإدارة، بأن الجميع استبشر خيرا بكرسي الأمير مقرن بن عبدالعزيز ولي ولي العهد، للكوارث والأزمات، وقالت: يسهم البحث العلمي بحلول للمشكلات الاقتصادية والصحية لتعزيز البحث والباحثين في خدمة المجتمع ورفاهيته. وفي مداخلات للجلسة، أوضحت الدكتورة عبلة بخاري، أن الباحثة بدنجانة تقصد في دراستها البحثية، أن الشباب السعودي يفتقد لمهارات القيادة في منشآت القطاع الخاص، وتداخلت معها الدكتورة أسماء باهرمز، وأكدت أن هناك قيادات نسائية ناجحة أثبتت جدارتها في قطاع العمل، وطالبت القطاع الخاص بإعادة هيكلة الأنظمة الخاصة بما يتوافق مع طبيعة المجتمع السعودي دون تطبيق أنظمة خارجية.
من جهتها، قالت الدكتورة سامية ساتي، إن الاقتصاد السعودي يقوم على النفط، ولا بد أن يطور موارده المعرفية بعدم الاعتماد الكلي على النفط. وقالت الدكتورة عبلة بخاري معلقة على ملخص بحث الباحثة مسرات عن القيادات، إن المرأة السعودية لم تتول منصبا إداريا أو قياديا عاليا، وتمكنت خلال 20 سنة من قطع شوط كبير قطعته دول أخرى في مائة عام، وذلك بفضل ما وفرته حكومة خادم الحرمين الشريفين من بيئة عمل كريمة للمرأة.
وأكدت ريم بنت عبدالله القحطاني، باحثة - ماجستير في علم الاقتصاد - بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة، في ورقة علمية، أهمية تمويل المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
جاء ذلك في المؤتمر العلمي الثاني الذي نظمته جامعة الملك عبد العزيز ممثلة في كلية الاقتصاد والادارة تحت عنوان «الاقتصاد الوطني التحديات والطموحات» والذي اختتم اعماله الخميس الماضي واستعرض في المحور الثاني للمؤتمر عن (قطاع النقل في المملكة)، مهام هيئة الخطوط الحديدية والمؤسسة العامة للخطوط الحديدية، وبين أن مهام الهيئة منفصلة عن المؤسسة وهي خاصة بالرقابة والتحقيق في مشكلات القطارات وإدارة شهادات السلامة والتراخيص.
من جهته، أوضح مدير عام الطرق والنقل بمنطقة مكة المكرمة المهندس محمد توفيق مدني، أن المطارات الداخلية والإقليمية والدولية، أسهمت في توفير 111 ألف وظيفة للشباب السعودي، وتسببت المنافسة الحادة بين الناقلات الجوية في توفير كم هائل من الوظائف للشباب، مشيرا إلى أن عائدات صناعة المطارات يستفيد منها 57.6 مليون مسافر سنويا إلى خارج المملكة، و10 ملايين و500 ألف مسافر على المستوى الداخلي.
وتحدث في ذات الجلسة، الكابتن ساهر موسى طحلاوي مدير عام ميناء جدة الإسلامي، والكابتن محمد علي جمجوم مساعد النائب للسلامة والنقل الجوي بهيئة الطيران المدني.
من جانبها، أوضحت الدكتورة فاتن اليافي وكيلة كلية الاقتصاد والإدارة، بأن الجميع استبشر خيرا بكرسي الأمير مقرن بن عبدالعزيز ولي ولي العهد، للكوارث والأزمات، وقالت: يسهم البحث العلمي بحلول للمشكلات الاقتصادية والصحية لتعزيز البحث والباحثين في خدمة المجتمع ورفاهيته. وفي مداخلات للجلسة، أوضحت الدكتورة عبلة بخاري، أن الباحثة بدنجانة تقصد في دراستها البحثية، أن الشباب السعودي يفتقد لمهارات القيادة في منشآت القطاع الخاص، وتداخلت معها الدكتورة أسماء باهرمز، وأكدت أن هناك قيادات نسائية ناجحة أثبتت جدارتها في قطاع العمل، وطالبت القطاع الخاص بإعادة هيكلة الأنظمة الخاصة بما يتوافق مع طبيعة المجتمع السعودي دون تطبيق أنظمة خارجية.
من جهتها، قالت الدكتورة سامية ساتي، إن الاقتصاد السعودي يقوم على النفط، ولا بد أن يطور موارده المعرفية بعدم الاعتماد الكلي على النفط. وقالت الدكتورة عبلة بخاري معلقة على ملخص بحث الباحثة مسرات عن القيادات، إن المرأة السعودية لم تتول منصبا إداريا أو قياديا عاليا، وتمكنت خلال 20 سنة من قطع شوط كبير قطعته دول أخرى في مائة عام، وذلك بفضل ما وفرته حكومة خادم الحرمين الشريفين من بيئة عمل كريمة للمرأة.
وأكدت ريم بنت عبدالله القحطاني، باحثة - ماجستير في علم الاقتصاد - بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة، في ورقة علمية، أهمية تمويل المنشآت الصغيرة والمتوسطة.