الأحزاب والجماعات الإرهابية تقود للهلاك .. ومبايعتها محرمة شرعا
إخبارية الحفير - متابعات: دعا الشيخ عبد العزيز آل الشيخ مفتي السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء السعوديين في الخارج المنتمين للجماعات والجهات الإرهابية والمشاركين في القتال إلى مراجعة أنفسهم والعودة عاجلاً إلى وطنهم، ووضع أيديهم بأيدي ولاة الأمر، واستثمار فرصة المهلة التي حددت بـ15 يوماً. وحذر المفتي المسلمين من الانتساب إلى غير الدين الإسلامي، منبهاً إلى خطر الترويج أو التعاطف مع أفكار الجماعات أو الأحزاب والتيارات التسعة التي ذكرها بيان وزارة الداخلية، مستشهداً بقوله تعالى: "ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه". وقال الشيخ عبد العزيز آل الشيخ "المأمول من الجميع أن يقرأوا هذا البيان قراءة تأمل وتفحص وتدبر، فبيان وزارة الداخلية توجيه وتحذير من السوء، فعلى المسلم أن يكون حذراً فطناً، ويتمسك بكتاب ربه وسنة رسوله- صلى الله عليه وسلم- وأن يكون بعيداً عن هذه الجماعات والأحزاب".
وأضاف "نحن مسلمون وقيادة هذه البلاد تحكم الشريعة الإسلامية، فعلى الجميع التوحد مع القيادة لنبذ هذه الجماعات، والتحذير منها، والتناصح فيما بينهم عن ضرر الانتساب لهذه الأحزاب". ونصح مفتي السعودية السعوديين ممن يحملون أفكارا معينة أو ينتسبون إلى جماعات في الخارج أن يعودوا إلى رشدهم، وأن يتركوا هذه الترهات، وأن يتوبوا ويعودوا إلى ربهم، وأن يضعوا أيديهم بأيدي قادة البلاد، معتبراً ذلك أزكى وأحسن لهم. واعتبر آل الشيخ منح وزارة الداخلية كل من شارك في أعمال قتالية خارج السعودية بأي صورة كانت مهلة إضافية، مدتها 15 يوماً، مهلة جيدة (ليتراجع المخطئ ويعود إلى رشده وصوابه، والعودة عاجلاً إلى وطنهم)، داعياً الله أن يفتح على صدورهم. وأبان مفتي عام المملكة ورئيس هيئة كبار العلماء أن هناك أعداء للأمة يكيدون المكائد، ويعملون تحت إمرة الأعداء، مشيراً إلى أنهم ضلوا السبيل، داعياً إلى التلاحم والتعاضد ضد العدو الذي يتربص بالوطن. ودعا آل الشيخ المسلمين إلى التناصح فيما بينهم والنصرة والتأييد، وتحذير بعضهم من الباطل، مستدلاً بقوله- صلى الله عليه وسلم: "انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً"، فقال رجل: يا رسول الله، أنصره إذا كان مظلوماً، أفرأيت إذا كان ظالماً، كيف أنصره؟ قال: تحجزه أو تمنعه من الظلم، فإن ذلك نصره".
وأضاف "نحن مسلمون وقيادة هذه البلاد تحكم الشريعة الإسلامية، فعلى الجميع التوحد مع القيادة لنبذ هذه الجماعات، والتحذير منها، والتناصح فيما بينهم عن ضرر الانتساب لهذه الأحزاب". ونصح مفتي السعودية السعوديين ممن يحملون أفكارا معينة أو ينتسبون إلى جماعات في الخارج أن يعودوا إلى رشدهم، وأن يتركوا هذه الترهات، وأن يتوبوا ويعودوا إلى ربهم، وأن يضعوا أيديهم بأيدي قادة البلاد، معتبراً ذلك أزكى وأحسن لهم. واعتبر آل الشيخ منح وزارة الداخلية كل من شارك في أعمال قتالية خارج السعودية بأي صورة كانت مهلة إضافية، مدتها 15 يوماً، مهلة جيدة (ليتراجع المخطئ ويعود إلى رشده وصوابه، والعودة عاجلاً إلى وطنهم)، داعياً الله أن يفتح على صدورهم. وأبان مفتي عام المملكة ورئيس هيئة كبار العلماء أن هناك أعداء للأمة يكيدون المكائد، ويعملون تحت إمرة الأعداء، مشيراً إلى أنهم ضلوا السبيل، داعياً إلى التلاحم والتعاضد ضد العدو الذي يتربص بالوطن. ودعا آل الشيخ المسلمين إلى التناصح فيما بينهم والنصرة والتأييد، وتحذير بعضهم من الباطل، مستدلاً بقوله- صلى الله عليه وسلم: "انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً"، فقال رجل: يا رسول الله، أنصره إذا كان مظلوماً، أفرأيت إذا كان ظالماً، كيف أنصره؟ قال: تحجزه أو تمنعه من الظلم، فإن ذلك نصره".