مصر:وزير الدفاع: الحفاظ على الأمن القومي هو المهمة الرئيسية للجيش
إخبارية الحفير-وكالات: قال الفريق أول صدقي صبحي، القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، إن المهمة الرئيسية للقوات المسلحة هي الحفاظ على الأمن القومي المصري، والذي يكمن في قوات مسلحة قوية قادرة على التضحية والعطاء بكل تفانٍ وإخلاص من أجل الوطن واستقراره، جاء ذلك خلال لقائه عددا من قادة وضباط وصف وجنود الجيش الثاني الميداني، الثلاثاء.
وهنأ القائد العام رجال الجيش الثاني الميداني بالذكرى الثانية والثلاثين لتحرير سيناء، «التي ستظل في تاريخنا الوطني والعسكري مبعث فخر واعتزاز لشعب مصر وقواته المسلحة التي ظل أبناؤها جيلاً بعد جيل أوفياء للأمانة المقدسة التي يحملون أمانتها، ومحافظين على يمين الولاء للوطن والإخلاص لشعبه العظيم»، على حد وصفه.
ووجه «تحية تقدير وإجلال لرجال القوات المسلحة الذين يضحون بأرواحهم كل يوم من أجل القضاء على البؤر الإرهابية والعناصر المتطرفة في سيناء، وتحية لشهداء القوات المسلحة والشرطة المدنية الذين بذلوا دماءهم الطاهرة لعودة الأمن والاستقرار لهذا الجزء الغالي من أرض مصر».
وأشاد بـ«الجهد الذي يبذله رجال القوات المسلحة في التدريب والاستعداد الجاد والارتقاء بكفاءتهم القتالية والبدنية بما يتناسب مع المهام والواجبات المكلفين بها، ودورهم الوطني في تأمين الجبهة الداخلية بالتعاون مع عناصر الشرطة المدنية لاستعادة الأمن والاستقرار وحماية المنشاّت في كل محافظات مصر، وتأمين المجرى الملاحي لقناة السويس باعتبارها أحد الشرايين الرئيسية للأمن القومي المصري».
وأدار القائد العام حوارا مع رجال الجيش الثاني الميداني واستمع إلى آرائهم واستفساراتهم في العديد من المجالات، وأعرب عن سعادته بما لمسه من روح معنوية عالية وإصرارهم على مواجهة التطرف والإرهاب والمشاركة في إعادة بناء الوطن واستقراره».
وأوصاهم بالمزيد من الجهد للحفاظ على أعلى معدلات التدريب والاستعداد القتالي وتوفير كل الإمكانات للارتقاء بالفرد المقاتل، والاهتمام بالصلاحية الفنية للأسلحة والمعدات لبناء قوات مسلحة عصرية وحديثة ترتكز على العلم والمعرفة والعمل الجاد لتنفيذ جميع المهام التي توكل لها.
وكرم القائد العام عددًا من الضباط والصف والجنود المتميزين من رجال الجيش الثاني الميداني تقديرا لـ«جهودهم وأدائهم لمهامهم بتفان وإخلاص واقتلاع جذور الإرهاب في سيناء».
حضر اللقاء قادة الأفرع الرئيسية وكبار قادة القوات المسلحة وعدد من قادة وضباط وصف وجنود الجيش الثاني الميداني.
وهنأ القائد العام رجال الجيش الثاني الميداني بالذكرى الثانية والثلاثين لتحرير سيناء، «التي ستظل في تاريخنا الوطني والعسكري مبعث فخر واعتزاز لشعب مصر وقواته المسلحة التي ظل أبناؤها جيلاً بعد جيل أوفياء للأمانة المقدسة التي يحملون أمانتها، ومحافظين على يمين الولاء للوطن والإخلاص لشعبه العظيم»، على حد وصفه.
ووجه «تحية تقدير وإجلال لرجال القوات المسلحة الذين يضحون بأرواحهم كل يوم من أجل القضاء على البؤر الإرهابية والعناصر المتطرفة في سيناء، وتحية لشهداء القوات المسلحة والشرطة المدنية الذين بذلوا دماءهم الطاهرة لعودة الأمن والاستقرار لهذا الجزء الغالي من أرض مصر».
وأشاد بـ«الجهد الذي يبذله رجال القوات المسلحة في التدريب والاستعداد الجاد والارتقاء بكفاءتهم القتالية والبدنية بما يتناسب مع المهام والواجبات المكلفين بها، ودورهم الوطني في تأمين الجبهة الداخلية بالتعاون مع عناصر الشرطة المدنية لاستعادة الأمن والاستقرار وحماية المنشاّت في كل محافظات مصر، وتأمين المجرى الملاحي لقناة السويس باعتبارها أحد الشرايين الرئيسية للأمن القومي المصري».
وأدار القائد العام حوارا مع رجال الجيش الثاني الميداني واستمع إلى آرائهم واستفساراتهم في العديد من المجالات، وأعرب عن سعادته بما لمسه من روح معنوية عالية وإصرارهم على مواجهة التطرف والإرهاب والمشاركة في إعادة بناء الوطن واستقراره».
وأوصاهم بالمزيد من الجهد للحفاظ على أعلى معدلات التدريب والاستعداد القتالي وتوفير كل الإمكانات للارتقاء بالفرد المقاتل، والاهتمام بالصلاحية الفنية للأسلحة والمعدات لبناء قوات مسلحة عصرية وحديثة ترتكز على العلم والمعرفة والعمل الجاد لتنفيذ جميع المهام التي توكل لها.
وكرم القائد العام عددًا من الضباط والصف والجنود المتميزين من رجال الجيش الثاني الميداني تقديرا لـ«جهودهم وأدائهم لمهامهم بتفان وإخلاص واقتلاع جذور الإرهاب في سيناء».
حضر اللقاء قادة الأفرع الرئيسية وكبار قادة القوات المسلحة وعدد من قادة وضباط وصف وجنود الجيش الثاني الميداني.