أول محطة لتوليد الطاقة الشمسية الضوئية
إخبارية الحفير - متابعات: أوضح عميد كلية الهندسة التابعة لجامعة الملك فيصل الدكتور علي بن محمد بن محرز القرني أن الكلية أنهت تركيب أول محطة من نوعها في المملكة لتوليد الطاقة الشمسية الضوئية حيث تستخدم تكنولوجيا كورية حديثة خاصة بالمناطق الصحراوية وتقنية حديثة لتنظيف الألواح الشمسية آلياً.
وأضاف أن المحطة تنتج 10000 واط في ساعات النهار وما تنتجه هذه المحطة من الطاقة يستخدم في تعليم الطلاب والأنشطة البحثية تمشياً مع الاستراتيجية الوطنية لاستخدام مصادر الطاقة المتجددة على المستوى الوطني وستسمح لجامعة الملك فيصل أن تكون رائدة في برنامج المملكة الطموح للطاقة الشمسية وبين أن المحطة تولد أكثر من 60 kW/h من الطاقة يومياً و 21 MW/h من الطاقة سنوياً.
وأشار إلى أن الكلية حصلت على المحطة كهبة من شركة كوان وون الكورية للهندسة والبناء كما قامت الشركة الكورية بتأمين وتركيب جميع أجزاء المحطة وغرفة التحكم حيث يكلف بناء مثل هذه المحطة 500 ألف ريال وشكر جميع من ساهم في إنجاح هذا المشروع وفي مقدمتهم الدكتور منير بوزقندة ومدير الشؤون الإدارية والمالية بكلية الهندسة إبراهيم بن عادل الداعج لافتاً إلى أن محطات الطاقة الشمسية تعمل من 25 إلى 35 سنة وخلال هذه الفترة تقوم المحطة بتوفير خفض ثاني أكسيد الكربون بمعدل زرع 3500 شجرة في الحرم الجامعي وسيمنع إنبعاث 580 طنا من ثاني أكسيد الكربون و2567 كجم من غاز ثاني أكسيد الكبريت و 826 كجم من أكسيد النيتروجين.
يذكر أن تركيب هذه المحطة يأتي تحقيقاً للتعاون المثمر بين جامعة الملك فيصل ومدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة بهدف تقييم مصادر الطاقة المتجددة وخاصة الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في الأحساء وستقوم بإجراء قياساتٍ متعددةٍ منها قياس الإشعاع الشمسي الكلي المباشر والمنتشر وقياس الظروف الجوية والغبار وستؤدي إلى فهم الأنظمة التصميمية اللازمة كأنظمة التكييف والتبريد وأنظمة الخلايا الشمسية وغيرها وهناك تخصصات مختلفة يمكن أن تستفيد من هذه المحطة كالهندسة والعلوم.
وأضاف أن المحطة تنتج 10000 واط في ساعات النهار وما تنتجه هذه المحطة من الطاقة يستخدم في تعليم الطلاب والأنشطة البحثية تمشياً مع الاستراتيجية الوطنية لاستخدام مصادر الطاقة المتجددة على المستوى الوطني وستسمح لجامعة الملك فيصل أن تكون رائدة في برنامج المملكة الطموح للطاقة الشمسية وبين أن المحطة تولد أكثر من 60 kW/h من الطاقة يومياً و 21 MW/h من الطاقة سنوياً.
وأشار إلى أن الكلية حصلت على المحطة كهبة من شركة كوان وون الكورية للهندسة والبناء كما قامت الشركة الكورية بتأمين وتركيب جميع أجزاء المحطة وغرفة التحكم حيث يكلف بناء مثل هذه المحطة 500 ألف ريال وشكر جميع من ساهم في إنجاح هذا المشروع وفي مقدمتهم الدكتور منير بوزقندة ومدير الشؤون الإدارية والمالية بكلية الهندسة إبراهيم بن عادل الداعج لافتاً إلى أن محطات الطاقة الشمسية تعمل من 25 إلى 35 سنة وخلال هذه الفترة تقوم المحطة بتوفير خفض ثاني أكسيد الكربون بمعدل زرع 3500 شجرة في الحرم الجامعي وسيمنع إنبعاث 580 طنا من ثاني أكسيد الكربون و2567 كجم من غاز ثاني أكسيد الكبريت و 826 كجم من أكسيد النيتروجين.
يذكر أن تركيب هذه المحطة يأتي تحقيقاً للتعاون المثمر بين جامعة الملك فيصل ومدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة بهدف تقييم مصادر الطاقة المتجددة وخاصة الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في الأحساء وستقوم بإجراء قياساتٍ متعددةٍ منها قياس الإشعاع الشمسي الكلي المباشر والمنتشر وقياس الظروف الجوية والغبار وستؤدي إلى فهم الأنظمة التصميمية اللازمة كأنظمة التكييف والتبريد وأنظمة الخلايا الشمسية وغيرها وهناك تخصصات مختلفة يمكن أن تستفيد من هذه المحطة كالهندسة والعلوم.