ثلث السعوديات يخسرن حلمهن بـ «الوظيفة» بسبب المواصلات
إخبارية الحفير - متابعات: يخسر ثلث السعوديات أحلامهن بالحصول على وظيفة بسبب عدم توافر المواصلات، إذ أكدت دراسة حديثة أن 32.6 في المئة من السيدات يخسرن أحلامهن بالحصول على وظائف بسبب عدم وجود وسائل نقل لديهن، فيما أرجعت الدراسة ذاتها 8 في المئة من البطالة بين السعوديات إلى منع بعض الأسر بناتهن من العمل.
وأكدت الدراسة التي أعدت من مركز إيفاد للدراسات والاستشارات، انخفاض المستوى التعليمي للأنثى الفقيرة، وبلغت نسبة الأميات من عينة الدراسة 42.2 في المئة، وهي تشكّل نسبة مرتفعة إذا ما تمت مقارنتها بمتوسط الأعمار، فيما أكدت أن 75 في المئة من أفراد العينة بلا عائل حقيقي، إذ إن نحو نصفهن أرامل أو مطلقات، بينما تعيش أكثر من نصف المتزوجات مع أزواج لا يعملون. وأشارت إلى أن الفئة العمرية للعينة التي استهدفتها الدراسة تركزت بين 20 و50 سنة، ما يعد مؤشراً على أن الأمية ما زالت مشكلة تعاني منها الأنثى، في حين أن 25.4 في المئة لم يتجاوز تعليمهن المرحلة الابتدائية، وشملت 3865 سيدة من 13 منطقة إدارية في المملكة.
وأوضحت الدراسة أن تدني التعليم سبب رئيس في انخفاض الوعي العام، سواء كان صحياً أم اجتماعياً، كما أنه سبب لانخفاض الوعي بالحقوق الحياتية المختلفة.
وبحسب الدراسة، فإن من أسباب عدم إكمال المرأة لتعليمها بعد المرحلة الثانوية الظروف الأسرية بنسبة 32.1 في المئة، تليها قناعة بأن التعليم غير مهم للفتاة بنسبة 22.1 في المئة، إذ أعادت هذه النتيجة إلى وجود أسباب اجتماعية وثقافية لعدم إكمال التعليم تؤمن بها نسبة كبيرة من العينة. وبينت أن 10.5 في المئة من أفراد العينة منخرطات في وظائف، فيما تعتبر النسبة منخفضة جداً مقارنة بالفئة العمرية من 20 إلى 50 عاماً، إذ عزت انخفاض نسبة عمل المرأة إلى انخفاض ما يتاح لها من فرص عمل وحصرها في وظائف ومهن محدودة.
وأكدت الدراسة التي أعدت من مركز إيفاد للدراسات والاستشارات، انخفاض المستوى التعليمي للأنثى الفقيرة، وبلغت نسبة الأميات من عينة الدراسة 42.2 في المئة، وهي تشكّل نسبة مرتفعة إذا ما تمت مقارنتها بمتوسط الأعمار، فيما أكدت أن 75 في المئة من أفراد العينة بلا عائل حقيقي، إذ إن نحو نصفهن أرامل أو مطلقات، بينما تعيش أكثر من نصف المتزوجات مع أزواج لا يعملون. وأشارت إلى أن الفئة العمرية للعينة التي استهدفتها الدراسة تركزت بين 20 و50 سنة، ما يعد مؤشراً على أن الأمية ما زالت مشكلة تعاني منها الأنثى، في حين أن 25.4 في المئة لم يتجاوز تعليمهن المرحلة الابتدائية، وشملت 3865 سيدة من 13 منطقة إدارية في المملكة.
وأوضحت الدراسة أن تدني التعليم سبب رئيس في انخفاض الوعي العام، سواء كان صحياً أم اجتماعياً، كما أنه سبب لانخفاض الوعي بالحقوق الحياتية المختلفة.
وبحسب الدراسة، فإن من أسباب عدم إكمال المرأة لتعليمها بعد المرحلة الثانوية الظروف الأسرية بنسبة 32.1 في المئة، تليها قناعة بأن التعليم غير مهم للفتاة بنسبة 22.1 في المئة، إذ أعادت هذه النتيجة إلى وجود أسباب اجتماعية وثقافية لعدم إكمال التعليم تؤمن بها نسبة كبيرة من العينة. وبينت أن 10.5 في المئة من أفراد العينة منخرطات في وظائف، فيما تعتبر النسبة منخفضة جداً مقارنة بالفئة العمرية من 20 إلى 50 عاماً، إذ عزت انخفاض نسبة عمل المرأة إلى انخفاض ما يتاح لها من فرص عمل وحصرها في وظائف ومهن محدودة.