حادث مروري يدخل بطل الراليات السعودي المستشفى
إخبارية الحفير - متابعات: تعرض بطل الراليات أحمد سالم بالحمر لحادث مروري على مدخل الدمام مقابل الصناعية خلال عودته من ورشته بسبب سوء الطريق، حيث انقلبت سيارته عدة مرات مما أدى إلى إصابته بعدة إصابات، وكذلك نجليه سالم وسليمان اللذين كانا برفقته.
بالحمر وابناه تم نقلهم بواسطة الهلال الأحمر إلى المجمع العسكري الذي وقع الحادث بالقرب منه.
زارت بطل الراليات بالحمر في المستشفى، حيث روى قصة الحادثة قائلا: إن الطريق كان سيئا، وكانت أمامي حفرة حاولت تلافيها فانفجر أحد الإطارات ثم انحرفت السيارة عن مسارها باتجاه اليمين، وكانت هناك رمال مكومة بجانب الطريق ارتطمت بها سيارتي مما أدى إلى انقلابها إلى الأمام ثم الانقلاب مرتين على الجنب، وابتعدت عن الطريق باتجاه الصحراء، حيث طار ابني سالم وسليمان لمسافة بعيدة عن السيارة، وأنا احتجزت داخل السيارة وبسبب خروج السيارة بعيدا عن الطريق لم يتنبه لي أحد من المارة سوى سائق ليموزين بنغلاديشي، وبقيت داخل سيارتي فترة وعندما «صحيت» من فجأة الحادث قمت أنادي على ابني فلم أجدهما، وجدت نفسي محتجزا بسيارتي ولا أرى سوى الظلام فقمت بتكسير الزجاج بيدي وراسي وخرجت من السيارة بصعوبة و بي عدة إصابات ورضوض، ولم أفكر سوى في ابني وخرجت ولقيت أمامي سائق الليموزين الذي أقدم له كل الشكر، حيث بحثنا بجوار السيارة عن ابني وسمعنا أنين أحدهما فإذا به سليمان، حيث كان يئن والدماء تغطيه ثم بعد وقت وفي مسافة بعيدة عن السيارة سمعنا أنين الآخر سالم الذي سقط بين وحل وحشائش وإذا به مصاب إصابات خطيرة بعد ٤٥ دقيقة حضرت الدوريات والهلال بسيارتي إسعاف، وتم نقلنا إلى المجمع العسكري، وتبين إصابة سالم بإصابات عديدة أدخل العناية المركزة فيما إصاباتي وابني سليمان أقل خطورة .
بالحمر وابناه تم نقلهم بواسطة الهلال الأحمر إلى المجمع العسكري الذي وقع الحادث بالقرب منه.
زارت بطل الراليات بالحمر في المستشفى، حيث روى قصة الحادثة قائلا: إن الطريق كان سيئا، وكانت أمامي حفرة حاولت تلافيها فانفجر أحد الإطارات ثم انحرفت السيارة عن مسارها باتجاه اليمين، وكانت هناك رمال مكومة بجانب الطريق ارتطمت بها سيارتي مما أدى إلى انقلابها إلى الأمام ثم الانقلاب مرتين على الجنب، وابتعدت عن الطريق باتجاه الصحراء، حيث طار ابني سالم وسليمان لمسافة بعيدة عن السيارة، وأنا احتجزت داخل السيارة وبسبب خروج السيارة بعيدا عن الطريق لم يتنبه لي أحد من المارة سوى سائق ليموزين بنغلاديشي، وبقيت داخل سيارتي فترة وعندما «صحيت» من فجأة الحادث قمت أنادي على ابني فلم أجدهما، وجدت نفسي محتجزا بسيارتي ولا أرى سوى الظلام فقمت بتكسير الزجاج بيدي وراسي وخرجت من السيارة بصعوبة و بي عدة إصابات ورضوض، ولم أفكر سوى في ابني وخرجت ولقيت أمامي سائق الليموزين الذي أقدم له كل الشكر، حيث بحثنا بجوار السيارة عن ابني وسمعنا أنين أحدهما فإذا به سليمان، حيث كان يئن والدماء تغطيه ثم بعد وقت وفي مسافة بعيدة عن السيارة سمعنا أنين الآخر سالم الذي سقط بين وحل وحشائش وإذا به مصاب إصابات خطيرة بعد ٤٥ دقيقة حضرت الدوريات والهلال بسيارتي إسعاف، وتم نقلنا إلى المجمع العسكري، وتبين إصابة سالم بإصابات عديدة أدخل العناية المركزة فيما إصاباتي وابني سليمان أقل خطورة .