10 إصابات مؤكدة بحمى الضنك و15 حالة اشتباه في جازان
إخبارية الحفير - متابعات: كشف مدير إدارة الأمراض المعدية ونواقل المرض في صحة جازان الدكتور أحمد السهلي عن وجود 10 حالات مصابة بحمى الضنك و15 حالة اشتباه وذلك خلال عام.
وأوضح أن الأمانة تقوم بالمكافحة داخل مدينة جازان وجميع القرى سواء ميكانيكة الردم والإصحاح البيئي والعمل على الرش، بينما يقتصر دور الزراعة على مكافحة المستنقعات الكبيرة والمزارع وحظائر الحيوانات، وبالنسبة للصحة فإن دورها المراقبة الوبائية ورصد دقيق للحالات وإبلاغها للجهات المعنية إلى جانب تشخيص العلاج وعمل برامج تثقيفية توعوية بشكل مستمر من خلال موظفين مؤهلين، مفيدا أن الصحة نفذت برامج في عدد من المدارس وتم تأهيل 12 ممرضة و4 طبيبات.
قامت مصادر أمس بجولة في مواقع بأحياء مدينة جازان لرصد عدد من المستنقعات المسببة لتفشي البعوض الناقل للمرض، والتقت بعدد من أهالي المنطقة والذين أبدوا تخوفهم من تفشي حمى الضنك وذلك بعد ظهور 10 إصابات واشتباه 15 حالة بحمى الضنك خلال العام.
وأرجعوا تفشي حمى الضنك في المنطقة إلى انتشار البعوض الناقل للمرض وذلك بسبب ضعف دور الجهات المعنية عن مراقبة بؤر البعوض والتي تسبب لهم الأمراض -على حد قولهم-.
وقال إبراهيم نادر من سكان حي الروضة إن الأمطار التي شهدتها المنطقة مؤخرا كشفت قصور الجهات المعنية عن رش وردم المستنقعات، مبينا أن الحي الذي يقطنه يعج بالحفريات.
وأوضح أن الأمانة تقوم بالمكافحة داخل مدينة جازان وجميع القرى سواء ميكانيكة الردم والإصحاح البيئي والعمل على الرش، بينما يقتصر دور الزراعة على مكافحة المستنقعات الكبيرة والمزارع وحظائر الحيوانات، وبالنسبة للصحة فإن دورها المراقبة الوبائية ورصد دقيق للحالات وإبلاغها للجهات المعنية إلى جانب تشخيص العلاج وعمل برامج تثقيفية توعوية بشكل مستمر من خلال موظفين مؤهلين، مفيدا أن الصحة نفذت برامج في عدد من المدارس وتم تأهيل 12 ممرضة و4 طبيبات.
قامت مصادر أمس بجولة في مواقع بأحياء مدينة جازان لرصد عدد من المستنقعات المسببة لتفشي البعوض الناقل للمرض، والتقت بعدد من أهالي المنطقة والذين أبدوا تخوفهم من تفشي حمى الضنك وذلك بعد ظهور 10 إصابات واشتباه 15 حالة بحمى الضنك خلال العام.
وأرجعوا تفشي حمى الضنك في المنطقة إلى انتشار البعوض الناقل للمرض وذلك بسبب ضعف دور الجهات المعنية عن مراقبة بؤر البعوض والتي تسبب لهم الأمراض -على حد قولهم-.
وقال إبراهيم نادر من سكان حي الروضة إن الأمطار التي شهدتها المنطقة مؤخرا كشفت قصور الجهات المعنية عن رش وردم المستنقعات، مبينا أن الحي الذي يقطنه يعج بالحفريات.