رداً علي محاولات شيطنة "حماس" في الإعلام المصري
"أبومرزوق": التاريخ يسجل وقائع وليس فقاعات لشيطنة "حماس"
إخبارية الحفير-وكالات: قال الدكتور موسى أبو مرزوق القيادي البارز فى حركة حماس إن مصر ستعود لدورها ومكانتها ، مضيفا "لا استغناء عن مصر في القضية الفلسطينية، ولا دور لأحد في المنطقة بعيداً عن القضية الفلسطينية" .
واضاف قيادى حماس فى تصريح لوكالة أنباء الشرق الاوسط "لا أحد يستطيع تغيير الجغرافيا، وما سيسجله التاريخ وقائع وأحداث، وليس فقاعات ذات ألوان شيطنت حماس وأضرت بالفلسطينيين، وكان فيها ظلما شديداً، مشددا "حماس لم تقتل المصريين، ولم تقتحم السجون، ولم تتدخل في الشأن المصري، ولا في الأحداث والخلافات الداخلية مطلقاً و الأجهزة السيادية تعلم ذلك" .
وحول ملف المصالحة الفلسطينية .. قال لم تكن لقاءات المصالحة التى عقدت فى السابق تمثيلية، بل كانت كلها جدية، وتوصلنا بعد جهد جهيد وكبير إلى تفاهمات حول مجمل القضايا، وأرجو أن يكون اللقاء القادم بين حركتى فتح وحماس في غزة تتويجاً لكل اللقاءات، وتطبيقاً لمجمل التفاهمات، وليس استخداماً بعد فشل مفاوضات الحمل الكاذب .
وحول تعثر المفاوضات ، والمحاولات المبذولة لإستئنافها قال د.موسى " المفاوضات لن تفضي لشيء، ولا نهاية متوقعة بسبب الموقف الصهيوني، فلسطينياً ليس لها تأييد، أو مساندة شعبية، أو فصائلية، ولكن أتوقع استمرارها لأنها حاجة ومصلحة صهيونية وأمريكية .
وأضاف " أن أبو مازن ضيق خياراته في الإشتباك مع الإحتلال، ولم يبق منها إلا التفاوض، ولذا أرجح العودة لهذه المفاوضات العقيمة، وتجربة المفاوضات السابقة وتوقفها بعد بلع شرط استئنافها بوقف الإستيطان حاضر في الأذهان، وحقيقة على الأرض.
واضاف قيادى حماس فى تصريح لوكالة أنباء الشرق الاوسط "لا أحد يستطيع تغيير الجغرافيا، وما سيسجله التاريخ وقائع وأحداث، وليس فقاعات ذات ألوان شيطنت حماس وأضرت بالفلسطينيين، وكان فيها ظلما شديداً، مشددا "حماس لم تقتل المصريين، ولم تقتحم السجون، ولم تتدخل في الشأن المصري، ولا في الأحداث والخلافات الداخلية مطلقاً و الأجهزة السيادية تعلم ذلك" .
وحول ملف المصالحة الفلسطينية .. قال لم تكن لقاءات المصالحة التى عقدت فى السابق تمثيلية، بل كانت كلها جدية، وتوصلنا بعد جهد جهيد وكبير إلى تفاهمات حول مجمل القضايا، وأرجو أن يكون اللقاء القادم بين حركتى فتح وحماس في غزة تتويجاً لكل اللقاءات، وتطبيقاً لمجمل التفاهمات، وليس استخداماً بعد فشل مفاوضات الحمل الكاذب .
وحول تعثر المفاوضات ، والمحاولات المبذولة لإستئنافها قال د.موسى " المفاوضات لن تفضي لشيء، ولا نهاية متوقعة بسبب الموقف الصهيوني، فلسطينياً ليس لها تأييد، أو مساندة شعبية، أو فصائلية، ولكن أتوقع استمرارها لأنها حاجة ومصلحة صهيونية وأمريكية .
وأضاف " أن أبو مازن ضيق خياراته في الإشتباك مع الإحتلال، ولم يبق منها إلا التفاوض، ولذا أرجح العودة لهذه المفاوضات العقيمة، وتجربة المفاوضات السابقة وتوقفها بعد بلع شرط استئنافها بوقف الإستيطان حاضر في الأذهان، وحقيقة على الأرض.