أميركا.. ربط التركي بـ"قائمة اغتيالات"
إخبارية الحفير - متابعات: عقب مضي عام على مقتل رئيس إدارة الإصلاح في سجن كولورادو توم كليمنتس، تكهنت قناة الأميركية في تقرير تلفزيوني مطول، بوجود علاقة محتملة بين السجين السعودي حميدان التركي وقائمة لقتل 20 مسؤولا أميركيا بارزا، كان قد وضعها القاتل إيفان إيبل في جدوله الإجرامي الذي قتل كليمنتس.
وأوضحت الإعلامية الأميركية في القناة راتشيل ماداو أن هناك دلائل افتراضية تشير إلى علاقة تربط ما بين قاتل كليمنتس والتركي، لافتة إلى أن التحقيقات التي أجرتها السلطات الأميركية خلصت إلى أن إيبل أقدم على قتل بائع بيتزا للحصول على لباسه، ومن ثم استخدمه في قرع باب رئيس إدارة الإصلاح، حيث قام بإطلاق النار عليه وأرداه قتيلا، وبعد هربه بالسيارة، استوقفه أحد رجال الشرطة ليقوم القاتل بإطلاق النار عليه والفرار، وعقب ملاحقة الشرطة له اصطدمت سيارته التي كان يقودها بشاحنة وحصل تبادل لإطلاق النار قتل عقبه المجرم.
ولدى تفتيش سيارة القاتل عثرت الشرطة على مسدس ولباس بائع بيتزا وقائمة بعشرين مسؤولا أميركيا كان يضعهم القاتل على قائمة التصفية، ولدى التحري بالاتصال مع الأسماء الموجودة ضمن القائمة، أشار أحد المسؤولين الذي رفض التصريح باسمه لأسباب أمنية، إلى أنه لا تربطه أي علاقة بالقاتل، ولم يكن طرفا بأي خلاف معه، ولكنه أشار وفقا للقناة الأميركية، إلى أن لديه ارتباطا بقضية حميدان التركي.
وأوضحت القناة الإخبارية أن الدلائل تشير إلى ارتباط القاتل بإحدى العصابات التي أمنت له المسدس والأموال لشراء سيارة والحصول على سكن، لافتة إلى أن هناك مؤشرات على أن هناك من دفع له للإقدام على جريمته.
من جانبه، رفض محامي التركي الادعاءات، ووصف أي ربط بين مقتل كليمنتس والتركي بالمصادفة، حيث إنه قتل عقب تسعة أيام من رفضه طلبا للسجين السعودي بنقله إلى المملكة لإكمال عقوبته، ووصف التوقعات بأنها واهية ولا تمت للواقع بصلة.
وكان التركي حكم عليه بالسجن بتهمة الاعتداء على عاملته المنزلية، وحكم عليه بالسجن المؤبد المشروط، حيث إن مدة الإفراج المشروط عنه تبلغ 8 أعوام.
وأوضحت الإعلامية الأميركية في القناة راتشيل ماداو أن هناك دلائل افتراضية تشير إلى علاقة تربط ما بين قاتل كليمنتس والتركي، لافتة إلى أن التحقيقات التي أجرتها السلطات الأميركية خلصت إلى أن إيبل أقدم على قتل بائع بيتزا للحصول على لباسه، ومن ثم استخدمه في قرع باب رئيس إدارة الإصلاح، حيث قام بإطلاق النار عليه وأرداه قتيلا، وبعد هربه بالسيارة، استوقفه أحد رجال الشرطة ليقوم القاتل بإطلاق النار عليه والفرار، وعقب ملاحقة الشرطة له اصطدمت سيارته التي كان يقودها بشاحنة وحصل تبادل لإطلاق النار قتل عقبه المجرم.
ولدى تفتيش سيارة القاتل عثرت الشرطة على مسدس ولباس بائع بيتزا وقائمة بعشرين مسؤولا أميركيا كان يضعهم القاتل على قائمة التصفية، ولدى التحري بالاتصال مع الأسماء الموجودة ضمن القائمة، أشار أحد المسؤولين الذي رفض التصريح باسمه لأسباب أمنية، إلى أنه لا تربطه أي علاقة بالقاتل، ولم يكن طرفا بأي خلاف معه، ولكنه أشار وفقا للقناة الأميركية، إلى أن لديه ارتباطا بقضية حميدان التركي.
وأوضحت القناة الإخبارية أن الدلائل تشير إلى ارتباط القاتل بإحدى العصابات التي أمنت له المسدس والأموال لشراء سيارة والحصول على سكن، لافتة إلى أن هناك مؤشرات على أن هناك من دفع له للإقدام على جريمته.
من جانبه، رفض محامي التركي الادعاءات، ووصف أي ربط بين مقتل كليمنتس والتركي بالمصادفة، حيث إنه قتل عقب تسعة أيام من رفضه طلبا للسجين السعودي بنقله إلى المملكة لإكمال عقوبته، ووصف التوقعات بأنها واهية ولا تمت للواقع بصلة.
وكان التركي حكم عليه بالسجن بتهمة الاعتداء على عاملته المنزلية، وحكم عليه بالسجن المؤبد المشروط، حيث إن مدة الإفراج المشروط عنه تبلغ 8 أعوام.