طبيب يحذر: استخدام كمامات N95 لفترة طويلة قد يخنق مستخدميها
إخبارية الحفير - متابعات: حذر طبيب مختص من خطورة استخدام كمامات N95 لفترات طويلة، معللاً ذلك بأنها قد تتسبب في اختناق من يلبسها نتيجة عدم دخول الهواء بشكل كاف.
وذكر الدكتور ناصر الغامدي طبيب مختص في مكافحة الفيروسات أن كمامة الـ N95 قد تتسبب في حالات اختناق في حال ارتدائها لفترات طويلة، كما أن مستوى حمايتها من الأمراض وانتقال الفيروسات أقل من الـ"الكمامة الطبية" العادية، التي تكون ملامسة وملاصقة لفم وأنف الإنسان حتى أسفل منطقة الفك.
وبين الغامدي أن الكمامات، التي تكون على شكل دائرة على الفم والأنف، تسمح بدخول الهواء للاستنشاق، لكنها لا تسمح بخروجه ثانية، إلا من الجهة الجنوبية، إلا أن الهواء يدخل لداخل الكمامة مفلترا.
وأوضح الغامدي أن من مخاطر استخدام الـ N95 هو أنها ذات مقاس واحد، ما يجعلها غير عملية، لأن ملامح الأشخاص المستخدمين لها قد تختلف من شخص لآخر، فمنهم كبير الخد، ومنهم كبير الأنف، وهو ما قد لا يجعلها ذات فائدة كبيرة، بعكس الكمامة القماشية العادية, التي تتشكل بشكل الوجه, ومرنة من حيث اللبس والنزع, وتأخذ شكل الوجه, مهما كان كبر الأنف أو الخدود.
وبيّنت الدراسات العلمية أن الهدف الرئيسي من صناعة الكمامات بجميع أنواعها هو تقليل انتشار العدوى, إلى أقل حد ممكن وحماية الأشخاص، الذين يرتدونها من العدوى, خاصة العدوى البكتيرية, وليس الفيروسات.
وأثبتت الدراسات أن ارتداء الكمامات في حالة فيروس الإنفلونزا يقلل من انتشار الإصابة ويزيد من نسبة الحماية إلا أنه لم تثبت كفاءة كمامات N95 بالذات بشكل علمي, كما أن الكمامات العادية المتاحة في الصيدليات قد تكفي بالغرض.
وذكر الدكتور ناصر الغامدي طبيب مختص في مكافحة الفيروسات أن كمامة الـ N95 قد تتسبب في حالات اختناق في حال ارتدائها لفترات طويلة، كما أن مستوى حمايتها من الأمراض وانتقال الفيروسات أقل من الـ"الكمامة الطبية" العادية، التي تكون ملامسة وملاصقة لفم وأنف الإنسان حتى أسفل منطقة الفك.
وبين الغامدي أن الكمامات، التي تكون على شكل دائرة على الفم والأنف، تسمح بدخول الهواء للاستنشاق، لكنها لا تسمح بخروجه ثانية، إلا من الجهة الجنوبية، إلا أن الهواء يدخل لداخل الكمامة مفلترا.
وأوضح الغامدي أن من مخاطر استخدام الـ N95 هو أنها ذات مقاس واحد، ما يجعلها غير عملية، لأن ملامح الأشخاص المستخدمين لها قد تختلف من شخص لآخر، فمنهم كبير الخد، ومنهم كبير الأنف، وهو ما قد لا يجعلها ذات فائدة كبيرة، بعكس الكمامة القماشية العادية, التي تتشكل بشكل الوجه, ومرنة من حيث اللبس والنزع, وتأخذ شكل الوجه, مهما كان كبر الأنف أو الخدود.
وبيّنت الدراسات العلمية أن الهدف الرئيسي من صناعة الكمامات بجميع أنواعها هو تقليل انتشار العدوى, إلى أقل حد ممكن وحماية الأشخاص، الذين يرتدونها من العدوى, خاصة العدوى البكتيرية, وليس الفيروسات.
وأثبتت الدراسات أن ارتداء الكمامات في حالة فيروس الإنفلونزا يقلل من انتشار الإصابة ويزيد من نسبة الحماية إلا أنه لم تثبت كفاءة كمامات N95 بالذات بشكل علمي, كما أن الكمامات العادية المتاحة في الصيدليات قد تكفي بالغرض.